بالفيديو.. الاحتفال بمولد العالم الصوفي عبد المنعم الحسيني الرفاعي بمقامه بالقاهرة
الأربعاء 16/أغسطس/2017 - 02:07 م
منار سالم
طباعة
الفيديو يرصد الاحتفال بمولد العالم الصوفي الراحل عبدالمنعم احمد خليل الضماني الجعفرى الحسيني الرفاعي، بمقامه بالقاهرة.
ولد في نجع الضمان بالعديسات بمحافظة الأقصر، وتم نسبة نجع الضمان إلى جده أحمد الضماني، والذى يصل نسبه الشريف إلى الإمام الحسين بن على ابن ابي طالب كرم الله وجه من الوالدين الأب والام، ينتهى نسبهما إلى حضرة المصطفى صلى الله عليه وسلم.
ولد عالمنا الجليل في 13 أغسطس عام 1932، وعندما بلغ السادسة عشر من عمره أمره شيخه حسن البكري الحسني الرفاعي صاحب المقام بجوار مسجد سيدي عبدالرحيم القنائي بقنا، بأن يعطي العهد لما رآه من التزامه الشديد بالطريق والأوراد والأذكار حتى أصبح فضيلة الشيخ عبدالمنعم شيخًا ﻷكبر بيت رفاعي في مصر وهو بيت السيد حسن البكري.
بعدها خرج من القرية وأخذ يجوب بلاد مصر كلها بقراها لمدة عامين، وكان كلما دخل قرية نام ورأى فيها من هو ابنه في الطريق والذين بلغ عددهم سبعين ألف مريد.
وفي عام 1955، سكن الشيخ القاهرة بمنشية ناصر ثم قضى حياته بجوار سيدي على زين العابدين، وكان دائم التواجد ببلاد الصعيد.
وكان الشيخ يقوم بعمل الراتب في مسجد الإمام الحسين يوم الجمعة، عقب الصلاة مباشرة وإلى الآن يقوم أبناء الشيخ بعمل الراتب أسبوعيًا.
وأنشأ الشيخ جمعية أحباب النبي لتنمية المجتمع بالسيدة زينب، وتولى منصب وكيل نقابة السادة الأشراف بجمهورية مصر العربية، ونقيب الأشراف في محافظتي الجيزة والأقصر.
ولد في نجع الضمان بالعديسات بمحافظة الأقصر، وتم نسبة نجع الضمان إلى جده أحمد الضماني، والذى يصل نسبه الشريف إلى الإمام الحسين بن على ابن ابي طالب كرم الله وجه من الوالدين الأب والام، ينتهى نسبهما إلى حضرة المصطفى صلى الله عليه وسلم.
ولد عالمنا الجليل في 13 أغسطس عام 1932، وعندما بلغ السادسة عشر من عمره أمره شيخه حسن البكري الحسني الرفاعي صاحب المقام بجوار مسجد سيدي عبدالرحيم القنائي بقنا، بأن يعطي العهد لما رآه من التزامه الشديد بالطريق والأوراد والأذكار حتى أصبح فضيلة الشيخ عبدالمنعم شيخًا ﻷكبر بيت رفاعي في مصر وهو بيت السيد حسن البكري.
بعدها خرج من القرية وأخذ يجوب بلاد مصر كلها بقراها لمدة عامين، وكان كلما دخل قرية نام ورأى فيها من هو ابنه في الطريق والذين بلغ عددهم سبعين ألف مريد.
وفي عام 1955، سكن الشيخ القاهرة بمنشية ناصر ثم قضى حياته بجوار سيدي على زين العابدين، وكان دائم التواجد ببلاد الصعيد.
وكان الشيخ يقوم بعمل الراتب في مسجد الإمام الحسين يوم الجمعة، عقب الصلاة مباشرة وإلى الآن يقوم أبناء الشيخ بعمل الراتب أسبوعيًا.
وأنشأ الشيخ جمعية أحباب النبي لتنمية المجتمع بالسيدة زينب، وتولى منصب وكيل نقابة السادة الأشراف بجمهورية مصر العربية، ونقيب الأشراف في محافظتي الجيزة والأقصر.