"القناة الجديدة" تحتفل بميلادها الثاني.. عبد الحليم: صفعة للمشككين والشهابي: إنجاز عظيم
الأحد 06/أغسطس/2017 - 04:26 م
مى مصطفى
طباعة
شهد اليوم ذكرى افتتاح قناة السويس الجديدة بعد مرور عامين على افتتاحها حيث شهدت قناة السويس توسعًا في المجرى الملاحي للقناة ليسمح بمرور عدد أكبر من السفن لارتفاع إيرادات القناة فتعتبر قناة السويس واحدة من أهم موارد العملة الصعبة التي تدخل للبلاد في ظل الظروف الحالية التي تمر بها البلاد.
والجدير بالذكر أنه في عام 2014 جمعت الحكومة 64 مليار جنيه من خلال شهادات استثمار بفائدة سنوية 12%، مدتها 5 سنوات، يصرف عائدها كل 3 أشهر، وتتحملها هيئة قناة السويس، وارتفعت هذه الفائدة لتصل إلى 15.5% في ظل رفع أسعار الفائدة مؤخرًا وتم توجيه باقي المبلغ الذي تم جمعه لإنشاء 6 أنفاق أسفل قناة السويس، 3 ببورسعيد و3 آخرين الإسماعيلية وطلب الرئيس من الفريق مهاب مميش في أغسطس 2014، إنجاز حفر القناة في عام واحد، وهو ما تم بالفعل وتم حفر قناة السويس في عام واحد وتتوقع الحكومة في البيان المالي لموازنة العام المالي الحالي أن يؤثر ضعف معدلات نمو التجارة العالمية على حصيلة الإيرادات العامة ومن ضمنها المتحصلات من قناة السويس.
كما أن هناك احصائيات تقول أن هيئة قناة السويس من المتوقع أن ترتفع إيراداتها من مرور السفن إلى 13.2 مليار دولار سنويًا بحلول عام 2023، بفضل هذه التوسعة الجديدة.
وفي هذا قال اللواء أحمد عبد الحليم الخبير الاستراتيجى في تصريح خاص لـ"المواطن" اليوم أن قناة السويس خلال الفترة الماضية اثر في ارتفاع إيرادتها على المستوى المعتاد وبالتالي أثر على الجانب الاقتصادي لمصر وتأتي هذه الزيادة من خلال زيادة عدد السفن التي تمر عبر قناة السويس الجديدة ذهابًا وإيابًا وبتالي أحدثت هذه الزيادة، كما قدمت دعاية للمنطقة الصناعية الموجودة حول القناة والموجودة شرق بورسعيد.
والجدير بالذكر أنه لازالت المشروعات لم تنتهى بعد في هذه المناطق وبالنسبة للأقاويل حول انخفاض نسبة الإيرادات عن القناة خلال السنتين الآخريتين فقد شدد عبد الحليم على ضرورة عدم السماع إلى من يشككون في نجاح مشروعات الدولة، حيث أن هناك من يسعى إلى التقليل من حجم هذه المشروعات لأغراض شخصية حتى يتناقلها الصحافة والإعلام بالشكل السلبي وهذا مايسمى الجيل الربع من الحروب إذًا كيف قلت الإيرادات وزادت عدد السفن المارة بالقناة.
وأضاف أن المواطن سوف يشعر بنتائج هذة المشروعات وإيرادات القناة من خلال إزدهار الاقتصاد المصري الذي بلا شك سوف يؤثر على الدخل العام أسعار كل شئ، معلقًا على الأقاويل أن المواطن لا يستفيد من أرباح قناة السويس، قائلًا: ليه هو من امتى بيوزعوا أرباح القناة على الناس كما أتوقع أن خلال الفترة القادمة سوف يشعر المواطن بشكل أكبر خاصًا أن هناك بعض المشروعات التي لم تنفذ بعد على ضفاف القناة من شرق بور سعيد حتى خليج السويس وجنوبة فتخيلوا كم عدد الوظائف والمنافع التي ستتاح وترجع على المواطنين بشكل مباشر وغير مباشر.
كما قال ناجى الشهابى فى تصريح خاص لـ"المواطن" اليوم بعد مرور عامين على افتتاح قناة السويس في احتفالية مهيبة ورائعة شهدها العالم كله وكانت محل حديث الدنيا كلها من خلال الدروس التى قدمها هذا الافتتاح وأولها قدرة الشعب على العطاء المدهش لو أمن برئيسه ووثق به وثانيها قدرة الشعب المصرى على الإنجاز فى وقت قصير سياسى غير مسبوق ووفاء القائد بوعده.
