رئيس الاستخبارات الأمريكية السابق: إلى متى سنتحمل "الكابوس"؟
الأربعاء 23/أغسطس/2017 - 11:52 ص
دعاء جمال
طباعة
هاجم جيمس كلابر، رئيس وكالة الاستخبارات الأمريكية السابق، دونالد ترامب، الرئيس الأمريكي، واصفًا إياه بـ"الكابوس".
ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، تساؤل كلابر "إلى متى سنتحمل "الكابوس" ترامب؟".
أعرب رئيس الاستخبارات الأمريكية السابق خلال عهد "باراك أوباما"، عن شكوكه في لياقة ترامب لخدمته كرئيس"، وذلك بعد خطابه العدائي في تجمع أريزونا، كما أعرب عن قلقه إزاء تصاعد التوتر بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية قائلا: "لا يمكن أن نفعل الكثير لوقف ترامب عن العمل ضد كيم وهذا أمر مخيف".
وفي وقت سابق من صباح اليوم الأربعاء أطلقت الشرطة الأمريكية قنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق مظاهرة احتجاجية، نُظمت أمام حشد للرئيس ترامب في مدينة فينكس بولاية أريزونا.
وقال المتحدث باسم دائرة شرطة فينيكس جوناثان هوارد إنه "تم استخدام الغاز المسيل للدموع في المنطقة، كما استعانت الشرطة برذاذ الفلفل الحار لتفريق الحشود المتظاهرة ووقف الهجمات".
ومن جهة أخرى أشارت وسائل إعلام محلية إلى أن المحتجين خرجوا في مظاهرة سلمية، بسبب تصريحات الرئيس الأمريكي بشأن مظاهرات القوميين البيض في فرجينيا.
وتعرض ترامب لانتقادات واسعة النطاق لإلقائه اللوم على كل من القوميين البيض، ومعارضين لهم نظموا مظاهرة مضادة، في أعمال العنف التي وقعت في تجمع حاشد نظمته جماعات النازيين الجدد والمنادين بسمو العرق الأبيض.
ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، تساؤل كلابر "إلى متى سنتحمل "الكابوس" ترامب؟".
أعرب رئيس الاستخبارات الأمريكية السابق خلال عهد "باراك أوباما"، عن شكوكه في لياقة ترامب لخدمته كرئيس"، وذلك بعد خطابه العدائي في تجمع أريزونا، كما أعرب عن قلقه إزاء تصاعد التوتر بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية قائلا: "لا يمكن أن نفعل الكثير لوقف ترامب عن العمل ضد كيم وهذا أمر مخيف".
وفي وقت سابق من صباح اليوم الأربعاء أطلقت الشرطة الأمريكية قنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق مظاهرة احتجاجية، نُظمت أمام حشد للرئيس ترامب في مدينة فينكس بولاية أريزونا.
وقال المتحدث باسم دائرة شرطة فينيكس جوناثان هوارد إنه "تم استخدام الغاز المسيل للدموع في المنطقة، كما استعانت الشرطة برذاذ الفلفل الحار لتفريق الحشود المتظاهرة ووقف الهجمات".
ومن جهة أخرى أشارت وسائل إعلام محلية إلى أن المحتجين خرجوا في مظاهرة سلمية، بسبب تصريحات الرئيس الأمريكي بشأن مظاهرات القوميين البيض في فرجينيا.
وتعرض ترامب لانتقادات واسعة النطاق لإلقائه اللوم على كل من القوميين البيض، ومعارضين لهم نظموا مظاهرة مضادة، في أعمال العنف التي وقعت في تجمع حاشد نظمته جماعات النازيين الجدد والمنادين بسمو العرق الأبيض.