بالصور.. سيلفستر ستالون باع كلبه بـ25 دولار واشتراه بـ3 آلاف
الخميس 06/يوليو/2017 - 07:39 م
ندى محمد
طباعة
فى مثل هذا اليوم من عام "1946" ولد واحد من أهم النجوم، الذين مروا على سينما "هوليود"، هو سيلفستر ستالون الذي اشتهر بتقديم أهم الأفلام فى السينما العالمية.
ومثلما يشهد كثيرون بموهبة "ستالون" التمثيلية يعترف، أيضًا له الجميع بجانب تلك الموهبة بشخصيته الحديدية، من خلال إرادته التى تظهر بشكل، واضح حينما نعود إلى بدايته.
وسيلفستر ستالون الذى اشتُهر، فى بدايته بسلسلة أفلام "الملاكم روكي" من عائلة فقيرة جدًا، ولكن هذا الفقر لم يثنيه عن حلمه فى تحويل مشروع فيلم روكي إلى النور، بعد سنوات من العمل عليه ورفض الشركات المنتجة له من خلال قصة تعتبر ملحمة بالنسبة لكل من يرغب فى تحويل حلمه إلى حقيقة.
وستالون أثناء مشاهدتهِ لنزال من نزالات الملاكم "محمد علي كلاي" داخل حلبة المصارعة قرر أن يؤلف فيلما يتعرض لقصة ملاكم يبدأ من الصفر حتى يصبح فى شهرة كلاي، وبالفعل عكف على كتابة القصة طوال ثلاثة أيام انتهى خلالها من هذا العمل الذي عرضه على المنتجين بعدها وأثنوا عليه وعرضوا على ستالون شراءه مقابل أكثر من 100 ألف دولار، ولكن هذا المبلغ لم يكن كفيلًا بإقناع الشباب بالموافقة رغم أنه خلال هذا الوقت تعرض للطرد من شقته لعدم تمكنه من دفع الإيجار، بل وأكثر من ذلك حينما قرر بيع كلبه مقابل 25 دولارًا فقط ليسد جوعه رغم أنه كان يعتبره وقتها صديقه الوحيد فى الدنيا وعدم امتلاكه لأية نقود من أجل الحصول على الطعام كان كفيلًا باتخاذه هذا القرار.
ورفض ستالون عروض المنتجين التى وصل بعضها إلى 200 ألف فيما بعد كان لسبب بسيط يتمثل فى رغبته بأن يكون هو بطل هذا الفيلم، وهو الأمر الذى اعتبره المنتجون مجازفة كبرى حينما يقدموا قصة بهذا الحجم وفى زمان استحوذ فيه بطل الملاكمة محمد علي كلاى على كل الأضواء من خلال شاب لا يعلمه أحد لأن الجميع سيربط بين الشخصيتين وإن لم يكن الفيلم يتعرض لقصة كلاي من قريب أو بعيد، ولكن حلم سيلفستر بأن يصبح ممثلا كبيرا ويقوم ببطولة قصته كان أكبر من الأموال حتى عُرض عليه مبلغ 35 ألف فقط مقابل السماح له بالتمثيل ليوافق على الفور ويصنع بعدها المجد بإيرادات وصلت لـ 200 مليون دولار مقابل هذا الفيلم ما شجع الشركة المنتجة لإنتاج سلسلة من أطول أفلام هوليود بلغت 7 أفلام وتجاوزت أرباحها المليار دولار.
والأهم، من ذلك هو ولاء سيلفستر لكلبه، الذي باعه مقابل 25 دولارا فقط، لأنه ما أن حصل على دفعة من أجره نظير الفيلم حتى ذهب إلى الشخص صاحب كلبه واشتراه منه مقابل 3 آلاف دولار، حيث اشترط الرجل الحصول على المبلغ نظير التخلي، عن الكلب بعد أن رأى "سيلفستر" مصرًا على استعادته.
ومثلما يشهد كثيرون بموهبة "ستالون" التمثيلية يعترف، أيضًا له الجميع بجانب تلك الموهبة بشخصيته الحديدية، من خلال إرادته التى تظهر بشكل، واضح حينما نعود إلى بدايته.
وسيلفستر ستالون الذى اشتُهر، فى بدايته بسلسلة أفلام "الملاكم روكي" من عائلة فقيرة جدًا، ولكن هذا الفقر لم يثنيه عن حلمه فى تحويل مشروع فيلم روكي إلى النور، بعد سنوات من العمل عليه ورفض الشركات المنتجة له من خلال قصة تعتبر ملحمة بالنسبة لكل من يرغب فى تحويل حلمه إلى حقيقة.
وستالون أثناء مشاهدتهِ لنزال من نزالات الملاكم "محمد علي كلاي" داخل حلبة المصارعة قرر أن يؤلف فيلما يتعرض لقصة ملاكم يبدأ من الصفر حتى يصبح فى شهرة كلاي، وبالفعل عكف على كتابة القصة طوال ثلاثة أيام انتهى خلالها من هذا العمل الذي عرضه على المنتجين بعدها وأثنوا عليه وعرضوا على ستالون شراءه مقابل أكثر من 100 ألف دولار، ولكن هذا المبلغ لم يكن كفيلًا بإقناع الشباب بالموافقة رغم أنه خلال هذا الوقت تعرض للطرد من شقته لعدم تمكنه من دفع الإيجار، بل وأكثر من ذلك حينما قرر بيع كلبه مقابل 25 دولارًا فقط ليسد جوعه رغم أنه كان يعتبره وقتها صديقه الوحيد فى الدنيا وعدم امتلاكه لأية نقود من أجل الحصول على الطعام كان كفيلًا باتخاذه هذا القرار.
ورفض ستالون عروض المنتجين التى وصل بعضها إلى 200 ألف فيما بعد كان لسبب بسيط يتمثل فى رغبته بأن يكون هو بطل هذا الفيلم، وهو الأمر الذى اعتبره المنتجون مجازفة كبرى حينما يقدموا قصة بهذا الحجم وفى زمان استحوذ فيه بطل الملاكمة محمد علي كلاى على كل الأضواء من خلال شاب لا يعلمه أحد لأن الجميع سيربط بين الشخصيتين وإن لم يكن الفيلم يتعرض لقصة كلاي من قريب أو بعيد، ولكن حلم سيلفستر بأن يصبح ممثلا كبيرا ويقوم ببطولة قصته كان أكبر من الأموال حتى عُرض عليه مبلغ 35 ألف فقط مقابل السماح له بالتمثيل ليوافق على الفور ويصنع بعدها المجد بإيرادات وصلت لـ 200 مليون دولار مقابل هذا الفيلم ما شجع الشركة المنتجة لإنتاج سلسلة من أطول أفلام هوليود بلغت 7 أفلام وتجاوزت أرباحها المليار دولار.
والأهم، من ذلك هو ولاء سيلفستر لكلبه، الذي باعه مقابل 25 دولارا فقط، لأنه ما أن حصل على دفعة من أجره نظير الفيلم حتى ذهب إلى الشخص صاحب كلبه واشتراه منه مقابل 3 آلاف دولار، حيث اشترط الرجل الحصول على المبلغ نظير التخلي، عن الكلب بعد أن رأى "سيلفستر" مصرًا على استعادته.