"للنساء فقط".. 5 طرق مضمونة للحصول على الرعشة خلال الجماع
الثلاثاء 01/أغسطس/2017 - 10:33 م
آية محمد
طباعة
تشعر العديد من النساء بالإحباط لعدم قدرتهن على بلوغ ذروة المتعة خلال المجامعة مع شريك الحياة، ومن الشائع أن تختبر النساء شعورًا جميلًا لكن ليس بالقوة التي يجب أن يشعرن بها.
مع القليل من التعلم والاكتشاف يمكنك صديقتي أن تجدي طرقًا مختلفة لتستمتعي بأنواع مختلفة من اللذة والحميمية وحتى من النشوة.
قبل أن نشعر بالإثارة، تذكري بأن درسًا بسيطًا في علم التشريح قد يقود إلى نتائج هائلة، فلذة المرأة الجنسية ورعشتها القصوى تحدث غالبًا من تحفيزالبظر لأنه غاية في الحساسية ومليء باللاقطات العصبية، في الواقع هناك لاقطات عصبية في رأس البظر أكثر مما يوجد في قضيب الرجل كاملًا، والعديد منها موجود تحت السطح والأجزاء المرئية منه هي فقط رأس "قرن البوظة"، وفي الواقع فإن الـ 6000 إلى 8000 لاقط عصبي يمكن أن تشكل مصدر ضخمًا للذة مذهلة للكثير من النساء.
وعلى العكس فإن حائط المهبل يحتوي على القليل من هذه المجسات العصبية، فقط الثلث الأدنى من المهبل لديه عدد كاف من اللاقطات العصبية كي تشعري بإثارة من تحفيز القضيب أو الإصبع أو الأداة الجنسية أو أي شيء تدخلينه، وهذا قد يؤدي إلى تحفيز جنسي قوي جدًا، إلى لذة ورعشة من الإيلاج عبر المهبل فقط، لكن لسوء الحظ في الواقع البظر في مكانه الصحيح وقد تظنين أنك لن تستطيعين تحفيزه لأن عملية الإيلاج لا تلامس "زر اللذة"، والتحدي بالنسبة لك ولشريكك هو إيجاد وتوظيف هذه الإمكانية.
وإليك صديقتي بعض النصائح التي تساعدك وشريكك كي تحصلا على تجربة أكثر قوة وممتعة في الجنس:
1-أطلبي من شريكك أن يلمس، يفرك، ويداعب أو يضغط على البظر بأصابعه إما قبل، أو خلال، أو بعد الجنس. تستطيعين أن تدليه بأن تضعي أصابعك على أصابعه أو يدك على يده وتضغطي على البقع التي تعجبك كي يحركها والتي تجعلك تشعرين بالإثارة حتى يمكنك أن تستعملي أصابعك أنت خلال الجنس أيضًا.
2-اكتشفي مع المداعبة: أحيانًا يمكنك أن تشعري بالجهوزية للمجامعة بشكل فوري، فيما تريدين مرات أخرى أن يلمسك شريكك ويفرك أو يلعق البظر مستخدمًا يديه فمه أو قضيبه، والجنس الفموي قد يكون ممتعًا جدًا للكثير من النساء لأنه يركز بشكل مباشر على البظر، وتشعر النساء عادة بنشوة قوية من الجنس الفموي.
3-بضع قطرات من المزلّق: إذا استعملت بضع قطرات من مزلق قد يخفف من الاحتكاك ويمنحك سيدتي شعورًا أفضل، وتذكري، إنه أفضل حين يكون رطبًا.
4-جربي العديد من الوضعيات الجنسية يكون فيها البظر في حالة تحفيز أكبر، مثلًا حين تكونين أنت في الأعلى هذه الوضعية تحمل إمكانية أكبر لتحفيز البظر من الوضعية التي تكونين فيها أنت من أسفل أي مستلقية على ظهرك، فأنت تستطيعين التحكم بحجم التحفيز النمط والكيفية، يمكنك تحريك وركيك لتصلي إلى عظام العانة الخاصة بشريكك أو أنه يستطيع تغيير زاوية وركيه كما أنه يمكن له أن يقوم بالإيلاج من الخلف ويمد يده إلى الأمام ليداعب البظر.
وإذا كنت تحبين المجامعة العميقة إذا اختاري الوضعيات التي تجعل تحقيق هذا الأمر ممكنًا كوني خلاقة، فبعض الوضعيات الجنسية قد تبدو أكثر إثارة وحماسية بالنسبة لك وقد لا يكون الأمر نفسه بالنسبة لغيرك، وهذا يختلف كل مرة تمارسين فيها الجنس.
5-استعملي أدوات جنسية: قد تساعد استعمال أدوات جنسية في حالتك، فالعديد من النساء يستمتعن بـ"الأداة الهزازة" إما يستعملنها وحدهن أو حين يتواجدن مع شريكهن لتحفيز البظر خلال المجامعة.
وتذكري إذا كنت مكتفية بنشاطك الجنسي، لا حاجة إذًا أن ترتعبي لنقص الشعور باللذة من الإيلاج وتشعري بالتوتر بأنه يجب عليك أن تصلي إلى الرعشة خلال المجامعة، وبدلًا من ذلك، إذا أردتِ يمكنك أن تعتبري أن ممارسة الجنس هي فرصة لك لاكتشاف شريكك وكي يكتشفك هو أيضًا وتتعلما أمورًا عن جسديكما، ويجب على شريكك أن يعلم ما هو أكثر ما يثيرك وسيأخذ الأمر وقتًا فكوني صبورة.
