السعودية والعراق يعلنا تأسيس مجلس تنسيقي مشترك
الثلاثاء 20/يونيو/2017 - 01:52 م
عواطف الوصيف
طباعة
أكدت السعودية والعراق، على وجوب محاربة الإرهاب وتجفيف منابعه، وأعلنتا عن تأسيس مجلس تنسيقي مشترك بين البلدين.
وجددت الدولتان، في بيان مشترك، اليوم الثلاثاء، تصميمهما على مواصلة جهودهما الناجحة، لمحاربة التنظيمات الإرهابية، خاصة "داعش"، وأكدا على أهمية تجفيف منابع الإرهاب وتمويله، والالتزام بالاتفاقيات، والتعهدات الدولية بهذا الخصوص.
وجاء ذلك في ختام زيارة قام بها رئيس مجلس الوزراء العراقي، والوفد المرافق إلى السعودية، استقبله خلالها العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، وعقد جلسة مباحثات مع ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
وبحسب البيان، "تم تبادل وجهات النظر حول آفاق وسبل تطوير العلاقات الثنائية، وتكثيف التعاون في المجالات كافة خدمة للشعبين الشقيقين، وللمصالح المشتركة القائمة بين البلدين، ولا سيما في المجالات السياسية والأمنية والاقتصادية والتجارية والاستثمارية والطاقة، كما بحثا القضايا الإقليمية والدولية، ذات الاهتمام المشترك".
وعقد "العبادي" جلسة مباحثات مع الأمير محمد بن سلمان، الذي يتولى حقيبة الدفاع في المملكة، وعبر الطرفان عن سعادتهما بما سجلته المملكة العربية السعودية، وجمهورية العراق من نقلة نوعية في العلاقات بينهما، وأكدا على أهمية التبادل المنتظم والزيارات بين المسؤولين ورجال الأعمال في البلدين، بهدف استكشاف الفرص المتاحة، لدعم العلاقات الاقتصادية والتجارية وتطويرها.
وشكر رئيس الحكومة العراقية، القيادة السعودية على ما أبدته من دعم للجهود المبذولة في إعادة إعمار العراق.
وجددت الدولتان، في بيان مشترك، اليوم الثلاثاء، تصميمهما على مواصلة جهودهما الناجحة، لمحاربة التنظيمات الإرهابية، خاصة "داعش"، وأكدا على أهمية تجفيف منابع الإرهاب وتمويله، والالتزام بالاتفاقيات، والتعهدات الدولية بهذا الخصوص.
وجاء ذلك في ختام زيارة قام بها رئيس مجلس الوزراء العراقي، والوفد المرافق إلى السعودية، استقبله خلالها العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، وعقد جلسة مباحثات مع ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
وبحسب البيان، "تم تبادل وجهات النظر حول آفاق وسبل تطوير العلاقات الثنائية، وتكثيف التعاون في المجالات كافة خدمة للشعبين الشقيقين، وللمصالح المشتركة القائمة بين البلدين، ولا سيما في المجالات السياسية والأمنية والاقتصادية والتجارية والاستثمارية والطاقة، كما بحثا القضايا الإقليمية والدولية، ذات الاهتمام المشترك".
وعقد "العبادي" جلسة مباحثات مع الأمير محمد بن سلمان، الذي يتولى حقيبة الدفاع في المملكة، وعبر الطرفان عن سعادتهما بما سجلته المملكة العربية السعودية، وجمهورية العراق من نقلة نوعية في العلاقات بينهما، وأكدا على أهمية التبادل المنتظم والزيارات بين المسؤولين ورجال الأعمال في البلدين، بهدف استكشاف الفرص المتاحة، لدعم العلاقات الاقتصادية والتجارية وتطويرها.
وشكر رئيس الحكومة العراقية، القيادة السعودية على ما أبدته من دعم للجهود المبذولة في إعادة إعمار العراق.