فاطمة عيد تظهر من جديد على ساحة الفن ب10 مواويل جديدة
الخميس 31/أغسطس/2017 - 01:20 م
داليا محمد
طباعة
قالت المطربة والفنانة القديرة فاطمة عيد إنها تحضر حاليا لطرح 10 أغاني ومواويل جديدة أبرزها أغنية الأفراح "يا بتاع الورد ذوق العربية الليلة الدخلة وبكره الصباحية عايزين تذويقه آخر ترويقة وزغروطة حلوة لأحلى صبية".
وأضافت "فاطمة عيد" أنه من المتوقع طرح الأغنية خلال شهر أكتوبر القادم، وفي نفس الوقت تجهز لإعادة طرح العديد من أغانيها وأبرزها الفلكلور الشعبي بعد أن تم توزيعها من قبل من خلال "شريط الكاسيت" فسيتم طرحها من خلال "سي دي" لتواكب التكنولوجيا الحديثة.
ووصفت المطربة فاطمة عيد الأغنية الهادفة بأنها هي الموصل الجيد والحقيقي للجمهور في كافة أرجاء العالم سواء كانت تنقل صورة عن السعادة أو المحنة، فالمغنى حياة الروح يسمعه العليل يطيب.
ولفتت إلى أن جمهورها هو مكسبها الحقيقي، وأن رصيدها الغنائي بلغ 800 أغنية وأبرز من لحن لها محمد الموجي ومنير الوسيمي وعمار الشريعي وكمال الطويل وإبراهيم العشماوي وسافرت لإحياء حفلات فنية في العديد من بلدان العالم .
وحول موجة الغناء السائدة حاليا ويصفها البعض بأنها شعبية قالت إنها مثل وجبات "التيك أواي لا تسمن ولا تغني من جوع"،ففي وقت سابق كان الراحل الملحن محمد الموجي قد أنشأ مدرسة لتبني الأصوات الجديدة ويبرزها في ليالي أضواء المدنية،والآن لا يوجد من لديه متسع وقت ليتبنى المواهب،كما أن عدد من يحاول أن يمتهن الطرب زاد عن الحد ويحتاج إلى غربلة واصفة إياهم بأنه "ليس كل من هب ودب له الحق أن يدخل مجال الغناء" مثل "ليس كل من ركب الحصان أصبح خيالا".
وبالنسبة لمشاركتها كضيف شرف في العديد من الأعمال الفنية وصفتها بانها تجارب جيدة وكان أبرزها مؤخرا مسلسل "الكبير أوى ومنها أفلام أبرزها "كيدهن عظيم" و"مملكة الهلوسة " و"مسعود سعيد ليه" وفي الدراما "صرخة بريء" و"مارد الجبل" و"شط الأمان".
وتطمح فاطمة عيد في الحصول على دور رئيسي بعمل فني عملا بحكمة "إذا عشقت أعشق قمر وإذا سرقت إسرق جمل" وتتمني تجسيد مسيرتها الفنية في عمل درامي تاريخي.
وحول حرصها على ارتداء "الجلباب" في حفلاتها الغنائية وصفته بأنه نيشان على صدرها ولن تتخلى عنه أبدا وتعتز به فالجلباب هو جزء من عادات وتقاليد موطنها بمدينة القنايات بمحافظة الشرقية ولاقت الكثير من النجاحات بها عندما أحيت عدة حفلات فنية بألمانيا وأمريكا وتونس ودبي بالجلباب وهو ما رحب به الجهور.
وهي تحافظ على لهجتها الشرقاوية وتقول عنها إنها إبنة عم لهجة الصعيد، ولفتت إلى أن محافظة الشرقية كما هى معروف أنجبت الكثير من العمالقة.
وفيما يتعلق بقيام العديد من المطربات بمحاولة تقليد الأداء الغنائي لكوكب الشرق أم كلثوم قالت "صعب أن يوجد الجدير بتقليد هذه السيدة العظيمة،فيما كانت تجربة نجلتى شيماء الشايب بالغناء لأم كلثوم ولاقت نجاحا كبيرا وكانت نقلة كبيرة لها في مسيرتها الفنية".
ووجهت فاطمة عيد رسالة للفنانة والمطربة القديرة شادية بعد المرض الذي ألم بها مؤخرا "ألف سلامة وربنا يحفظها لمصر فهي من الفنانات القلائل أخلصت لوطنها ولن تتكرر".
وبالنسبة لأهم فنانات جيلها تقتقدهن قالت عايدة الشاعر وليلى نظمي خاصة هما من نفس الجيل الفني صعدنا فيه مع بعضهن".
وذكرت أن من أبرز أغانيها الشهيرة "حسنين ومحمدين "وابرز مسلسل شاركت فيه "أبناء في العاصفة "وترحب بالتعاون لعمل "دويتو" غنائي عربي.
