القومى للتنمية الزراعية: مشاركة السيسى في "بريكس" تؤكد نجاح سياسته الخارجية
الإثنين 04/سبتمبر/2017 - 09:55 م
إسلام شلبى
طباعة
أكد المجلس القومى للتنمية الزراعية وشئون المصدرين برئاسة الدكتور محمد عبد الرحمن، على أهمية الزيارة التى يقوم بها الرئيس عبد الفتاح السيسى حاليا للصين للمشاركة فى قمة دول تجمع البريكس الذى تستضيفه مدينة شيامين الصينية، مشيرا إلى إن دعوة القمة للرئيس السيسى يؤكد عودة الدور الريادى والمحورى لمصر بفضل سياسة الرئيس الخارجية.
وقال عبد الرحمن، فى بيان له اليوم، إن الرئيس السيسى خلال هذه الزيارة سينجح كعادته دائما فى مختلف زياراته ومشاركته فى مثل هذه الأحداث العالمية فى عقد سلسلة من اللقاءات والاتفاقيات مع القادة والزعماء المشاركين فى هذه القمة لتحقيق المزيد من أوجه التعاون السياسى والاقتصادى والاستثمارى مع دول تجمع البريكس وجميع دول العالم المشاركة فى هذه القمة، مؤكدا إن دول البريكس تعتبر واحدة من أهم التكتلات الاقتصادية العالمية، خاصة أنها تضم دول الصين والهند وجنوب أفريقيا وروسيا والبرازيل.
وأشار إلى إن الرئيس السيسى جعل دول البريكس وجميع التكتلات السياسية الاقتصادية العالمية تنظر إلى مصر باعتبارها واحدة من الدول الواعدة اقتصاديا استنادا إلى المشروعات القومية التنموية التى تجرى حاليا على أرضها، خاصة إن الزيارة الحالية للرئيس السيسى للصين تأتى فى وقت تشهد فيه مصر مرحلة هامة من التطور فى مختلف النواحى الاقتصادية، وتتحرك بخطوات جادة على طريق التحول الاقتصادى والمسئولية الاجتماعية للدولة والتى تعد محورا أساسيا لجهود التنمية.
وأوضح أن إدراك ووعى العالم كله لأن مصر وحدها هى التى واجهت وتواجه ظاهرة الإرهاب بكل قوة وبسالة، نيابة عن العالم كله وهى وحدها التى أنقذت المنطقة من حكم الفاشية الدينية وكشفت أكاذيب وزيف جماعة الإخوان الإرهابية وجميع التنظيمات والجماعات الإرهابية والتكفيرية التى خرجت من رحم هذه الجماعة المارقة.
وقال عبد الرحمن، فى بيان له اليوم، إن الرئيس السيسى خلال هذه الزيارة سينجح كعادته دائما فى مختلف زياراته ومشاركته فى مثل هذه الأحداث العالمية فى عقد سلسلة من اللقاءات والاتفاقيات مع القادة والزعماء المشاركين فى هذه القمة لتحقيق المزيد من أوجه التعاون السياسى والاقتصادى والاستثمارى مع دول تجمع البريكس وجميع دول العالم المشاركة فى هذه القمة، مؤكدا إن دول البريكس تعتبر واحدة من أهم التكتلات الاقتصادية العالمية، خاصة أنها تضم دول الصين والهند وجنوب أفريقيا وروسيا والبرازيل.
وأشار إلى إن الرئيس السيسى جعل دول البريكس وجميع التكتلات السياسية الاقتصادية العالمية تنظر إلى مصر باعتبارها واحدة من الدول الواعدة اقتصاديا استنادا إلى المشروعات القومية التنموية التى تجرى حاليا على أرضها، خاصة إن الزيارة الحالية للرئيس السيسى للصين تأتى فى وقت تشهد فيه مصر مرحلة هامة من التطور فى مختلف النواحى الاقتصادية، وتتحرك بخطوات جادة على طريق التحول الاقتصادى والمسئولية الاجتماعية للدولة والتى تعد محورا أساسيا لجهود التنمية.
وأوضح أن إدراك ووعى العالم كله لأن مصر وحدها هى التى واجهت وتواجه ظاهرة الإرهاب بكل قوة وبسالة، نيابة عن العالم كله وهى وحدها التى أنقذت المنطقة من حكم الفاشية الدينية وكشفت أكاذيب وزيف جماعة الإخوان الإرهابية وجميع التنظيمات والجماعات الإرهابية والتكفيرية التى خرجت من رحم هذه الجماعة المارقة.