مواطنون يهنئون.. ورجال شرطة يحمون .. وجيش على الحدود مدافعون
الأحد 25/يونيو/2017 - 05:27 م
منار سالم
طباعة
ينشر العيد البهجة والفرحة على وجوه المواطنين، حيث يقبل الكثيرين على الخروج مع أسرهم إلى الحدائق والمنتزهات وهناك من يسافر لقضاء اجازاته في أماكن سياحية، إلا أن هناك بعض المهن والوظائف التي تحرم عليها الاجازات بسبب واجبها المهني منه الإنساني كرجال الجيش والشرطة والصحافة والأطباء والممرضين ومنها الخدمي كعاملي محطات البنزين والمخابز والسوبر ماركت.
ويتم تعزيز وجود رجال الجيش والشرطة الدائم، خاصة في أيام العيد للقيام بمهام حماية الأمن، من خلال الاستيقاظ الدائم والانتباه للأحداث التى تسير حوله، ومنع حدوث الظواهر السيئة التى تحدث فى المناسبات ومنها ظاهرة التحرش.
فهم حماة الوطن الساهرين على حمايته أرضه وأهله وماله وعرضه، فلا وقت للسهو أو الراحة أو طلب الاجازة، فإما تدفع حياتك ثمنًا للحفاظ على أرواح المواطنين هي أغلى وأسمى رسالة بشرية على الإطلاق.
والجدير بالذكر أن طوال أيام العيد ينتهي المواطنين من عمله قبلها بيومين لقضاء اجازاتهم مع أسرهم، إلا أن قوات الأمن من الجيش والشرطة تمنع الاجازات خلال المواسم، إذ يتواجد جميع ضباط الشرطة والجيش طوال اليوم في الشارع لتوفير الأمن والأمان للمواطنين، خاصة في ظل وطن يحارب الإرهاب على أكثر من جبهة.
مؤسسات الجيش والشرطة لا يمكن الاستغناء عن خدماتها ولو للحظة واحدة على مدار العام، ودائمًا ما تصدر تلك المؤسسات بيانات بمنع كل الإجازات للأفراد العاملين بها خلال فترة معينة نتيجة الطوارئ التي تمر بها الدولة.
وتتعدد مهام رجل الشرطة والجيش من حماية المؤسسات، وتنظيم المرور، والتواجد في أماكن التجمع والتنزه لمنع تسلل اللصوص أو مَنْ يريد تعكير صفو المتنزهين، وكذلك التواجد على الحدود لحماية الدولة من أي عدوان خارجي.
رجال الشرطة والجيش يعملون بلا توقف قاصدين دائما حماية المواطنين من اللحاق بهم من أى أذى، فيأتى عيد الفطر المبارك وتزداد عليهم المسئولية أكثر، وذلك لتزاحم المواطنين فى جميع الشوارع للاحتفال بالعيد والذهاب إلى الأقارب وزيارة الحدائق والملاهى، بالإضافة إلى ذبح الأضحيات، ومن الممكن حدوث عمليات سرقة أو قتل أو اختطاف أطفال من قبل الخارجين عن القانون كما يقوم رجال الشرطة بمجهودات كبيرة فى العيد لحماية الفتيات والسيدات من التعرض لأى حالات اغتصاب أو تحرش.
ويتم تعزيز وجود رجال الجيش والشرطة الدائم، خاصة في أيام العيد للقيام بمهام حماية الأمن، من خلال الاستيقاظ الدائم والانتباه للأحداث التى تسير حوله، ومنع حدوث الظواهر السيئة التى تحدث فى المناسبات ومنها ظاهرة التحرش.
فهم حماة الوطن الساهرين على حمايته أرضه وأهله وماله وعرضه، فلا وقت للسهو أو الراحة أو طلب الاجازة، فإما تدفع حياتك ثمنًا للحفاظ على أرواح المواطنين هي أغلى وأسمى رسالة بشرية على الإطلاق.
والجدير بالذكر أن طوال أيام العيد ينتهي المواطنين من عمله قبلها بيومين لقضاء اجازاتهم مع أسرهم، إلا أن قوات الأمن من الجيش والشرطة تمنع الاجازات خلال المواسم، إذ يتواجد جميع ضباط الشرطة والجيش طوال اليوم في الشارع لتوفير الأمن والأمان للمواطنين، خاصة في ظل وطن يحارب الإرهاب على أكثر من جبهة.
مؤسسات الجيش والشرطة لا يمكن الاستغناء عن خدماتها ولو للحظة واحدة على مدار العام، ودائمًا ما تصدر تلك المؤسسات بيانات بمنع كل الإجازات للأفراد العاملين بها خلال فترة معينة نتيجة الطوارئ التي تمر بها الدولة.
وتتعدد مهام رجل الشرطة والجيش من حماية المؤسسات، وتنظيم المرور، والتواجد في أماكن التجمع والتنزه لمنع تسلل اللصوص أو مَنْ يريد تعكير صفو المتنزهين، وكذلك التواجد على الحدود لحماية الدولة من أي عدوان خارجي.
رجال الشرطة والجيش يعملون بلا توقف قاصدين دائما حماية المواطنين من اللحاق بهم من أى أذى، فيأتى عيد الفطر المبارك وتزداد عليهم المسئولية أكثر، وذلك لتزاحم المواطنين فى جميع الشوارع للاحتفال بالعيد والذهاب إلى الأقارب وزيارة الحدائق والملاهى، بالإضافة إلى ذبح الأضحيات، ومن الممكن حدوث عمليات سرقة أو قتل أو اختطاف أطفال من قبل الخارجين عن القانون كما يقوم رجال الشرطة بمجهودات كبيرة فى العيد لحماية الفتيات والسيدات من التعرض لأى حالات اغتصاب أو تحرش.