15 صورة ترصد أول أيام العيد.. "مش هتقدر تبطل ضحك"
السبت 02/سبتمبر/2017 - 01:19 ص
سمر جمال تصوير : محمد لطفي / فتحي المصري
طباعة
حين تختلط روائح الأضحية مع فرحة العيد نجد السعادة والبهجة منتشرة في شوارع العاصمة، حاملة نسائم الرحمة والبر، حيث أصبحت صلاة العيد سيلفي وبلالين وفرحة تغمر الكبير والصغير.
ومع انتهاء اليوم الأول من عيد الأضحى المبارك، ترصد عدسة "المواطن" أطرف صور صلاة العيد.
البلالين تسيطر على ساحات العيد..
لم تعد البلالين مقتصرة على الأطفال فقط، ليحمل كل صغير وكبير بلونة بعد الانتهاء من صلاة عيد الأضحى بمصطفى محمود، بين المتاجرة والاستمتاع بها.
لم تعد البلالين مقتصرة على الأطفال فقط، ليحمل كل صغير وكبير بلونة بعد الانتهاء من صلاة عيد الأضحى بمصطفى محمود، بين المتاجرة والاستمتاع بها.
عيد بلا معيدين يخيم على وسط البلد..
خلت شوارع وسط البلد من المعيدين، في أولى ساعات عيد الأضحى المبارك، وسط تمركزات أمنية منتشرة بشكل ملحوظ في أرجاء شوارع المحيطة بمنطقة وسط البلد.
وشهد محيط ميدان طلعت حرب فراغ شديد من جانب المواطنين بالشوارع، تأكيدا على خلو الشوارع من المواطنين والسيارات.
خلت شوارع وسط البلد من المعيدين، في أولى ساعات عيد الأضحى المبارك، وسط تمركزات أمنية منتشرة بشكل ملحوظ في أرجاء شوارع المحيطة بمنطقة وسط البلد.
وشهد محيط ميدان طلعت حرب فراغ شديد من جانب المواطنين بالشوارع، تأكيدا على خلو الشوارع من المواطنين والسيارات.
"سيلفي الأسفلت".. أحدث صيحات عيد الأضحى 2017 ..
قام بعض الأطفال بالتقاط الصور على أسفلت شوارع وسط البلد، ولم يزعجهم أي شئ، حيث قاموا بالتقاط الصور وهو نائمون وواقفون وجالسون على الأرض؛ معبرين عن فرحتهم بقدوم عيد الأضحى المبارك.
قام بعض الأطفال بالتقاط الصور على أسفلت شوارع وسط البلد، ولم يزعجهم أي شئ، حيث قاموا بالتقاط الصور وهو نائمون وواقفون وجالسون على الأرض؛ معبرين عن فرحتهم بقدوم عيد الأضحى المبارك.
"عيد السيلفي".. الأطفال تسير على تليفونات أهاليها..
انتشر في الساعات الأولى لبداية أول أيام عيد الأَضحى ظاهرة انتشار السيلفي بين الأطفال بشكل خاص، حيث يمسك كل طفل الهاتف محاولًا التقاط أفضل سيلفي في العيد.
انتشر في الساعات الأولى لبداية أول أيام عيد الأَضحى ظاهرة انتشار السيلفي بين الأطفال بشكل خاص، حيث يمسك كل طفل الهاتف محاولًا التقاط أفضل سيلفي في العيد.
اخرج بره الصندوق.. الطفل صاحب القبلة الجديدة..
يقف الجميع صفوفًا متوازية تجمعهم اتجاه قبلة واحد، بينما يخرج الطفل الذي لا يتعدى الـ6 سنوات على صفوفهم مخلقًا قبلته الخاصة غير مبالي بالجماعة التي تحوطه، فالأهم قبلته الخاصة التي يراها.