أمريكا وإسرائيل تبحثان أزمات الشرق الأوسط بالبيت الأبيض
الجمعة 18/أغسطس/2017 - 10:54 ص
رويترز
طباعة
أجرت الولايات المتحدة وإسرائيل، محادثات أمنية في البيت الأبيض بشأن سورية وإيران وحزب الله.
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية في موقعها الإلكتروني، اليوم الجمعة، أن مستشار الأمن القومي الأمريكي هربرت ريمون ماكماستر أجرى ليلة أمس الخميس في البيت الأبيض محادثات مع وفد إسرائيلي برئاسة مدير الاستخبارات الإسرائيلية( الموساد) يوسي كوهين.
وأضافت الصحيفة"خلال المحادثات، بحث الجانبان وقف إطلاق النار فى سورية والاحتياجات الإسرائيلية لصد الوجود الإيراني في سورية والأضرار التي لحقت بقدرات حزب الله لتهديد الاستقرار فى المنطقة".
وتابعت أن من بين المسئولين الأمريكيين رفيعي المستوى الذين شاركوا في المحادثات، المستشار الخاص للرئيس ترامب لشئون الشرق الأوسط جيسون جرينبلات.
كان كوهين قد أعرب في الثالث عشر من الشهر الجاري عن مخاوف من تمدد النفوذ الإيراني في سورية، وقال إن طهران تملأ الفراغ الذي خلفه تنظيم داعش بعد خسارته أراض في سورية والعراق.
وأوضح كوهين أن إيران توسع من نفوذها بشكل مباشر من خلال القوات الإيرانية، وعن طريق وكلاء محليين في لبنان، والعراق وسورية واليمن.
وتابع أن طهران لم تتخل عن هدفها المتمثل فى أن تصبح دولة على عتبة امتلاك أسلحة نووية، وأن الاتفاق النووي لعام 2015 مع القوى العالمية ساعد إيران على الاقتراب من هدفها وشجعها فى عدوانها الإقليمى.
وأشار إلى أنه منذ توقيع الاتفاق النووي، نما الاقتصاد الإيراني.
وتخشي إسرائيل من امتلاك إيران أسلحة نووية على ضوء تهديدات المسئولين في طهران بمحو الدولة العبرية من الوجود.
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية في موقعها الإلكتروني، اليوم الجمعة، أن مستشار الأمن القومي الأمريكي هربرت ريمون ماكماستر أجرى ليلة أمس الخميس في البيت الأبيض محادثات مع وفد إسرائيلي برئاسة مدير الاستخبارات الإسرائيلية( الموساد) يوسي كوهين.
وأضافت الصحيفة"خلال المحادثات، بحث الجانبان وقف إطلاق النار فى سورية والاحتياجات الإسرائيلية لصد الوجود الإيراني في سورية والأضرار التي لحقت بقدرات حزب الله لتهديد الاستقرار فى المنطقة".
وتابعت أن من بين المسئولين الأمريكيين رفيعي المستوى الذين شاركوا في المحادثات، المستشار الخاص للرئيس ترامب لشئون الشرق الأوسط جيسون جرينبلات.
كان كوهين قد أعرب في الثالث عشر من الشهر الجاري عن مخاوف من تمدد النفوذ الإيراني في سورية، وقال إن طهران تملأ الفراغ الذي خلفه تنظيم داعش بعد خسارته أراض في سورية والعراق.
وأوضح كوهين أن إيران توسع من نفوذها بشكل مباشر من خلال القوات الإيرانية، وعن طريق وكلاء محليين في لبنان، والعراق وسورية واليمن.
وتابع أن طهران لم تتخل عن هدفها المتمثل فى أن تصبح دولة على عتبة امتلاك أسلحة نووية، وأن الاتفاق النووي لعام 2015 مع القوى العالمية ساعد إيران على الاقتراب من هدفها وشجعها فى عدوانها الإقليمى.
وأشار إلى أنه منذ توقيع الاتفاق النووي، نما الاقتصاد الإيراني.
وتخشي إسرائيل من امتلاك إيران أسلحة نووية على ضوء تهديدات المسئولين في طهران بمحو الدولة العبرية من الوجود.