شيفا: أبو مازن قرر تأجيل إجراءاته ضد إسرائيل في الأمم المتحدة والسبب!
الإثنين 28/أغسطس/2017 - 11:44 ص
دعاء جمال
طباعة
أفادت القناة السابعة الإسرائيلية "شيفا"، بأن رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس أبو مازن، قرر تأجيل عدة إجراءات ضد "إسرائيل" في مجلس الأمن الدولي.
وأوضحت القناة الإسرائيلية أن قرار عباس جاء لإتاحة الفرصة لعرض خطة السلام الجديدة التي يطرحها الرئيس الأمريكي، دونالد ترمب.
وأشارت إلى أن ترامب يسعى من خلال إرسال مبعوثيه للشرق الأوسط، لإحياء المفاوضات بين رام الله وتل أبيب، وفق خطة تتضمن تسهيلات على المستوى الاقتصادي والسياسي للفلسطينيين، مقابل عدم ضمان وقف الاستيطان.
ومن جانبها، ذكرت صحيفة "يسرائيل هيوم" أمس الأحد، أن جارد كوشنير؛ مبعوث الرئيس الأمريكي للشرق الأوسط، طلب من رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، تجميد الخطوات الدبلوماسية ضد تل أبيب لفترة أربعة أشهر، مقابل التزام أمريكي بطرح خطة سياسية منظمة لتحريك العملية السلمية، خلال هذه الفترة.
ونقلت الصحيفة الإسرائيلية عن مصدر فلسطيني قوله "إن الإدارة في واشنطن تنوي صياغة خطة سياسية تشمل جدولًا زمنيًا محددًا بشكل مسبق، يتم خلاله مناقشة كل المسائل الجوهرية في المفاوضات، شريطة أن يحافظ الفلسطينيون على الهدوء".
وأشارت الصحيفة إلى أن عباس أعرب عن موافقته المبدئية على طلب كوشنير، لكنه طالب بالتزام وضمان شخصي من الرئيس ترمب لهذه الخطة.
وأوضحت القناة الإسرائيلية أن قرار عباس جاء لإتاحة الفرصة لعرض خطة السلام الجديدة التي يطرحها الرئيس الأمريكي، دونالد ترمب.
وأشارت إلى أن ترامب يسعى من خلال إرسال مبعوثيه للشرق الأوسط، لإحياء المفاوضات بين رام الله وتل أبيب، وفق خطة تتضمن تسهيلات على المستوى الاقتصادي والسياسي للفلسطينيين، مقابل عدم ضمان وقف الاستيطان.
ومن جانبها، ذكرت صحيفة "يسرائيل هيوم" أمس الأحد، أن جارد كوشنير؛ مبعوث الرئيس الأمريكي للشرق الأوسط، طلب من رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، تجميد الخطوات الدبلوماسية ضد تل أبيب لفترة أربعة أشهر، مقابل التزام أمريكي بطرح خطة سياسية منظمة لتحريك العملية السلمية، خلال هذه الفترة.
ونقلت الصحيفة الإسرائيلية عن مصدر فلسطيني قوله "إن الإدارة في واشنطن تنوي صياغة خطة سياسية تشمل جدولًا زمنيًا محددًا بشكل مسبق، يتم خلاله مناقشة كل المسائل الجوهرية في المفاوضات، شريطة أن يحافظ الفلسطينيون على الهدوء".
وأشارت الصحيفة إلى أن عباس أعرب عن موافقته المبدئية على طلب كوشنير، لكنه طالب بالتزام وضمان شخصي من الرئيس ترمب لهذه الخطة.