قيادي موال للحكومة السورية: قافلة لداعش تتوجه لدير الزور
الخميس 31/أغسطس/2017 - 05:46 م
شريف صفوت
طباعة
قال قيادي في تحالف عسكري موال للحكومة السورية، اليوم الخميس، أن قافلة لمقاتلي تنظيم داعش تعطلت بسبب ضربات جوية للتحالف الدولي، ستتوجه من السخنة الخاضعة لسيطرة الحكومة السورية إلى منطقة دير الزور التي يسيطر عليها متشددون.
وأضاف أن الطريق الذي ستسلكه القافلة إلى منطقة خاضعة لداعش تغير من حميمة في الجنوب الشرقي إلى السخنة شمالًا.
وقال الكولونيل ريان ديلون المتحدث باسم التحالف الدولي أن التحالف قد يضرب مرة أخرى، مضيفًا "سنواصل رصد القوافل لحظة بلحظة والاستفادة من معرفة أماكن مقاتلي داعش في مناطق مفتوحة بعيدًا عن المدنيين وقصفهم".
وكانت جماعة حزب الله اللبنانية والجيش السوري قد رتبتا عملية الإجلاء في إطار اتفاق لوقف إطلاق النار مع داعش في جيب على الحدود السورية اللبنانية بعد هجوم شنه حزب الله والجيش السوري على المنطقة الأسبوع الماضي تزامن مع هجوم للجيش اللبناني على المتشددين داخل لبنان.
لكن قوات التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة منعت القافلة من التوجه إلى منطقة خاضعة لسيطرة التنظيم المتشدد بقصف الطريق الذي كانت ستسلكه وقصف مركبات كانت تقل مقاتلين من داعش كانوا في طريقهم صوب منطقة بشرق سوريا تتواجد فيها القافلة.
ويذكر أن اتفاق وقف إطلاق النار كان قد قُوبل بانتقادات من التحالف والعراق الذي يحارب جيشه داعش في مناطق قرب شرق سوريا حيث ستتوجه القافلة.
وأضاف أن الطريق الذي ستسلكه القافلة إلى منطقة خاضعة لداعش تغير من حميمة في الجنوب الشرقي إلى السخنة شمالًا.
وقال الكولونيل ريان ديلون المتحدث باسم التحالف الدولي أن التحالف قد يضرب مرة أخرى، مضيفًا "سنواصل رصد القوافل لحظة بلحظة والاستفادة من معرفة أماكن مقاتلي داعش في مناطق مفتوحة بعيدًا عن المدنيين وقصفهم".
وكانت جماعة حزب الله اللبنانية والجيش السوري قد رتبتا عملية الإجلاء في إطار اتفاق لوقف إطلاق النار مع داعش في جيب على الحدود السورية اللبنانية بعد هجوم شنه حزب الله والجيش السوري على المنطقة الأسبوع الماضي تزامن مع هجوم للجيش اللبناني على المتشددين داخل لبنان.
لكن قوات التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة منعت القافلة من التوجه إلى منطقة خاضعة لسيطرة التنظيم المتشدد بقصف الطريق الذي كانت ستسلكه وقصف مركبات كانت تقل مقاتلين من داعش كانوا في طريقهم صوب منطقة بشرق سوريا تتواجد فيها القافلة.
ويذكر أن اتفاق وقف إطلاق النار كان قد قُوبل بانتقادات من التحالف والعراق الذي يحارب جيشه داعش في مناطق قرب شرق سوريا حيث ستتوجه القافلة.