2015 يسجل أكبر نسبة.. "المواطن" يرصد العمليات الإرهابية يوم الجمعة
الجمعة 14/يوليو/2017 - 06:54 م
منار سالم
طباعة
"الجمعات الحزينة" هذا ما أطلقه البعض علة يوم الجمعة، الذي بدلا من أن يكون يوم للعيد والاجازة والرحمة، تحول الى السواد والحزن، نظرا لانتشار العمليات الارهابيه فيه، وأصبحت الجمعات جمعات ترقب.
والمعروف ان مصر مرت بموجه عنيفة من العمليات الإرهابية، خلال السنوات الخمس الماضية، منذ 2013 تختلف عن نمط الإرهاب الذي ضرب البلاد خلال ثمانينيات وتسعينيات القرن العشرين.
ويحتل عام 2015 مقدمة بأكبر نسبة من عدد العمليات الإرهابية خلال الاربع سنوات ويلاحظ أن الأعمال الإرهابية قد شهدت ارتفاعًا ملحوظًا في الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2015.
ومن ابرز العمليات الارهابية التي حدثت يوم الجمعة خلال السنوات الماضية.
تعرضت إحدى سيارات الشرطة، اليوم الجمعة، 14 يوليو، فى منطقة البدرشين بالجيزة، لهجوم إرهابى، أسفر عن استشهاد أمين شرطة و3 مجندين وفرد.
عقب صلاة الجمعة، الماضي 6 يوليو، تمكن خمسة أشخاص من قتل نقيب بالإدارة العامة للأمن الوطني، أثناء خروجه من أحد المساجد بعد أداء صلاة الجمعة، بعد إطلاق وابل من الرصاص عليه من أسلحة آلية.
كما تم استشهاد 23 من قوات الجيش المصري بينهم خمسة ضباط، وإصابة أكثر من 30 آخرين، نفس اليوم، في هجوم انتحاري بسيارتين ملغومتين على نقاط عسكرية في محافظة شمال سيناء.
فيما أطلق مجهولون يستقلون ثلاث سيارات دفع رباعي، يوم 26 مايو 2017، والذي كان يوافق يوم جمعة، النيران بشكل عشوائي تجاه أتوبيس يقل عددا من المواطنين الأقباط، وتبين وقوع الحادث أثناء سير الأتوبيس بأحد الطرق الفرعية الصحراوية، متوجهًا إلى دير الأنبا صموائيل غرب مدينة العدوة.
واستشهد 12 جنديا وأصيب 12 آخرين، يوم الجمعة، 25 نوفمبر 2016، على هجوم ارهابي على نقطة تفتيش عسكرية في محافظة شمال سيناء المصرية، وأعلن تنظيم داعش الارهابي مسؤليته عن الهجوم.
شهد شارع الهرم، صباح الجمعة 9 ديسمبر 2016، انفجار عبوة ناسفة، استهدفت كمين أمني بجوار مسجد السلام، والذي نتج عنه حتى الآن استشهاد 6 من رجال الشرطة، بينهم ضابطين هما الملازم أول أحمد عز، والملازم أول محمد نبيل من قوات الأمن، وأمين شرطة، و3 مجندين، بينما أصيب آخرين، وتم نقلهم لأقرب مستشفى لإسعافهم.
استغل الإرهابيين مباراة الديربي بين الأهلي والزمالك، الجمعة 30 يناير 2015، لارتكاب عمليات إرهابية في مدينة العريش بشمال سيناء، استهدفت عددًا من المقرات الأمنية منها مديرية أمن شمال سيناء، وقسم ثان العريش، ومبنى المخابرات الحربية، والكتيبة 101 التابعة للقوات المسلحة بشمال سيناء، وفندق القوات المسلحة بالعريش، واستراحة ضباط الشرطة، ما أسفر عن استشهاد 26 من العسكريين والمدنيين وإصابة 69 آخرين.
وفي استطلاع رأي أجراه المواطن، عن وجهة نظر المواطنين في أسباب اختيار يوم الجمعة للعمليات الارهابية
قال أحمد محمد، لأننا تركنا اخوان الشيطان عايشين معانا وفي وظائفهم، ويوم الاجازه يرسلوا لنا نتيجه سلبيه الحكومه في التعامل معاهم
وتابع، أحمد البدوى، بسيطة خالص، اعداء الاسلام ربنا اضلهم عن الجمعة وجعلها عيدا ورحمة للمسلمين، فهؤلاء شياطينهم بتوحي لهم بالقتل والترويع يوم العيد والرحمة، حتى يلعنهم الله لعنة كبيرة
وأضاف عصام شعبان، الجهاد وارتباطه بالايام المباركة بوصفه نصر الهي، وكذلك الحواداث التي لها طابع طائفي ضد الاقباط، اغلبها يوم الجمعة، حتى أن كاتب شاب كتب إحدى المرات عن الجمعات الحزينة.
