خمسة كوريين شماليين ينشقون ويهربون بقارب إلى الجنوبية
الأحد 02/يوليو/2017 - 04:41 ص
وكالات
طباعة
عبر 5 كوريين شماليين في قارب صغير الحدود البحرية نحو كوريا الجنوبية، السبت، بحسب ما قال مسؤول في جهاز حرس الحدود الكوري الجنوبي، في مسعى واضح للانشقاق.
وعبر الخمسة، وهم 4 رجال وامرأة، عن رغبتهم في العيش في كوريا الجنوبية كمنشقين، بحسب ما ذكرت وكالة انباء يونهاب.
وأفاد مسؤول في حرس الحدود الكوري الجنوبي وكالة فرانس برس أن "حراس الحدود اقتادوا المركب إلى منطقة آمنة في (ميناء) موخو" في شرق البلاد، وتستجوب السلطات المعنية المنشقين الخمسة، بحسب المسؤول نفسه.
ويأتي ذلك بعدما جنح قارب صيد من كوريا الشمالية يستقله 8 أشخاص إلى مياه كوريا الجنوبية بعد أن تعطل محركه الشهر الفائت.
وبعد أيام، أعادت كوريا الجنوبية جميع من كانوا على المركب إلى بلادهم بناء على طلبهم، ومطلع الشهر الفائت، رفض اثنان من أربعة اشخاص يشكلون طاقم مركب كوري شمالي جنح إلى كوريا الجنوبية العودة إلى ديارهم، وسمحت لهم سيول بالبقاء على أراضيها، وفي يونيو الفائت عبر مزيد من الأشخاص الحدود البرية المتوترة بين البلدين.
وخلال الشهر الفائت، عبر جنديان من كوريا الشمالية المنطقة المنزوعة السلاح التي تفصل بين شطري شبه الجزيرة الكورية، كما سبح مدني عبر نهر في اتجاه الجنوب.
ومنذ انقسام شبه الجزيرة فر عشرات الجنود الكوريين الشماليين إلى الجنوب عبر المنطقة المنزوعة السلاح التي يبلغ عرضها كيلومترين.
وفر أكثر من 30 ألف كوري شمالي من بلادهم لكن قلائل من هؤلاء عبروا الحدود بين البلدين بسبب خضوعها لحراسة مشددة وحقول الألغام فيها.
وعبر الخمسة، وهم 4 رجال وامرأة، عن رغبتهم في العيش في كوريا الجنوبية كمنشقين، بحسب ما ذكرت وكالة انباء يونهاب.
وأفاد مسؤول في حرس الحدود الكوري الجنوبي وكالة فرانس برس أن "حراس الحدود اقتادوا المركب إلى منطقة آمنة في (ميناء) موخو" في شرق البلاد، وتستجوب السلطات المعنية المنشقين الخمسة، بحسب المسؤول نفسه.
ويأتي ذلك بعدما جنح قارب صيد من كوريا الشمالية يستقله 8 أشخاص إلى مياه كوريا الجنوبية بعد أن تعطل محركه الشهر الفائت.
وبعد أيام، أعادت كوريا الجنوبية جميع من كانوا على المركب إلى بلادهم بناء على طلبهم، ومطلع الشهر الفائت، رفض اثنان من أربعة اشخاص يشكلون طاقم مركب كوري شمالي جنح إلى كوريا الجنوبية العودة إلى ديارهم، وسمحت لهم سيول بالبقاء على أراضيها، وفي يونيو الفائت عبر مزيد من الأشخاص الحدود البرية المتوترة بين البلدين.
وخلال الشهر الفائت، عبر جنديان من كوريا الشمالية المنطقة المنزوعة السلاح التي تفصل بين شطري شبه الجزيرة الكورية، كما سبح مدني عبر نهر في اتجاه الجنوب.
ومنذ انقسام شبه الجزيرة فر عشرات الجنود الكوريين الشماليين إلى الجنوب عبر المنطقة المنزوعة السلاح التي يبلغ عرضها كيلومترين.
وفر أكثر من 30 ألف كوري شمالي من بلادهم لكن قلائل من هؤلاء عبروا الحدود بين البلدين بسبب خضوعها لحراسة مشددة وحقول الألغام فيها.