وبشأن ظاهرة التراشق بين المطربين والمطربات وصفتها فاطمة عيد بأنها "زوبعة فنجان" مثل خلافات الأشقاء ويتصالحون بعدها، مشيرة إلى أن رسالة الغناء الحقيقية هي مسئولية كبيرة ويجب أن يراعي المطرب كلماته وأسلوبه أمام جمهوره "وليس كل من قال آه يا ليل أصبح مطربا".
وأضافت "فاطمة عيد" أنه من المتوقع طرح الأغنية خلال شهر أكتوبر القادم، وفي نفس الوقت تجهز لإعادة طرح العديد من أغانيها وأبرزها الفلكلور الشعبي بعد أن تم توزيعها من قبل من خلال "شريط الكاسيت" فسيتم طرحها من خلال "سي دي" لتواكب التكنولوجيا الحديثة.
ووصفت المطربة فاطمة عيد الأغنية الهادفة بأنها هي الموصل الجيد والحقيقي للجمهور في كافة أرجاء العالم سواء كانت تنقل صورة عن السعادة أو المحنة، فالمغنى حياة الروح يسمعه العليل يطيب.
ولفتت إلى أن جمهورها هو مكسبها الحقيقي، وأن رصيدها الغنائي بلغ 800 أغنية وأبرز من لحن لها محمد الموجي ومنير الوسيمي وعمار الشريعي وكمال الطويل وإبراهيم العشماوي وسافرت لإحياء حفلات فنية في العديد من بلدان العالم .
وحول موجة الغناء السائدة حاليا ويصفها البعض بأنها شعبية قالت إنها مثل وجبات "التيك أواي لا تسمن ولا تغني من جوع"،ففي وقت سابق كان الراحل الملحن محمد الموجي قد أنشأ مدرسة لتبني الأصوات الجديدة ويبرزها في ليالي أضواء المدنية،والآن لا يوجد من لديه متسع وقت ليتبنى المواهب،كما أن عدد من يحاول أن يمتهن الطرب زاد عن الحد ويحتاج إلى غربلة واصفة إياهم بأنه "ليس كل من هب ودب له الحق أن يدخل مجال الغناء" مثل "ليس كل من ركب الحصان أصبح خيالا".
وبالنسبة لمشاركتها كضيف شرف في العديد من الأعمال الفنية وصفتها بانها تجارب جيدة وكان أبرزها مؤخرا مسلسل "الكبير أوى ومنها أفلام أبرزها "كيدهن عظيم" و"مملكة الهلوسة " و"مسعود سعيد ليه" وفي الدراما "صرخة بريء" و"مارد الجبل" و"شط الأمان".
وتطمح فاطمة عيد في الحصول على دور رئيسي بعمل فني عملا بحكمة "إذا عشقت أعشق قمر وإذا سرقت إسرق جمل" وتتمني تجسيد مسيرتها الفنية في عمل درامي تاريخي.
وحول حرصها على ارتداء "الجلباب" في حفلاتها الغنائية وصفته بأنه نيشان على صدرها ولن تتخلى عنه أبدا وتعتز به فالجلباب هو جزء من عادات وتقاليد موطنها بمدينة القنايات بمحافظة الشرقية ولاقت الكثير من النجاحات بها عندما أحيت عدة حفلات فنية بألمانيا وأمريكا وتونس ودبي بالجلباب وهو ما رحب به الجهور.
وهي تحافظ على لهجتها الشرقاوية وتقول عنها إنها إبنة عم لهجة الصعيد، ولفتت إلى أن محافظة الشرقية كما هى معروف أنجبت الكثير من العمالقة.
وفيما يتعلق بقيام العديد من المطربات بمحاولة تقليد الأداء الغنائي لكوكب الشرق أم كلثوم قالت "صعب أن يوجد الجدير بتقليد هذه السيدة العظيمة،فيما كانت تجربة نجلتى شيماء الشايب بالغناء لأم كلثوم ولاقت نجاحا كبيرا وكانت نقلة كبيرة لها في مسيرتها الفنية".
ووجهت فاطمة عيد رسالة للفنانة والمطربة القديرة شادية بعد المرض الذي ألم بها مؤخرا "ألف سلامة وربنا يحفظها لمصر فهي من الفنانات القلائل أخلصت لوطنها ولن تتكرر".
وبالنسبة لأهم فنانات جيلها تقتقدهن قالت عايدة الشاعر وليلى نظمي خاصة هما من نفس الجيل الفني صعدنا فيه مع بعضهن".
وذكرت أن من أبرز أغانيها الشهيرة "حسنين ومحمدين "وابرز مسلسل شاركت فيه "أبناء في العاصفة "وترحب بالتعاون لعمل "دويتو" غنائي عربي.
وبشأن ظاهرة التراشق بين المطربين والمطربات وصفتها فاطمة عيد بأنها "زوبعة فنجان" مثل خلافات الأشقاء ويتصالحون بعدها، مشيرة إلى أن رسالة الغناء الحقيقية هي مسئولية كبيرة ويجب أن يراعي المطرب كلماته وأسلوبه أمام جمهوره "وليس كل من قال آه يا ليل أصبح مطربا".
