الأمم المتحدة: أهالي غزة محرومون من الكهرباء والرعاية الصحية
الجمعة 11/أغسطس/2017 - 07:15 م
شريف صفوت
طباعة
ذكر مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، اليوم الجمعة، أن الأزمة السياسية في غزة تحرم مليوني شخص من الكهرباء والرعاية الصحية والمياه النظيفة في ظل درجات حرارة صيفية قائظة.
وناشد المكتب إسرائيل والسلطة الفلسطينية وحركة حماس حل نزاعاتهم.
وقالت رافينا شمدساني المتحدثة باسم المكتب في تصريحات صحفية في جنيف "نشعر بقلق بالغ من التدهور المطرد في الأوضاع الإنسانية وأوضاع حقوق الإنسان في غزة".
وأضافت "إسرائيل ودولة فلسطين والسلطات في غزة لا ينفذون التزاماتهم بالنهوض بحقوق سكان غزة وحمايتها".
وأوضحت شمدساني أنه في ذروة الصيف ومع ارتفاع درجات الحرارة لا تتوفر الكهرباء لسكان القطاع سوى لأقل من 4 ساعات في اليوم ولا تزيد عن 6 ساعات منذ شهر إبريل الماضي.
وتابعت "هذا له تأثير خطير على توفير خدمات الصحة والمياه والصرف الصحي الأساسية".
وتشتري الأسر الفلسطينية احتياجاتها يومًا بيوم لأنها لا تستطيع تخزين الأطعمة في ثلاجات ولاسيما منتجات اللحوم والألبان.
ويذكر أن محمود عباس الرئيس الفلسطيني كان قد قلص المدفوعات التي يقدمها لإسرائيل مقابل إمدادات الكهرباء لغزة على أمل أن يضغط على حماس للتخلي عن سيطرتها على القطاع.
وناشد المكتب إسرائيل والسلطة الفلسطينية وحركة حماس حل نزاعاتهم.
وقالت رافينا شمدساني المتحدثة باسم المكتب في تصريحات صحفية في جنيف "نشعر بقلق بالغ من التدهور المطرد في الأوضاع الإنسانية وأوضاع حقوق الإنسان في غزة".
وأضافت "إسرائيل ودولة فلسطين والسلطات في غزة لا ينفذون التزاماتهم بالنهوض بحقوق سكان غزة وحمايتها".
وأوضحت شمدساني أنه في ذروة الصيف ومع ارتفاع درجات الحرارة لا تتوفر الكهرباء لسكان القطاع سوى لأقل من 4 ساعات في اليوم ولا تزيد عن 6 ساعات منذ شهر إبريل الماضي.
وتابعت "هذا له تأثير خطير على توفير خدمات الصحة والمياه والصرف الصحي الأساسية".
وتشتري الأسر الفلسطينية احتياجاتها يومًا بيوم لأنها لا تستطيع تخزين الأطعمة في ثلاجات ولاسيما منتجات اللحوم والألبان.
ويذكر أن محمود عباس الرئيس الفلسطيني كان قد قلص المدفوعات التي يقدمها لإسرائيل مقابل إمدادات الكهرباء لغزة على أمل أن يضغط على حماس للتخلي عن سيطرتها على القطاع.