بالفيديو والصور..إغلاق المحلات بسبب انفجار مواسير ترعة المشرك بالفيوم
الثلاثاء 21/يونيو/2016 - 06:41 م
تقرير : فاتن بدران
طباعة
شهدت قرية المشرك قبلي التابعة لمركز يوسف الصديق بمحافظة الفيوم، تعطل لحركة المرور منذ قرابة الأسبوع، نتيجة انفجار ماسورة الري بالبحر الذي يشق القرية لخدمة وري زراعة الآلاف من الأراضي الزراعية، ما أدى إلى غرق الطريق الرئيسي المار مابين البلاد والطريق الوحيد الذي يربط القرى والبلاد ببعضها وتكدس العربات وافتعال أزمة مرورية أمام المواطنين، أدى إلى تعطلهم عن أعمالهم.
وتستمر أزمة غرق شوارع قرية المشرك قبلي بمياه الري، لليوم السابع على التوالي، ولم تتحرك الأجهزة التنفيذية والوحدة المحلية بالقرية لشفط المياه من الشارع الرئيسي، وفى الوقت يتجاهلون مشكلة غرق عدد كبير من المحال المجاورة التي احتجز أصحابها المياه باصطفاف الأحجار بعد أن غمرتها مياه البحر وأدت لتلف الطريق تماما وأمام المحلات التجارية، نتيجة لتعطل بالوعات تصريف المياه.
مما جعل المواطنين تستحدث معابر لاجتياز الطرقات الغارقة، من خلال اصطفاف الأحجار إلى جانب بعضها تارة، وتارة أخرى مستخدمين الكراسي بعرض الطريق للعبور عليها، الأمر الذي أدى إلى شلل في حركة السير والمرور للسيارات وإغلاق المحلات التجارية.
وقال "احمد بعرور" صاحب سوبر ماركت على البحر وبالمنطقة التي غمرهتها مياه البحر، إن ما حدث نتيجة عيوب فنيه في عمليه شق هذه الترعة، على الرغم من ان مديرية الري وإدارة الصرف قاموا باستلام الترعة بعد صيانتها وذلك بالرغم من العيوب الفنية الموجودة بها،مشيرًا ان مصرف الري هذا يشهد العديد من الانسدادات المتتالية والتي يقوم بصيانتها الأهالي خوفًا من تلف منازلهم وغمرها بمياه الري.
ويضيف " كارم " صاحب مقهى: أغلقت المقهى لغمرها بمياه الري والتي أتلفت محتويات المقهى نظرًا لقربه من مصرف الري بحوالي خمسة أمتار، ونظرا لقدم المقهى وعدم ارتفاعه عن مستوى الأرض، الأمر الذي استدعاني لإغلاق المقهى وعاد إلى بالخسارة الفادحة، فمن يعوضني عما اتلف، وعن إغلاق المقهى.
وأكد الدكتور" محمد على مجر" صاحب صيدليه فيضانات المصرف وغمر الطريق الرئيسي الذي يربط بين القرى والمؤدي إلى مركز ابشواي، علمًا بأنه هو الطريق الوحيد الذي لا يكن بديلًا غيره، أرهق الأهالي والمارة وأدت الى شلل حركة السير والسيارات، والأمر الذي استدعاني لإغلاق صيدليتي لعدم وصول المرضى لها والمواطنين ومزاولة عمليه البيع.
وأكد العشرات من المحلات التجارية والمنازل بالقرية: "اننا شهدنا فيضانات وغرق من مياه ألترعه حيث استيقظنا من نومنا على غمر مياه الترعة لمحلاتنا التجارية والتي تسببت في إتلاف العديد من البضائع وتم إغلاق المحلات تمامًا وعدم مزاولة حركة البيع".
كما غمرت المياه أيضًا الشارع الرئيسي الذي يربط بين القرية والطرق الرئيسية بالمركز وأيضًا الطرق الفرعية بالقرية. لم تسلم أيضًا من الغرق.
والأمر الذي استدعى الأهالي بشق مجري جديد لتصريف فيضان مياه الري الى بعض المصارف بالزراعات القريبة من القرية من البحيرة الرئيسية.
وأكد الأهالي أنهم استغاثوا بالمسؤولين التنفيذيين عدة مرات ولكن دون جدوى مطالبين بسرعة التدخل لإنقاذهم بعد أن تسببت المياه في تشريدهم.، وقطع لقمة عيشهم على حد قولهم وإغلاق محلاتهم
واستاء الأهالي من مسؤولي مجلس المدينة والري بعدم تفقدهم ومتابعتهم للكارثة والانفجار الذي حدث، وما تعرضت له بعض المناطق المنكوبة والتي تعرضت لموجة من مياه الترعة ولم تتابع عمليات شفط المياه من الشارع الرئيسي على حد سواء،او في مواقع تجمعات الميـاه ليلًا ونهارًا حتى عودة الحالة لما كانت عليه، الأمر الذي أزعج الأهالي وتحمل نتيجة تقصير مسؤولي الري من العيب الفني الذي أدى الى الانفجار وغرق الكثير وتحمل، الصيانة واختراق مصرف لصرف المياه الزائدة بالطرق والمحلات وإزالة الطين، والذي أتلف الطريق وأدى الى تهالكه والذي يتطلب إعادة رصفه من جديد نظرا كونها منطقة حيوية ويصب بها ميع القرى والعزب المجاورة ومسرى للسيارات والمارة.
