بالفيديو والصور.. الغضب يسيطر على أهالي المنوفية بسبب تأخر القطارات
الخميس 17/أغسطس/2017 - 04:21 م
منير والي
طباعة
شهدت حركة القطارات بمحافظة المنوفية تأخر القطار رقم 43 القادم من القاهرة والمتجة إلى طنطا، وتأخر القطار، رقم 124 القادم من طنطا والمتجة إلى القاهرة، ولم يتحرك حتى الآن من طنطا وفقا لما أكده القائمون على الحركة بالعديد من المحطات.
كما سيطرت حالة من الغضب بين المواطنين المنتظرين للقطارات بالعديد من المحطات بداية من محطة دروة مرورًا بأشمون ومنوف وصولا إلى شبين الكوم، وتلا وإنتهاء بطنطا، التى شهدت تواجد العديد من المواطنين المنتظرين على المحطة.
وأكد هاني إبراهيم من أبناء مركز الباجور أن تأخير القطار كان لليوم الخامس على التوالى مما أدي الي غضب شديد بين أبناء المنوفية، وتواجد والعديد من المواطنين المنتظرين على المحطة يوميًا بهذا الحال.
وقام بعض العاملين بتقديم شكاوى بسبب تأخر القطار لأكثر من ثلاث ساعات، عن موعده الرسمى، في الوقت الذي يتحكم فيه أصحاب سيارات الأجرة في المواطنين بسبب تآخر القطار عن موعده، وهو ما يعد عبئًا ماديًا كبيرًا على الكثير من الأهالي.
وطالب أحد الأهالي، بضرورة الإلتزام بمواعيد القطارات، لارتباط الركاب بكثير من المصالح، وتأخر الطلاب عن امتحاناتهم، خاصة أن تأخر قطار يؤدى لتأخر جميع القطارات.
وقال محمد أحمد، أحد الركاب، إنه يقف على محطة أشمون لعدة ساعات، ولم يصل القطار حتى الآن، مؤكدا أنه تأخر عن الوصول إلى عمله لأكثر من ساعتين.
وأكدت نعيمة منصور، بائعة، أنها تنتظر القطار منذ الثامنة والنصف للذهاب إلى السوق بمدينة شبين الكوم، وحتى الآن لم يصل القطار.
تلك المآساة باتت تتكرر يوميًا، رغم استغاثات الأهالي، بالعديد من المسئولين لعل صوتهم يصل إليهم، ولعلهم يجدون حلًا لمشكلة باتت تؤرقهم وتتسبب فى الكثير من المشكلات لهم، فهل يستجيب المسئولون، أم يظل الوضع كما هو عليه؟
كما سيطرت حالة من الغضب بين المواطنين المنتظرين للقطارات بالعديد من المحطات بداية من محطة دروة مرورًا بأشمون ومنوف وصولا إلى شبين الكوم، وتلا وإنتهاء بطنطا، التى شهدت تواجد العديد من المواطنين المنتظرين على المحطة.
وأكد هاني إبراهيم من أبناء مركز الباجور أن تأخير القطار كان لليوم الخامس على التوالى مما أدي الي غضب شديد بين أبناء المنوفية، وتواجد والعديد من المواطنين المنتظرين على المحطة يوميًا بهذا الحال.
وقام بعض العاملين بتقديم شكاوى بسبب تأخر القطار لأكثر من ثلاث ساعات، عن موعده الرسمى، في الوقت الذي يتحكم فيه أصحاب سيارات الأجرة في المواطنين بسبب تآخر القطار عن موعده، وهو ما يعد عبئًا ماديًا كبيرًا على الكثير من الأهالي.
وطالب أحد الأهالي، بضرورة الإلتزام بمواعيد القطارات، لارتباط الركاب بكثير من المصالح، وتأخر الطلاب عن امتحاناتهم، خاصة أن تأخر قطار يؤدى لتأخر جميع القطارات.
وقال محمد أحمد، أحد الركاب، إنه يقف على محطة أشمون لعدة ساعات، ولم يصل القطار حتى الآن، مؤكدا أنه تأخر عن الوصول إلى عمله لأكثر من ساعتين.
وأكدت نعيمة منصور، بائعة، أنها تنتظر القطار منذ الثامنة والنصف للذهاب إلى السوق بمدينة شبين الكوم، وحتى الآن لم يصل القطار.
تلك المآساة باتت تتكرر يوميًا، رغم استغاثات الأهالي، بالعديد من المسئولين لعل صوتهم يصل إليهم، ولعلهم يجدون حلًا لمشكلة باتت تؤرقهم وتتسبب فى الكثير من المشكلات لهم، فهل يستجيب المسئولون، أم يظل الوضع كما هو عليه؟