استمراراً لمخطط نشر الفوضى في مصر والكويت.. "المواطن" ينشر تفاصيل جديدة لمفتي الإرهاب بهدف زعزعة استقرار الدول العربية
الثلاثاء 27/يونيو/2017 - 10:05 م
فضائح مفتي الارهاب تتواصل و تتكشف يوما بعد الاخر ومؤامراته مع قطر تنكشف واحدة تلو الأخرى يوميًا، على الرغم من مكابرتها، وتصميمها على موقفها والدفاع عن نفسها. واستمرارًا لكشف فضائح قطر وتدخلاتها في شئون الدول الشقيقة، كشف موقع “قطريليكس” المتخصص في نشر فضائح الدوحة والأسرة الحاكمة، وثائق تثبت تورط كلًا من سهام يوسف القرضاوي، وهي الابنة الثانية له، وعبد الفتاح فايد رئيس مكتب الجزيرة في القاهرة، والذي هرب إلى قطر عقب ثورة 25 يناير، ومذيع الجزيرة أحمد منصور، في مخطط لنشر الفوضى في مصر والكويت.
فكانت الوثيقة المسربة من جهاز أمن الدولة القطري، تحمل تاريخ سبتمبر 2008، واتضح من خلالها وجود مخطط من قطر لزعزعة استقرار الكويت ومصر، عبر الإعلامي منصور، وسهام القرضاوي.
وعلى الرغم من أنه لم تضح المهام و تفاصيلها من الوثيقة، لكن يظهر من خلالها أن الأمر غير طبيعي، وفي كل الأحوال فهو يُثبت التدخل، وبالنظر إلى خلفية سهام القرضاوي ووالدها، والإعلامي أحمد منصور، نتأكد أن الأمر بالطبع يستهدف أمن الدولتين السابق ذكرهما، نظرًا لانتماء القرضاوي لجماعة الإخوان الإرهابية وتاريخه الأسود خاصة في مصر، بالإضافة لقيام “منصور” باستضافة عناصر إرهابية عبر قنوات الجزيرة.
وأظهرت الوثيقة تكليف العميد القطري، عبد الله بن حمد الجبر، لكل من سهام يوسف القرضاوي، والإعلامي أحمد منصور، ومدير مكتب الجزيرة بمصر، عبد الفتاح فايد، لتنفيذ مهام بالتنسيق بين الشخصيات الثلاث، وذلك تنفيذًا للأمر الأميري، رقم (56) لسنة (2008)، والصادر بشأن إسناد “أعمال بتكليفات محدودة لتدعيم بعض الملفات الخاصة بجمهورية مصر العربية ودولة الكويت”.
ومن بين الوثائق التي سربتها “قطريليكس”، وثيقة تُثبت مدى تعمق العلاقات بين شيخ الفتنة (القرضاوي) والأسرة الحاكمة في قطر، والتي كانت تنص على تعيين العميد محمد يوسف عبد الله القرضاوي، في منصب نائب رئيس جهاز أمن الدولة لقطاع الأمن الداخلي، وجاء ذلك بتاريخ 5 يناير 2011. ويُذكر أنه تم وضع يوسف القرضاوي على قائمة الإرهاب التي أصدرتها الدول المُقاطعة، كما تضمنت مطالبهم غلق قناة الجزيرة؛ لتحريضها على الفوضى ونشر الفتن بين الشعوب العربية.
فكانت الوثيقة المسربة من جهاز أمن الدولة القطري، تحمل تاريخ سبتمبر 2008، واتضح من خلالها وجود مخطط من قطر لزعزعة استقرار الكويت ومصر، عبر الإعلامي منصور، وسهام القرضاوي.
وعلى الرغم من أنه لم تضح المهام و تفاصيلها من الوثيقة، لكن يظهر من خلالها أن الأمر غير طبيعي، وفي كل الأحوال فهو يُثبت التدخل، وبالنظر إلى خلفية سهام القرضاوي ووالدها، والإعلامي أحمد منصور، نتأكد أن الأمر بالطبع يستهدف أمن الدولتين السابق ذكرهما، نظرًا لانتماء القرضاوي لجماعة الإخوان الإرهابية وتاريخه الأسود خاصة في مصر، بالإضافة لقيام “منصور” باستضافة عناصر إرهابية عبر قنوات الجزيرة.
وأظهرت الوثيقة تكليف العميد القطري، عبد الله بن حمد الجبر، لكل من سهام يوسف القرضاوي، والإعلامي أحمد منصور، ومدير مكتب الجزيرة بمصر، عبد الفتاح فايد، لتنفيذ مهام بالتنسيق بين الشخصيات الثلاث، وذلك تنفيذًا للأمر الأميري، رقم (56) لسنة (2008)، والصادر بشأن إسناد “أعمال بتكليفات محدودة لتدعيم بعض الملفات الخاصة بجمهورية مصر العربية ودولة الكويت”.
ومن بين الوثائق التي سربتها “قطريليكس”، وثيقة تُثبت مدى تعمق العلاقات بين شيخ الفتنة (القرضاوي) والأسرة الحاكمة في قطر، والتي كانت تنص على تعيين العميد محمد يوسف عبد الله القرضاوي، في منصب نائب رئيس جهاز أمن الدولة لقطاع الأمن الداخلي، وجاء ذلك بتاريخ 5 يناير 2011. ويُذكر أنه تم وضع يوسف القرضاوي على قائمة الإرهاب التي أصدرتها الدول المُقاطعة، كما تضمنت مطالبهم غلق قناة الجزيرة؛ لتحريضها على الفوضى ونشر الفتن بين الشعوب العربية.