وزير الأوقاف: إعلان الجهاد مسئولية الحاكم
الأحد 06/أغسطس/2017 - 06:59 م
ابراهيم محمد
طباعة
قال محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف: لا يجوز للجماعات إعلان الجهاد، فهو مسئولية الحاكم حتى لا تتفكك الدولة، وجاء ذلك خلال المقابلة التي اجراها مع قناة العربية.
وأوضح وزير الأوقاف، خلال المقابلة، أن مجموعة الدعاة التى أعدتها وزارة الأوقاف مدربة على أعلى مستوى، قائلا: "هؤلاء الدعاة ألقى الله بهم وأنا مطمئن، لأنهم دخلوا امتحانات قوية للغاية قبل الدفع بهم"، مشيرًا إلى وجود مجموعة متميزة من العلماء على رأسهم شيخ الأزهر الشريف الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب.
وأضاف أنه ينبغي على الإمام أن يكون متمكنًا، كما يجب أن يكون العالم ملما بتغييرات العصر، مشددًا: "الأزهر لن يجدد لأى عالم يستغل الدين للوصول إلى السلطة، وقانون تنظيم الفتوى من أهم القوانين التى قامت بها اللجنة الدينية فى مجلس النواب، وسيضع حدا للدخلاء وغير المتخصصين، وراعينا به قمة التوازن".
وعلى صعيد آخر أكد "مختار جمعة" أن قطر تبنت آراء دول لا تريد الاستقرار لمنطقتنا وتعيد دعوة إيران، لكن من يحاول العبث فى المناطق التى حرمها الله سواء الكعبة الشريفة أو المسجد الأقصى أو المسجد النبوي، وغيرها من بيوت الله الحرام، لن يزداد إلا خزى وخسارة، مردفا: "حرم الله آمن ولا يستطيع لعابث أن يقترب منه، ومن يقترب من حجاج ومعتمين بيت الله، لن يذيقه الله إلا خزى وخسارة وانتكاسا فى الدنيا والآخرة".
وأوضح وزير الأوقاف، خلال المقابلة، أن مجموعة الدعاة التى أعدتها وزارة الأوقاف مدربة على أعلى مستوى، قائلا: "هؤلاء الدعاة ألقى الله بهم وأنا مطمئن، لأنهم دخلوا امتحانات قوية للغاية قبل الدفع بهم"، مشيرًا إلى وجود مجموعة متميزة من العلماء على رأسهم شيخ الأزهر الشريف الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب.
وأضاف أنه ينبغي على الإمام أن يكون متمكنًا، كما يجب أن يكون العالم ملما بتغييرات العصر، مشددًا: "الأزهر لن يجدد لأى عالم يستغل الدين للوصول إلى السلطة، وقانون تنظيم الفتوى من أهم القوانين التى قامت بها اللجنة الدينية فى مجلس النواب، وسيضع حدا للدخلاء وغير المتخصصين، وراعينا به قمة التوازن".
وعلى صعيد آخر أكد "مختار جمعة" أن قطر تبنت آراء دول لا تريد الاستقرار لمنطقتنا وتعيد دعوة إيران، لكن من يحاول العبث فى المناطق التى حرمها الله سواء الكعبة الشريفة أو المسجد الأقصى أو المسجد النبوي، وغيرها من بيوت الله الحرام، لن يزداد إلا خزى وخسارة، مردفا: "حرم الله آمن ولا يستطيع لعابث أن يقترب منه، ومن يقترب من حجاج ومعتمين بيت الله، لن يذيقه الله إلا خزى وخسارة وانتكاسا فى الدنيا والآخرة".