والمعروف ان مصر مرت بموجه عنيفة من العمليات الإرهابية، خلال السنوات الخمس الماضية، منذ 2013 تختلف عن نمط الإرهاب الذي ضرب البلاد خلال ثمانينيات وتسعينيات القرن العشرين.
ويحتل عام 2015 مقدمة بأكبر نسبة من عدد العمليات الإرهابية خلال الاربع سنوات ويلاحظ أن الأعمال الإرهابية قد شهدت ارتفاعًا ملحوظًا في الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2015.
ومن ابرز العمليات الارهابية التي حدثت يوم الجمعة خلال السنوات الماضية.
تعرضت إحدى سيارات الشرطة، اليوم الجمعة، 14 يوليو، فى منطقة البدرشين بالجيزة، لهجوم إرهابى، أسفر عن استشهاد أمين شرطة و3 مجندين وفرد.
عقب صلاة الجمعة، الماضي 6 يوليو، تمكن خمسة أشخاص من قتل نقيب بالإدارة العامة للأمن الوطني، أثناء خروجه من أحد المساجد بعد أداء صلاة الجمعة، بعد إطلاق وابل من الرصاص عليه من أسلحة آلية.
كما تم استشهاد 23 من قوات الجيش المصري بينهم خمسة ضباط، وإصابة أكثر من 30 آخرين، نفس اليوم، في هجوم انتحاري بسيارتين ملغومتين على نقاط عسكرية في محافظة شمال سيناء.
فيما أطلق مجهولون يستقلون ثلاث سيارات دفع رباعي، يوم 26 مايو 2017، والذي كان يوافق يوم جمعة، النيران بشكل عشوائي تجاه أتوبيس يقل عددا من المواطنين الأقباط، وتبين وقوع الحادث أثناء سير الأتوبيس بأحد الطرق الفرعية الصحراوية، متوجهًا إلى دير الأنبا صموائيل غرب مدينة العدوة.
واستشهد 12 جنديا وأصيب 12 آخرين، يوم الجمعة، 25 نوفمبر 2016، على هجوم ارهابي على نقطة تفتيش عسكرية في محافظة شمال سيناء المصرية، وأعلن تنظيم داعش الارهابي مسؤليته عن الهجوم.
شهد شارع الهرم، صباح الجمعة 9 ديسمبر 2016، انفجار عبوة ناسفة، استهدفت كمين أمني بجوار مسجد السلام، والذي نتج عنه حتى الآن استشهاد 6 من رجال الشرطة، بينهم ضابطين هما الملازم أول أحمد عز، والملازم أول محمد نبيل من قوات الأمن، وأمين شرطة، و3 مجندين، بينما أصيب آخرين، وتم نقلهم لأقرب مستشفى لإسعافهم.
استغل الإرهابيين مباراة الديربي بين الأهلي والزمالك، الجمعة 30 يناير 2015، لارتكاب عمليات إرهابية في مدينة العريش بشمال سيناء، استهدفت عددًا من المقرات الأمنية منها مديرية أمن شمال سيناء، وقسم ثان العريش، ومبنى المخابرات الحربية، والكتيبة 101 التابعة للقوات المسلحة بشمال سيناء، وفندق القوات المسلحة بالعريش، واستراحة ضباط الشرطة، ما أسفر عن استشهاد 26 من العسكريين والمدنيين وإصابة 69 آخرين.
وفي استطلاع رأي أجراه المواطن، عن وجهة نظر المواطنين في أسباب اختيار يوم الجمعة للعمليات الارهابية
قال أحمد محمد، لأننا تركنا اخوان الشيطان عايشين معانا وفي وظائفهم، ويوم الاجازه يرسلوا لنا نتيجه سلبيه الحكومه في التعامل معاهم
وتابع، أحمد البدوى، بسيطة خالص، اعداء الاسلام ربنا اضلهم عن الجمعة وجعلها عيدا ورحمة للمسلمين، فهؤلاء شياطينهم بتوحي لهم بالقتل والترويع يوم العيد والرحمة، حتى يلعنهم الله لعنة كبيرة
وأضاف عصام شعبان، الجهاد وارتباطه بالايام المباركة بوصفه نصر الهي، وكذلك الحواداث التي لها طابع طائفي ضد الاقباط، اغلبها يوم الجمعة، حتى أن كاتب شاب كتب إحدى المرات عن الجمعات الحزينة.