ألمانيا تنتهي من تحضيرات قمة "العشرين"
الثلاثاء 04/يوليو/2017 - 02:11 م
اية محمد
طباعة
انتهت ألمانيا من تحضيراتها في مدينة هامبورغ، اليوم الثلاثاء؛ استعدادا لاستضافة قمة "العشرين"، يومي 7 و8 يوليو الجاري.
ورفعت ألمانيا الإجراءات الأمنية إلى أعلى المستويات، في منطقة تبلغ مساحتها 38 كيلومتر مربع.
وقررت السلطات منع تنظيم أي نوع من المظاهرات في منطقة انعقاد القمة، إذ أنه لن يُسمح لأحد بدخول المنطقة عدا سكانها.
ومن المقرر أن يتولى قرابة 20 ألف عنصر أمن حراسة المنطقة خلال انعقاد القمة، بمشاركة فرق أمنية من هولندا والنمسا دعمًا للشرطة الألمانية.كما خصصت السلطات 17 مروحية لتأمين المنطقة، التي ستشهد حظرًا للطيران.
ويشارك في تأمين القمة، 185 كلبًا بوليسيًا، وفرق خيالة، و40 مركبة تحمل خراطيم مياه للتدخل في حال نشوب أعمال شغب أثناء أي محاولات للتظاهر.
وإضافة لذلك، سيتم نشر فرق أمنية مدربة تدريبًا خاصًا لمكافحة الإرهاب.وعلقت السلطات الألمانية العمل بنظام "شنغن" لغاية 11 يوليو الجاري، لمنع دخول أشخاص للبلاد يسعون للمشاركة في مظاهرات مناوئة للقمة.
ومن المتوقع أن يشهد محيط منطقة انعقاد القمة بمدينة هامبورغ مظاهرات عديدة، يشارك فيها عشرات الآلاف، إلى جانب مشاركة جماعات يسارية.
وتعتزم جماعات سياسية ونقابات أبرزها منظمة السلام الأخضر "غير حكومية"، ومنظمة "ديمقراطي" الرامية لدعم انتشار الديمقراطية، تنظيم مظاهرات مناوئة لقمة العشرين والعولمة في هامبورغ، بالتزامن مع انعقاد القمة، وسط مخاوف من تطور الأمر إلى أعمال عنف.
ورفعت ألمانيا الإجراءات الأمنية إلى أعلى المستويات، في منطقة تبلغ مساحتها 38 كيلومتر مربع.
وقررت السلطات منع تنظيم أي نوع من المظاهرات في منطقة انعقاد القمة، إذ أنه لن يُسمح لأحد بدخول المنطقة عدا سكانها.
ومن المقرر أن يتولى قرابة 20 ألف عنصر أمن حراسة المنطقة خلال انعقاد القمة، بمشاركة فرق أمنية من هولندا والنمسا دعمًا للشرطة الألمانية.كما خصصت السلطات 17 مروحية لتأمين المنطقة، التي ستشهد حظرًا للطيران.
ويشارك في تأمين القمة، 185 كلبًا بوليسيًا، وفرق خيالة، و40 مركبة تحمل خراطيم مياه للتدخل في حال نشوب أعمال شغب أثناء أي محاولات للتظاهر.
وإضافة لذلك، سيتم نشر فرق أمنية مدربة تدريبًا خاصًا لمكافحة الإرهاب.وعلقت السلطات الألمانية العمل بنظام "شنغن" لغاية 11 يوليو الجاري، لمنع دخول أشخاص للبلاد يسعون للمشاركة في مظاهرات مناوئة للقمة.
ومن المتوقع أن يشهد محيط منطقة انعقاد القمة بمدينة هامبورغ مظاهرات عديدة، يشارك فيها عشرات الآلاف، إلى جانب مشاركة جماعات يسارية.
وتعتزم جماعات سياسية ونقابات أبرزها منظمة السلام الأخضر "غير حكومية"، ومنظمة "ديمقراطي" الرامية لدعم انتشار الديمقراطية، تنظيم مظاهرات مناوئة لقمة العشرين والعولمة في هامبورغ، بالتزامن مع انعقاد القمة، وسط مخاوف من تطور الأمر إلى أعمال عنف.