أخرهم انتشار بقعة زيت على شواطئها.. 4 كوارث حولت "عروس البحر المتوسط" لمدينة أشباح
الثلاثاء 18/يوليو/2017 - 02:12 م
سارة صقر
طباعة
مازالت مدينة الإسكندرية عروس البحر المتوسط تعاني من حالات الإهمال والكوارث البيئية والطبيعية، التي افقدتها سحرها كمزار سياحي ومصيفًا على شواطئها الخلابة.
حادث تلوث زيتي
جاء حادث انتشار بقعة زيت بميناء الإسكندرية والذي نتج عن تسريب من إحدى السفن الراسية بالميناء، حيث كانت تقوم السفينة بالشحن والتمويل، وقامت بتسريب السولار، ليكون آخر الحوادث في قائمة طويلة حدت من أفواج المصطافين خلال موسم الصيف الحالي.
وبلغ مقدار بقعة التلوث الزيتي يبلغ حوالي ١٠ أمتار مربع، كما حررت إدارة الأزمات فرع الإسكندرية محضر للسفينة المتسببة في الحادث.
مصرع 15 شاب غرقًا بشاطئ النخيل
كما شهد 15 شاب مصرعهم غرقًا على شاطئ "النخيل" بمنطقة العجمي في محافظة الأسكندرية، وذلك بسبب الدوامات الساحبة، وتعتبر الدوامات الساحبة أقوى أنواع الدوامات، تتخذ شكل دائري وتنتج هذه الدوامات عن الإحتكاكات الأفقية والرأسية وتحدد أنماط الدوران في شكل لولبي للرياح.
انتشار قناديل البحر
كما انتشرت بعض أنواع من قناديل البحر، على شواطئ ساحل البحر الأبيض المتوسط، وخاصة الساحل الشمالي، المعروف بكونه وجهة مفضلة للأثرياء في الصيف، الأمر الذي دفع العديد من الأسر المصرية إلى إلى إنهاء رحلاتهم.
انتشار مياه الصرف الصحي بشاطئ ميامي
كما شهد شاطئ ميامى شرق الأسكندرية، كارثة تلوث رمال الشاطئ ومياة البحر بصرف مياة الصرف الصحى، بعد إنشاء 9 مواسير صرف فى إطار الخطة العاجلة التى نفذتها المحافظة وشركة الصرف الصحى، لتصريف مياة الأمطار وتجنب كارثة غرق الإسكندرية التى وقعت فى عام 2015.
الأمر الذي حول شاطئ ميامى إلى مصب للصرف الصحى وأصبحت مياه الشواطىء لا تطاق وهرب المصطافون منها.
حادث تلوث زيتي
جاء حادث انتشار بقعة زيت بميناء الإسكندرية والذي نتج عن تسريب من إحدى السفن الراسية بالميناء، حيث كانت تقوم السفينة بالشحن والتمويل، وقامت بتسريب السولار، ليكون آخر الحوادث في قائمة طويلة حدت من أفواج المصطافين خلال موسم الصيف الحالي.
وبلغ مقدار بقعة التلوث الزيتي يبلغ حوالي ١٠ أمتار مربع، كما حررت إدارة الأزمات فرع الإسكندرية محضر للسفينة المتسببة في الحادث.
مصرع 15 شاب غرقًا بشاطئ النخيل
كما شهد 15 شاب مصرعهم غرقًا على شاطئ "النخيل" بمنطقة العجمي في محافظة الأسكندرية، وذلك بسبب الدوامات الساحبة، وتعتبر الدوامات الساحبة أقوى أنواع الدوامات، تتخذ شكل دائري وتنتج هذه الدوامات عن الإحتكاكات الأفقية والرأسية وتحدد أنماط الدوران في شكل لولبي للرياح.
انتشار قناديل البحر
كما انتشرت بعض أنواع من قناديل البحر، على شواطئ ساحل البحر الأبيض المتوسط، وخاصة الساحل الشمالي، المعروف بكونه وجهة مفضلة للأثرياء في الصيف، الأمر الذي دفع العديد من الأسر المصرية إلى إلى إنهاء رحلاتهم.
انتشار مياه الصرف الصحي بشاطئ ميامي
كما شهد شاطئ ميامى شرق الأسكندرية، كارثة تلوث رمال الشاطئ ومياة البحر بصرف مياة الصرف الصحى، بعد إنشاء 9 مواسير صرف فى إطار الخطة العاجلة التى نفذتها المحافظة وشركة الصرف الصحى، لتصريف مياة الأمطار وتجنب كارثة غرق الإسكندرية التى وقعت فى عام 2015.
الأمر الذي حول شاطئ ميامى إلى مصب للصرف الصحى وأصبحت مياه الشواطىء لا تطاق وهرب المصطافون منها.