برنامجي "الإبراشي" و"كلام تاني" يتسببان في أزمة بــ"دريم".. و"بهجت" يجرى مفاوضات لبيع القناة
الثلاثاء 25/يوليو/2017 - 06:03 ص
أكدت مصادر مطلعة أن هناك حالة من التخبط تعيشها قناة دريم حاليًا، خاصة برنامج العاشرة مساء الذى يقدمه الإعلامى وائل الإبراشي.
وأوضحت مصادر أن الإبراشى كان من المفترض أن يعود لتقديم برنامجه يوم السبت قبل الماضى، إلا أن تعليمات من إدارة القناة أوقفت ظهور الإبراشى وكذلك أوقفت فريق عمل البرنامج من تصوير التقارير الخارجية أو التحضير للبرنامج بشكل عام، وأبلغت إدارة القناة فريق عمل الإبراشى أنهم فى إجازة مفتوحة حتى انتهاء الديكورات، رغم أن الإبراشى كان قبلها فى إجازة أسبوعين وهو وقت كافٍ جدًا لانتهاء أى أعمال خاصة بالديكور، وأن الإبراشى كانت لديه رغبة فى العودة لبرنامجه، وإنه حضر مع فريق عمله لبعض التقارير الخارجية ومنها تقارير عن ارتفاع الأسعار، وكذلك بعض الفقرات وأعلن عن عودته على صفحته بموقع التواصل الاجتماعى فيس بوك، حتى جاء قرار الإدارة وأوقف كل ذلك.
وأوضحت المصادر أن إدارة الإنتاج نفذت أيضًا قرار القناة وقامت الأسبوع الماضى بسحب كاميرات البرنامج ووقف تصوير أية تقارير.
في الوقت ذاته أكدت مصادر بالقناة أن أزمة البرنامج سببها السياسة التحريرية المتبعة والموضوعات التى يثيرها، مضيفة أن إدارة القناة تدرس حاليًا تغيير السياسة التحريرية الخاصة بالبرنامج وكذلك فريق العمل، ولم تقف الأزمة عند برنامج الإبراشى وحده، حيث أكدت المصادر أن برنامج «كلام تانى» الذى تقدمه الإعلامية رشا نبيل تم تغيير موضوع حلقة الخميس الماضى منه قبل الهواء بساعات قليلة، بعد أن كانت ستناقش ملف جزيرة الوراق وصور البرنامج تقريرًا خاصًا عنها.
وأشارت مصادر إلى أن مفاوضات شركة «دى ميديا»، لشراء القناة، وصلت مع مجلس إدارة القناة إلى مراحل متقدمة، إلا أن الشركة المتحدة للطباعة والنشر وتكنولوجيا المعلومات قدمت عرضًا جديدًا لـ"أحمد بهجت» مالك القناة، وأن ما يؤخر إتمام بهجت لإحدى الجهتين ليس فقط مفاضلة الأسعار، وإنما أيضًا الاتفاق على نسبة الأسهم ومصير بعض البرامج، وكذلك الهيكل الإدارى للقناة بعد إتمام صفقة البيع، بالإضافة كذلك إلى تسوية الأزمات والمشاكل الخاصة بالحجز على ممتلكات بهجت، وأشارت المصادر إلى أن المفاوضات بين «دى ميديا» ومجلس إدارة قناة دريم كانت قد بدأت منذ عام، إلا أنها تجمدت أكثر من مرة لعدم الاتفاق على عدد من النقاط السابقة، إلا أنها عادت مجددًا منذ أسبوعين تقريبًا.
وأوضحت مصادر أن الإبراشى كان من المفترض أن يعود لتقديم برنامجه يوم السبت قبل الماضى، إلا أن تعليمات من إدارة القناة أوقفت ظهور الإبراشى وكذلك أوقفت فريق عمل البرنامج من تصوير التقارير الخارجية أو التحضير للبرنامج بشكل عام، وأبلغت إدارة القناة فريق عمل الإبراشى أنهم فى إجازة مفتوحة حتى انتهاء الديكورات، رغم أن الإبراشى كان قبلها فى إجازة أسبوعين وهو وقت كافٍ جدًا لانتهاء أى أعمال خاصة بالديكور، وأن الإبراشى كانت لديه رغبة فى العودة لبرنامجه، وإنه حضر مع فريق عمله لبعض التقارير الخارجية ومنها تقارير عن ارتفاع الأسعار، وكذلك بعض الفقرات وأعلن عن عودته على صفحته بموقع التواصل الاجتماعى فيس بوك، حتى جاء قرار الإدارة وأوقف كل ذلك.
وأوضحت المصادر أن إدارة الإنتاج نفذت أيضًا قرار القناة وقامت الأسبوع الماضى بسحب كاميرات البرنامج ووقف تصوير أية تقارير.
في الوقت ذاته أكدت مصادر بالقناة أن أزمة البرنامج سببها السياسة التحريرية المتبعة والموضوعات التى يثيرها، مضيفة أن إدارة القناة تدرس حاليًا تغيير السياسة التحريرية الخاصة بالبرنامج وكذلك فريق العمل، ولم تقف الأزمة عند برنامج الإبراشى وحده، حيث أكدت المصادر أن برنامج «كلام تانى» الذى تقدمه الإعلامية رشا نبيل تم تغيير موضوع حلقة الخميس الماضى منه قبل الهواء بساعات قليلة، بعد أن كانت ستناقش ملف جزيرة الوراق وصور البرنامج تقريرًا خاصًا عنها.
وأشارت مصادر إلى أن مفاوضات شركة «دى ميديا»، لشراء القناة، وصلت مع مجلس إدارة القناة إلى مراحل متقدمة، إلا أن الشركة المتحدة للطباعة والنشر وتكنولوجيا المعلومات قدمت عرضًا جديدًا لـ"أحمد بهجت» مالك القناة، وأن ما يؤخر إتمام بهجت لإحدى الجهتين ليس فقط مفاضلة الأسعار، وإنما أيضًا الاتفاق على نسبة الأسهم ومصير بعض البرامج، وكذلك الهيكل الإدارى للقناة بعد إتمام صفقة البيع، بالإضافة كذلك إلى تسوية الأزمات والمشاكل الخاصة بالحجز على ممتلكات بهجت، وأشارت المصادر إلى أن المفاوضات بين «دى ميديا» ومجلس إدارة قناة دريم كانت قد بدأت منذ عام، إلا أنها تجمدت أكثر من مرة لعدم الاتفاق على عدد من النقاط السابقة، إلا أنها عادت مجددًا منذ أسبوعين تقريبًا.