قاضي "فض رابعة" يستمع لشهود الإثبات
الثلاثاء 04/يوليو/2017 - 01:39 م
رمضان البوشي
طباعة
استمعت محكمة جنايات القاهرة، برئاسة المستشار حسن محمود فريد، لشهود الإثبات في قضية "فض رابعة"، المتهم فيها محمد بديع المرشد العام لجماعة الإخوان، وعددا من قيادات الجماعة الإرهابية.
وقال شاهد الإثبات اللواء عبد العزيز خضر، بمديرية أمن القاهرة، إن الاعتصام بدأ يوم 28 يونيو 2013، واستمر لمدة 48 يوم، وخلال هذه الفترة تجمع عددًا من أعضاء جماعة الإخوان المسلمين وارتكبوا جرائم القتل والحريق العمد وإتلاف المنشآت الحكومية، وإتلاف الطريق العام، وخطفوا معاون مباحث مصر الجديدة وأمين شرطة أثناء وجودهم بميدان الطيران لملاحظة الحالة الأمنية.
وأضاف "خضر"، أنه تم استصدار إذن من النائب العام بفض الاعتصام، وضبط القائمين على هذه الجرائم وتم تحديد تاريخ الفض، وصدرت تعليمات بالتجمع في معسكرات الأمن المركزي الساعة 1 صباحا، وتم تقديم التعليمات بعدم استخدام العنف، وعدم الإفراط في استخدام الأعيرة النارية، وتحركت القوات تجاه الميدان، وتم تقسيمها على 4 محاور، وكنت مشرف على قوات البحث بتقاطع شارع يوسف عباس وطريق النصر.
وأكمل الشاهد قائلا، "القوات بمجرد اقترابها من المتاريس التي أقامها المعتصمين تعدوا علينا بالحجارة وزجاجات المولوتوف".
وتابع الشاهد قائلا: "بدأنا بالتعامل بالغاز المسيل للدموع والتدخل باللوادر لإزالة المتاريس وكان يوجد بالشارع محطة بنزين أحتمي فيها المعتصمين، وأطلقوا الأعيرة النارية الحية والخرطوش، الأمر الذي دفع رجال الأمن المركزي للرد على هذه الاعتداءات عقب سقوط ضباط وأفراد من الأمن المركزي، وعقب السيطرة على الموقف في تلك المنطقة وتمكنت قوات الأمن المركزي والبحث الجنائي من ضبط بعض المتهمين، وتم إيداعهم بالسيارات التابعة للشرطة تمهيدا لترحيلهم للأماكن المعدة لاتخاذ الإجراء القانوني والعرض على النيابة".
وقال شاهد الإثبات اللواء عبد العزيز خضر، بمديرية أمن القاهرة، إن الاعتصام بدأ يوم 28 يونيو 2013، واستمر لمدة 48 يوم، وخلال هذه الفترة تجمع عددًا من أعضاء جماعة الإخوان المسلمين وارتكبوا جرائم القتل والحريق العمد وإتلاف المنشآت الحكومية، وإتلاف الطريق العام، وخطفوا معاون مباحث مصر الجديدة وأمين شرطة أثناء وجودهم بميدان الطيران لملاحظة الحالة الأمنية.
وأضاف "خضر"، أنه تم استصدار إذن من النائب العام بفض الاعتصام، وضبط القائمين على هذه الجرائم وتم تحديد تاريخ الفض، وصدرت تعليمات بالتجمع في معسكرات الأمن المركزي الساعة 1 صباحا، وتم تقديم التعليمات بعدم استخدام العنف، وعدم الإفراط في استخدام الأعيرة النارية، وتحركت القوات تجاه الميدان، وتم تقسيمها على 4 محاور، وكنت مشرف على قوات البحث بتقاطع شارع يوسف عباس وطريق النصر.
وأكمل الشاهد قائلا، "القوات بمجرد اقترابها من المتاريس التي أقامها المعتصمين تعدوا علينا بالحجارة وزجاجات المولوتوف".
وتابع الشاهد قائلا: "بدأنا بالتعامل بالغاز المسيل للدموع والتدخل باللوادر لإزالة المتاريس وكان يوجد بالشارع محطة بنزين أحتمي فيها المعتصمين، وأطلقوا الأعيرة النارية الحية والخرطوش، الأمر الذي دفع رجال الأمن المركزي للرد على هذه الاعتداءات عقب سقوط ضباط وأفراد من الأمن المركزي، وعقب السيطرة على الموقف في تلك المنطقة وتمكنت قوات الأمن المركزي والبحث الجنائي من ضبط بعض المتهمين، وتم إيداعهم بالسيارات التابعة للشرطة تمهيدا لترحيلهم للأماكن المعدة لاتخاذ الإجراء القانوني والعرض على النيابة".