الخولي: حرب المؤسسات الأمريكية هدفها الوقيعة بين ترامب والسيسي
الأحد 27/أغسطس/2017 - 08:04 ص
شروق ايمن
طباعة
أكد طارق الخولي، أمين سر لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، أن اقتراح النائبة غادة عجمي باستقطاع ألف جنيه من راتب كل نائب صالح الدولة، جاء في إطار الجهود الشعبية في القدرة على إعلان رسالة الغضب المصرية تجاه قرار الولايات المتحدة بخفض المعونات.
وقال "الخولي"، في تصريح خاص لـ"المواطن"، إن هاشتاج "مصر أكبر من معونتكم"، والذي تم إطلاقه على مواقع التواصل الاجتماعي، بالإضافة إلى دعوات بعض غرف التجارة في مصر التي تتحدث عن مقاطعة الممتلكات الأمريكية، بمثابة تحركات شعبية تعبر عن الغضب لاستخدام المعونة كأداة ضغط على مصر، ومحاولة للتدخل في شئونها.
وأكد أمين سر لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان، على ضرورة فهم ما يجري على الساحة الأمريكية الآن، حيث أن مايحدث هو حرب بين المؤسسات الأمريكية لإفشال الرئيس الأمريكي وإحداث توتر بين ترامب والرئيس السيسي، في ظل استمرار سيطرة لوبي أوباما هيرلي كلينتون على المؤسسات الأمريكية، ومحاولة عرقلة جهود تحسين العلاقات المصرية الأمريكية.
وأشار "الخولي"، إلى أننا نحتاج تحرك على الصعيد الدبلوماسي، سواء كانت الدبلوماسية الحكومية والبرلمانية لمواجهة تلك الأخطار، حتى يتم الإعلان عن الإجراءات الشعبية التي تم اتخاذها تعبيرًا عن الغضب الشعبي من الموقف الأمريكي الأخير.
وقال "الخولي"، في تصريح خاص لـ"المواطن"، إن هاشتاج "مصر أكبر من معونتكم"، والذي تم إطلاقه على مواقع التواصل الاجتماعي، بالإضافة إلى دعوات بعض غرف التجارة في مصر التي تتحدث عن مقاطعة الممتلكات الأمريكية، بمثابة تحركات شعبية تعبر عن الغضب لاستخدام المعونة كأداة ضغط على مصر، ومحاولة للتدخل في شئونها.
وأكد أمين سر لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان، على ضرورة فهم ما يجري على الساحة الأمريكية الآن، حيث أن مايحدث هو حرب بين المؤسسات الأمريكية لإفشال الرئيس الأمريكي وإحداث توتر بين ترامب والرئيس السيسي، في ظل استمرار سيطرة لوبي أوباما هيرلي كلينتون على المؤسسات الأمريكية، ومحاولة عرقلة جهود تحسين العلاقات المصرية الأمريكية.
وأشار "الخولي"، إلى أننا نحتاج تحرك على الصعيد الدبلوماسي، سواء كانت الدبلوماسية الحكومية والبرلمانية لمواجهة تلك الأخطار، حتى يتم الإعلان عن الإجراءات الشعبية التي تم اتخاذها تعبيرًا عن الغضب الشعبي من الموقف الأمريكي الأخير.