الرئيس الفلسطيني يدعو المرجعيات الدينية بالقدس للاجتماع
الخميس 27/يوليو/2017 - 08:55 ص
وكالات
طباعة
دعا الرئيس الفلسطيني محمود عباس المرجعيات الدينية في القدس، للاجتماع معها من أجل دراسة الموقف بعد إزالة إسرائيل جميع التجهيزات الأمنية في المنطقة المحيطة بالمسجد الأقصى، وإقرار الخطوات المقبلة.
ونقل مراسل "سكاي نيوز عربية" عن مصدر فلسطيني قوله إن الاجتماع الذي يعقد الخميس، قد يسبق الإعلان من القدس عن دخول المسجد الأقصى لأداء صلاة الظهر داخله.
وأزالت السلطات الإسرائيلية فجر الخميس المزيد من التجهيزات الأمنية التي استحدثتها قرب الحرم القدسي، وأثارت غضبا فلسطينيا وإسلاميا عارما وصدامات دامية بين محتجين فلسطينيين والقوات الإسرائيلية.
ورفعت القوات الإسرائيلية المسارات الحديدية وأعمدة الكاميرات التي نصبتها عند مدخل الحرم القدسي، الذي يضم المسجد الأقصى وقبة الصخرة.
وما إن أزيلت التجهيزات حتى بدأ الفلسطينيون بالتوافد على المنطقة، حيث أطلقوا أبواق السيارات احتفالا بـ"الانتصار" على إسرائيل.
وليل الثلاثاء أزالت إسرائيل من مدخل الحرم بوابات كشف المعادن التي وضعت بعد هجوم شنه 3 شبان من عرب إسرائيل، أسفر عن مقتل شرطيين إسرائيليين اثنين إضافة إلى المهاجمين الثلاثة، في 14 يوليو.
ورأى الفلسطينيون في الإجراءات الأمنية الأخيرة محاولة إسرائيلية لفرض سيطرتها على الموقع، ورفضوا دخول الحرم القدسي وأدوا الصلاة في الشوارع المحيطة.
واندلعت احتجاجات فلسطينية عارمة تخللتها صدامات أسفرت عن مقتل 5 فلسطينيين، وليل الجمعة الماضي طعن فلسطيني عائلة مستوطنين إسرائيليين في الضفة الغربية المحتلة فقتل 3 منهم.
ونقل مراسل "سكاي نيوز عربية" عن مصدر فلسطيني قوله إن الاجتماع الذي يعقد الخميس، قد يسبق الإعلان من القدس عن دخول المسجد الأقصى لأداء صلاة الظهر داخله.
وأزالت السلطات الإسرائيلية فجر الخميس المزيد من التجهيزات الأمنية التي استحدثتها قرب الحرم القدسي، وأثارت غضبا فلسطينيا وإسلاميا عارما وصدامات دامية بين محتجين فلسطينيين والقوات الإسرائيلية.
ورفعت القوات الإسرائيلية المسارات الحديدية وأعمدة الكاميرات التي نصبتها عند مدخل الحرم القدسي، الذي يضم المسجد الأقصى وقبة الصخرة.
وما إن أزيلت التجهيزات حتى بدأ الفلسطينيون بالتوافد على المنطقة، حيث أطلقوا أبواق السيارات احتفالا بـ"الانتصار" على إسرائيل.
وليل الثلاثاء أزالت إسرائيل من مدخل الحرم بوابات كشف المعادن التي وضعت بعد هجوم شنه 3 شبان من عرب إسرائيل، أسفر عن مقتل شرطيين إسرائيليين اثنين إضافة إلى المهاجمين الثلاثة، في 14 يوليو.
ورأى الفلسطينيون في الإجراءات الأمنية الأخيرة محاولة إسرائيلية لفرض سيطرتها على الموقع، ورفضوا دخول الحرم القدسي وأدوا الصلاة في الشوارع المحيطة.
واندلعت احتجاجات فلسطينية عارمة تخللتها صدامات أسفرت عن مقتل 5 فلسطينيين، وليل الجمعة الماضي طعن فلسطيني عائلة مستوطنين إسرائيليين في الضفة الغربية المحتلة فقتل 3 منهم.