«رويترز» تفجر مفاجأة حول الصندوقين الأسودين للطائرة المصرية
الإثنين 13/يونيو/2016 - 09:37 م
كشف أحد المحققين -بحسب وكالة رويترز- فى حادث سقوط الطائرة المصرية عن أن الصندوقين الأسودين للطائرة المصرية سيواصلان إرسال إشارات حتى 24 يونيو.
كانت شركة مصر للطيران اليوم الإثنين، أصدرت اليوم تقريرها السابع بشأن الطائرة المصرية المكنوبة، وأشارت الصور الرادارية التي وردت إلى لجنة التحقيق من القوات المسلحة المصرية والخاصة بمسار الطائرة A320 قبل وقوع الحادث إلى انحراف الطائرة يسارا عن مسارها وقيامها بالدوران يمينا لدورة كاملة متفقا مع ماجاء بصور الرادارات اليونانية والإنجليزية مع الأخذ في الاعتبار بأنه لا يمكن الإعتماد على تلك المعلومات بمعزل عن السياق العام للتحقيق.
وطبقا للمعلومات الواردة من صانعى مكونات أجهزة مسجلات الطائرة فإنه من المتوقع استمرار الإشارات الصادرة عن أجهزة مسجلات الطائرة حتى الرابع والعشرين من هذا الشهر.
ووافقت لجنة التحقيق على الطلب الوارد من مجلس سلامة النقل الأمريكى NTSB لتعيين ممثل معتمد للاشتراك في التحقيقات حيث أن الولايات المتحدة الأمريكية هي الدولة الصانعة للمحركات، وكذلك انضمام أحد الخبراء المتخصصين من الشركة صانعة أجهزة مسجلات الطائرة.
تجدر الإشارة إلى أن كل من سفينة البحث La place وسفينة البحث والتقاط الحطام John Lethbridge تقومان بأعمالهما بمنطقة الحطام.
كانت شركة مصر للطيران اليوم الإثنين، أصدرت اليوم تقريرها السابع بشأن الطائرة المصرية المكنوبة، وأشارت الصور الرادارية التي وردت إلى لجنة التحقيق من القوات المسلحة المصرية والخاصة بمسار الطائرة A320 قبل وقوع الحادث إلى انحراف الطائرة يسارا عن مسارها وقيامها بالدوران يمينا لدورة كاملة متفقا مع ماجاء بصور الرادارات اليونانية والإنجليزية مع الأخذ في الاعتبار بأنه لا يمكن الإعتماد على تلك المعلومات بمعزل عن السياق العام للتحقيق.
وطبقا للمعلومات الواردة من صانعى مكونات أجهزة مسجلات الطائرة فإنه من المتوقع استمرار الإشارات الصادرة عن أجهزة مسجلات الطائرة حتى الرابع والعشرين من هذا الشهر.
ووافقت لجنة التحقيق على الطلب الوارد من مجلس سلامة النقل الأمريكى NTSB لتعيين ممثل معتمد للاشتراك في التحقيقات حيث أن الولايات المتحدة الأمريكية هي الدولة الصانعة للمحركات، وكذلك انضمام أحد الخبراء المتخصصين من الشركة صانعة أجهزة مسجلات الطائرة.
تجدر الإشارة إلى أن كل من سفينة البحث La place وسفينة البحث والتقاط الحطام John Lethbridge تقومان بأعمالهما بمنطقة الحطام.