الرئاسة الفلسطينية تدين وضع حجر أساس بيتار عيليت
الخميس 03/أغسطس/2017 - 04:37 م
عواطف الوصيف
طباعة
أدان الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة بشدة، وضع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لحجر الأساس لأكثر من 1000 وحدة استيطانية جديدة، في مستوطنة "بيتار عيليت" جنوب مدينة بيت لحم، في الضفة الغربية.
وأدان أبو ردينة، في بيان رسمي، نية الشرطة الإسرائيلية إخلاء منزل من عائلة فلسطينية، في حي الشيخ جراح في القدس الشرقية المحتلة، لصالح المستوطنين، مؤكدًا على أن هذه المستوطنات غير شرعية من أساسها، ويستلزم على الحكومة الإسرائيلية أن تتوقف فورا عن نهجها التدميري لحل الدولتين، على حد قوله.
وقال أبو ردينة: "أراضي الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، وقطاع غزة هي أراض فلسطينية محتلة وليست أرض إسرائيل، كما زعم نتنياهو".
ودعا أبو ردينة، الإدارة الأمريكية، إلى التدخل فورا من أجل وقف ما وصفها محاولات نتنياهو تقويض الجهود، التي يقوم بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لحل الصراع والتي رحب بها الجانب الفلسطيني وأبدى كل الاستعداد لإنجاحها.
وأضاف "أبو ردينة"، أن التصرفات الإسرائيلية ضد الفلسطينيين، تعمل على خلق مناخ متوتر، وستكون لها عواقب لا يمكن السيطرة عليها في المستقبل، محملا الحكومة الإسرائيلية عواقبها.
من ناحية أخرى، ذكرت وسائل إعلامية فلسطينية أن الجيش الإسرائيلي، أغلق مدخل قرية واد فوكين غرب بيت لحم، صباح اليوم أمام حركة المواطنين من الاتجاهين؛ تمهيدا لحضور نتنياهو إلى مستوطنة "بيتار عيليت"، المقامة على أراضي القرية ليضع حجر الأساس لوحدات استيطانية جديدة.
وأدان أبو ردينة، في بيان رسمي، نية الشرطة الإسرائيلية إخلاء منزل من عائلة فلسطينية، في حي الشيخ جراح في القدس الشرقية المحتلة، لصالح المستوطنين، مؤكدًا على أن هذه المستوطنات غير شرعية من أساسها، ويستلزم على الحكومة الإسرائيلية أن تتوقف فورا عن نهجها التدميري لحل الدولتين، على حد قوله.
وقال أبو ردينة: "أراضي الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، وقطاع غزة هي أراض فلسطينية محتلة وليست أرض إسرائيل، كما زعم نتنياهو".
ودعا أبو ردينة، الإدارة الأمريكية، إلى التدخل فورا من أجل وقف ما وصفها محاولات نتنياهو تقويض الجهود، التي يقوم بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لحل الصراع والتي رحب بها الجانب الفلسطيني وأبدى كل الاستعداد لإنجاحها.
وأضاف "أبو ردينة"، أن التصرفات الإسرائيلية ضد الفلسطينيين، تعمل على خلق مناخ متوتر، وستكون لها عواقب لا يمكن السيطرة عليها في المستقبل، محملا الحكومة الإسرائيلية عواقبها.
من ناحية أخرى، ذكرت وسائل إعلامية فلسطينية أن الجيش الإسرائيلي، أغلق مدخل قرية واد فوكين غرب بيت لحم، صباح اليوم أمام حركة المواطنين من الاتجاهين؛ تمهيدا لحضور نتنياهو إلى مستوطنة "بيتار عيليت"، المقامة على أراضي القرية ليضع حجر الأساس لوحدات استيطانية جديدة.