ستبقى إنشاء قناة السويس الجديدة في عام واحد فقط دليلًا على عظمة الشعب المصري وقدرة قائده وعنوان على أن مصر تستطيع النهوض من كبوتها والانتصار على التحديات التي تواجهها ودمر كل المخطاطات المعادية التي تحاك حولها.
والجدير بالذكر أنه في عام 2014 جمعت الحكومة 64 مليار جنيه من خلال شهادات استثمار بفائدة سنوية 12%، مدتها 5 سنوات، يصرف عائدها كل 3 أشهر، وتتحملها هيئة قناة السويس، وارتفعت هذه الفائدة لتصل إلى 15.5% في ظل رفع أسعار الفائدة مؤخرًا وتم توجيه باقي المبلغ الذي تم جمعه لإنشاء 6 أنفاق أسفل قناة السويس، 3 ببورسعيد و3 آخرين الإسماعيلية وطلب الرئيس من الفريق مهاب مميش في أغسطس 2014، إنجاز حفر القناة في عام واحد، وهو ما تم بالفعل وتم حفر قناة السويس في عام واحد وتتوقع الحكومة في البيان المالي لموازنة العام المالي الحالي أن يؤثر ضعف معدلات نمو التجارة العالمية على حصيلة الإيرادات العامة ومن ضمنها المتحصلات من قناة السويس.
كما أن هناك احصائيات تقول أن هيئة قناة السويس من المتوقع أن ترتفع إيراداتها من مرور السفن إلى 13.2 مليار دولار سنويًا بحلول عام 2023، بفضل هذه التوسعة الجديدة.
وفي هذا قال اللواء أحمد عبد الحليم الخبير الاستراتيجى في تصريح خاص لـ"المواطن" اليوم أن قناة السويس خلال الفترة الماضية اثر في ارتفاع إيرادتها على المستوى المعتاد وبالتالي أثر على الجانب الاقتصادي لمصر وتأتي هذه الزيادة من خلال زيادة عدد السفن التي تمر عبر قناة السويس الجديدة ذهابًا وإيابًا وبتالي أحدثت هذه الزيادة، كما قدمت دعاية للمنطقة الصناعية الموجودة حول القناة والموجودة شرق بورسعيد.
والجدير بالذكر أنه لازالت المشروعات لم تنتهى بعد في هذه المناطق وبالنسبة للأقاويل حول انخفاض نسبة الإيرادات عن القناة خلال السنتين الآخريتين فقد شدد عبد الحليم على ضرورة عدم السماع إلى من يشككون في نجاح مشروعات الدولة، حيث أن هناك من يسعى إلى التقليل من حجم هذه المشروعات لأغراض شخصية حتى يتناقلها الصحافة والإعلام بالشكل السلبي وهذا مايسمى الجيل الربع من الحروب إذًا كيف قلت الإيرادات وزادت عدد السفن المارة بالقناة.
وأضاف أن المواطن سوف يشعر بنتائج هذة المشروعات وإيرادات القناة من خلال إزدهار الاقتصاد المصري الذي بلا شك سوف يؤثر على الدخل العام أسعار كل شئ، معلقًا على الأقاويل أن المواطن لا يستفيد من أرباح قناة السويس، قائلًا: ليه هو من امتى بيوزعوا أرباح القناة على الناس كما أتوقع أن خلال الفترة القادمة سوف يشعر المواطن بشكل أكبر خاصًا أن هناك بعض المشروعات التي لم تنفذ بعد على ضفاف القناة من شرق بور سعيد حتى خليج السويس وجنوبة فتخيلوا كم عدد الوظائف والمنافع التي ستتاح وترجع على المواطنين بشكل مباشر وغير مباشر.
كما قال ناجى الشهابى فى تصريح خاص لـ"المواطن" اليوم بعد مرور عامين على افتتاح قناة السويس في احتفالية مهيبة ورائعة شهدها العالم كله وكانت محل حديث الدنيا كلها من خلال الدروس التى قدمها هذا الافتتاح وأولها قدرة الشعب على العطاء المدهش لو أمن برئيسه ووثق به وثانيها قدرة الشعب المصرى على الإنجاز فى وقت قصير سياسى غير مسبوق ووفاء القائد بوعده.
ستبقى إنشاء قناة السويس الجديدة في عام واحد فقط دليلًا على عظمة الشعب المصري وقدرة قائده وعنوان على أن مصر تستطيع النهوض من كبوتها والانتصار على التحديات التي تواجهها ودمر كل المخطاطات المعادية التي تحاك حولها.