دراسة.. اللحية تجعلك أكثر شباباً وجاذبية
الإثنين 28/أغسطس/2017 - 06:42 ص
نهال حسن
طباعة
على الرغم من أن اللحية باتت في رأي البعض "موضة قديمة"، إلا أنها تحمل على ما يبدو منافع أبعد من المظهر.
فقد توصلت دراسة أعدها علماء في جامعة كوينزلاند إلى أنها مفيدة للصحة، بحسب ما أوردت صحيفة الاندبندنت.
وفي التفاصيل، أن تلك الدراسة المفاجأة أشارت إلى أن اللحية تقي بنسبة 90 إلى 95 % من أشعة الشمس فوق البنفسجية.
وبما أنها تقي من أشعة الشمس لاسيما إذا كانت كثيفة، فهي بالتالي تؤخر عوارض الشيخوخة وظهور التجاعيد لاسيما في الوجه، وتحافظ على وجه أكثر شباباً.
كما أنها تقلل بنسبة معقولة خطر الإصابة بسرطان الجلد أقلها في محيط الوجه.
إلى ذلك، توصلت بعض الاحصاءات إلى نتيجة مفادها أن الرجل "الملتحي" أكثر جاذبية من غيره! كما أن دراسة أسبق أظهرت ميل النساء إلى الملتحين أكثر من غيرهم. وأظهرت الدراسة، التي شارك في تأليفها دكتورأنتوني لي، من جامعة غلاكسو، ودكتور سان تالاماس، من جامعة سانت أندروز، أن اللحية يمكن أن تعوض عن ملامح الوجه الصغيرة أو الضعيفة.
وقال الباحثون في حينه: "وجدنا أن الوجوه الملتحية التي تم إدخال تعديلات على صورها لتصغير حجم الفك فيها كانت أكثر جاذبية. تليها الوجوه الملتحية دون تعديلات على حجم الفك وبنفس المرتبة الوجوه الحليقة مع فك كبير. أما الوجوه الحليقة مع فك صغير فتم تصنيفها باعتبارها الأقل جاذبية".
فقد توصلت دراسة أعدها علماء في جامعة كوينزلاند إلى أنها مفيدة للصحة، بحسب ما أوردت صحيفة الاندبندنت.
وفي التفاصيل، أن تلك الدراسة المفاجأة أشارت إلى أن اللحية تقي بنسبة 90 إلى 95 % من أشعة الشمس فوق البنفسجية.
وبما أنها تقي من أشعة الشمس لاسيما إذا كانت كثيفة، فهي بالتالي تؤخر عوارض الشيخوخة وظهور التجاعيد لاسيما في الوجه، وتحافظ على وجه أكثر شباباً.
كما أنها تقلل بنسبة معقولة خطر الإصابة بسرطان الجلد أقلها في محيط الوجه.
إلى ذلك، توصلت بعض الاحصاءات إلى نتيجة مفادها أن الرجل "الملتحي" أكثر جاذبية من غيره! كما أن دراسة أسبق أظهرت ميل النساء إلى الملتحين أكثر من غيرهم. وأظهرت الدراسة، التي شارك في تأليفها دكتورأنتوني لي، من جامعة غلاكسو، ودكتور سان تالاماس، من جامعة سانت أندروز، أن اللحية يمكن أن تعوض عن ملامح الوجه الصغيرة أو الضعيفة.
وقال الباحثون في حينه: "وجدنا أن الوجوه الملتحية التي تم إدخال تعديلات على صورها لتصغير حجم الفك فيها كانت أكثر جاذبية. تليها الوجوه الملتحية دون تعديلات على حجم الفك وبنفس المرتبة الوجوه الحليقة مع فك كبير. أما الوجوه الحليقة مع فك صغير فتم تصنيفها باعتبارها الأقل جاذبية".