مع القليل من التعلم والاكتشاف يمكنك صديقتي أن تجدي طرقًا مختلفة لتستمتعي بأنواع مختلفة من اللذة والحميمية وحتى من النشوة.
قبل أن نشعر بالإثارة، تذكري بأن درسًا بسيطًا في علم التشريح قد يقود إلى نتائج هائلة، فلذة المرأة الجنسية ورعشتها القصوى تحدث غالبًا من تحفيزالبظر لأنه غاية في الحساسية ومليء باللاقطات العصبية، في الواقع هناك لاقطات عصبية في رأس البظر أكثر مما يوجد في قضيب الرجل كاملًا، والعديد منها موجود تحت السطح والأجزاء المرئية منه هي فقط رأس "قرن البوظة"، وفي الواقع فإن الـ 6000 إلى 8000 لاقط عصبي يمكن أن تشكل مصدر ضخمًا للذة مذهلة للكثير من النساء.
وعلى العكس فإن حائط المهبل يحتوي على القليل من هذه المجسات العصبية، فقط الثلث الأدنى من المهبل لديه عدد كاف من اللاقطات العصبية كي تشعري بإثارة من تحفيز القضيب أو الإصبع أو الأداة الجنسية أو أي شيء تدخلينه، وهذا قد يؤدي إلى تحفيز جنسي قوي جدًا، إلى لذة ورعشة من الإيلاج عبر المهبل فقط، لكن لسوء الحظ في الواقع البظر في مكانه الصحيح وقد تظنين أنك لن تستطيعين تحفيزه لأن عملية الإيلاج لا تلامس "زر اللذة"، والتحدي بالنسبة لك ولشريكك هو إيجاد وتوظيف هذه الإمكانية.
وإليك صديقتي بعض النصائح التي تساعدك وشريكك كي تحصلا على تجربة أكثر قوة وممتعة في الجنس:
1-أطلبي من شريكك أن يلمس، يفرك، ويداعب أو يضغط على البظر بأصابعه إما قبل، أو خلال، أو بعد الجنس. تستطيعين أن تدليه بأن تضعي أصابعك على أصابعه أو يدك على يده وتضغطي على البقع التي تعجبك كي يحركها والتي تجعلك تشعرين بالإثارة حتى يمكنك أن تستعملي أصابعك أنت خلال الجنس أيضًا.
2-اكتشفي مع المداعبة: أحيانًا يمكنك أن تشعري بالجهوزية للمجامعة بشكل فوري، فيما تريدين مرات أخرى أن يلمسك شريكك ويفرك أو يلعق البظر مستخدمًا يديه فمه أو قضيبه، والجنس الفموي قد يكون ممتعًا جدًا للكثير من النساء لأنه يركز بشكل مباشر على البظر، وتشعر النساء عادة بنشوة قوية من الجنس الفموي.
3-بضع قطرات من المزلّق: إذا استعملت بضع قطرات من مزلق قد يخفف من الاحتكاك ويمنحك سيدتي شعورًا أفضل، وتذكري، إنه أفضل حين يكون رطبًا.
4-جربي العديد من الوضعيات الجنسية يكون فيها البظر في حالة تحفيز أكبر، مثلًا حين تكونين أنت في الأعلى هذه الوضعية تحمل إمكانية أكبر لتحفيز البظر من الوضعية التي تكونين فيها أنت من أسفل أي مستلقية على ظهرك، فأنت تستطيعين التحكم بحجم التحفيز النمط والكيفية، يمكنك تحريك وركيك لتصلي إلى عظام العانة الخاصة بشريكك أو أنه يستطيع تغيير زاوية وركيه كما أنه يمكن له أن يقوم بالإيلاج من الخلف ويمد يده إلى الأمام ليداعب البظر.
وإذا كنت تحبين المجامعة العميقة إذا اختاري الوضعيات التي تجعل تحقيق هذا الأمر ممكنًا كوني خلاقة، فبعض الوضعيات الجنسية قد تبدو أكثر إثارة وحماسية بالنسبة لك وقد لا يكون الأمر نفسه بالنسبة لغيرك، وهذا يختلف كل مرة تمارسين فيها الجنس.
5-استعملي أدوات جنسية: قد تساعد استعمال أدوات جنسية في حالتك، فالعديد من النساء يستمتعن بـ"الأداة الهزازة" إما يستعملنها وحدهن أو حين يتواجدن مع شريكهن لتحفيز البظر خلال المجامعة.
وتذكري إذا كنت مكتفية بنشاطك الجنسي، لا حاجة إذًا أن ترتعبي لنقص الشعور باللذة من الإيلاج وتشعري بالتوتر بأنه يجب عليك أن تصلي إلى الرعشة خلال المجامعة، وبدلًا من ذلك، إذا أردتِ يمكنك أن تعتبري أن ممارسة الجنس هي فرصة لك لاكتشاف شريكك وكي يكتشفك هو أيضًا وتتعلما أمورًا عن جسديكما، ويجب على شريكك أن يعلم ما هو أكثر ما يثيرك وسيأخذ الأمر وقتًا فكوني صبورة.