بالصور.. انتهاء مناورات "الدرع الحديدية" بين الدوحة وأنقرة
الإثنين 07/أغسطس/2017 - 01:04 م
عواطف الوصيف
طباعة
أجرت قطر أمس الأحد، مناورات عسكرية مشتركة مع قوات تركية، في استعراض تحالفهما الاستراتيجي، بعد شهرين من مقاطعة دول عربية لقطر، إثر اتهامات لها بدعم الإرهاب.
وأوضح المقدم نواف بن مبارك بن سيف آل ثاني، مدير مديرية التوجيه المعنوي بوزارة الدفاع، في بيان صحفي صادر عن المديرية، أن المناورات، التي جرت في معسكر الدحيليات، هدفها الدفاع عن المرافق الحيوية والاقتصادية والإستراتيجية، والبنية التحتية القطرية.
وصرح العميد هادي راشد الشهواني، بأن "الدرع الحديدية"، تضمنت تدريب القيادات على تقدير الموقف والتخطيط، والسيطرة والتنسيق بين وحدات القوات البرية الأميرية القطرية والقوات التركية، لصد الاختراقات ومنع عمليات التسلل، واستعادة السيطرة على الموقف في المناطق الحيوية.
يذكر أن تمرين "الدرع الحديدية"، تم تنفيذه على ثلاث مراحل، ويأتي هذا التمرين بناء على اتفاقيات مسبقة، في إطار التعاون الدفاعي الثنائي بين قطر وتركيا، لدعم جهود مكافحة الإرهاب والتطرف، وعمليات التهريب ولحفظ الأمن والاستقرار بالمنطقة.
يشار إلى أن البرلمان التركي، سمح في السابع من يونيو الماضي لمئات من القوات التركية، بالانتشار في قاعدة عسكرية في قطر، أقيمت ضمن اتفاق وقع عام 2014، وذلك لإظهار الدعم لقطر التي تستضيف أيضا، أكبر قاعدة جوية أمريكية في المنطقة.
وقالت أنقرة إنها ستنشر 3000 من قواتها البرية في القاعدة، لتصبح مكانا لتدريبات مشتركة، ولمساندة جهود مكافحة الإرهاب.
ومن الجدير بالذكر، أن إزالة هذه القاعدة، تدخل ضمن قائمة المطالب الـ13، التي تشترط دول مقاطعة قطر تنفيذها لتطبيع العلاقات معها.
وأوضح المقدم نواف بن مبارك بن سيف آل ثاني، مدير مديرية التوجيه المعنوي بوزارة الدفاع، في بيان صحفي صادر عن المديرية، أن المناورات، التي جرت في معسكر الدحيليات، هدفها الدفاع عن المرافق الحيوية والاقتصادية والإستراتيجية، والبنية التحتية القطرية.
وصرح العميد هادي راشد الشهواني، بأن "الدرع الحديدية"، تضمنت تدريب القيادات على تقدير الموقف والتخطيط، والسيطرة والتنسيق بين وحدات القوات البرية الأميرية القطرية والقوات التركية، لصد الاختراقات ومنع عمليات التسلل، واستعادة السيطرة على الموقف في المناطق الحيوية.
يذكر أن تمرين "الدرع الحديدية"، تم تنفيذه على ثلاث مراحل، ويأتي هذا التمرين بناء على اتفاقيات مسبقة، في إطار التعاون الدفاعي الثنائي بين قطر وتركيا، لدعم جهود مكافحة الإرهاب والتطرف، وعمليات التهريب ولحفظ الأمن والاستقرار بالمنطقة.
يشار إلى أن البرلمان التركي، سمح في السابع من يونيو الماضي لمئات من القوات التركية، بالانتشار في قاعدة عسكرية في قطر، أقيمت ضمن اتفاق وقع عام 2014، وذلك لإظهار الدعم لقطر التي تستضيف أيضا، أكبر قاعدة جوية أمريكية في المنطقة.
وقالت أنقرة إنها ستنشر 3000 من قواتها البرية في القاعدة، لتصبح مكانا لتدريبات مشتركة، ولمساندة جهود مكافحة الإرهاب.
ومن الجدير بالذكر، أن إزالة هذه القاعدة، تدخل ضمن قائمة المطالب الـ13، التي تشترط دول مقاطعة قطر تنفيذها لتطبيع العلاقات معها.