وتستمر أزمة غرق شوارع قرية المشرك قبلي بمياه الري، لليوم السابع على التوالي، ولم تتحرك الأجهزة التنفيذية والوحدة المحلية بالقرية لشفط المياه من الشارع الرئيسي، وفى الوقت يتجاهلون مشكلة غرق عدد كبير من المحال المجاورة التي احتجز أصحابها المياه باصطفاف الأحجار بعد أن غمرتها مياه البحر وأدت لتلف الطريق تماما وأمام المحلات التجارية، نتيجة لتعطل بالوعات تصريف المياه.
مما جعل المواطنين تستحدث معابر لاجتياز الطرقات الغارقة، من خلال اصطفاف الأحجار إلى جانب بعضها تارة، وتارة أخرى مستخدمين الكراسي بعرض الطريق للعبور عليها، الأمر الذي أدى إلى شلل في حركة السير والمرور للسيارات وإغلاق المحلات التجارية.
وقال "احمد بعرور" صاحب سوبر ماركت على البحر وبالمنطقة التي غمرهتها مياه البحر، إن ما حدث نتيجة عيوب فنيه في عمليه شق هذه الترعة، على الرغم من ان مديرية الري وإدارة الصرف قاموا باستلام الترعة بعد صيانتها وذلك بالرغم من العيوب الفنية الموجودة بها،مشيرًا ان مصرف الري هذا يشهد العديد من الانسدادات المتتالية والتي يقوم بصيانتها الأهالي خوفًا من تلف منازلهم وغمرها بمياه الري.
ويضيف " كارم " صاحب مقهى: أغلقت المقهى لغمرها بمياه الري والتي أتلفت محتويات المقهى نظرًا لقربه من مصرف الري بحوالي خمسة أمتار، ونظرا لقدم المقهى وعدم ارتفاعه عن مستوى الأرض، الأمر الذي استدعاني لإغلاق المقهى وعاد إلى بالخسارة الفادحة، فمن يعوضني عما اتلف، وعن إغلاق المقهى.
وأكد الدكتور" محمد على مجر" صاحب صيدليه فيضانات المصرف وغمر الطريق الرئيسي الذي يربط بين القرى والمؤدي إلى مركز ابشواي، علمًا بأنه هو الطريق الوحيد الذي لا يكن بديلًا غيره، أرهق الأهالي والمارة وأدت الى شلل حركة السير والسيارات، والأمر الذي استدعاني لإغلاق صيدليتي لعدم وصول المرضى لها والمواطنين ومزاولة عمليه البيع.
وأكد العشرات من المحلات التجارية والمنازل بالقرية: "اننا شهدنا فيضانات وغرق من مياه ألترعه حيث استيقظنا من نومنا على غمر مياه الترعة لمحلاتنا التجارية والتي تسببت في إتلاف العديد من البضائع وتم إغلاق المحلات تمامًا وعدم مزاولة حركة البيع".
كما غمرت المياه أيضًا الشارع الرئيسي الذي يربط بين القرية والطرق الرئيسية بالمركز وأيضًا الطرق الفرعية بالقرية. لم تسلم أيضًا من الغرق.
والأمر الذي استدعى الأهالي بشق مجري جديد لتصريف فيضان مياه الري الى بعض المصارف بالزراعات القريبة من القرية من البحيرة الرئيسية.
وأكد الأهالي أنهم استغاثوا بالمسؤولين التنفيذيين عدة مرات ولكن دون جدوى مطالبين بسرعة التدخل لإنقاذهم بعد أن تسببت المياه في تشريدهم.، وقطع لقمة عيشهم على حد قولهم وإغلاق محلاتهم
واستاء الأهالي من مسؤولي مجلس المدينة والري بعدم تفقدهم ومتابعتهم للكارثة والانفجار الذي حدث، وما تعرضت له بعض المناطق المنكوبة والتي تعرضت لموجة من مياه الترعة ولم تتابع عمليات شفط المياه من الشارع الرئيسي على حد سواء،او في مواقع تجمعات الميـاه ليلًا ونهارًا حتى عودة الحالة لما كانت عليه، الأمر الذي أزعج الأهالي وتحمل نتيجة تقصير مسؤولي الري من العيب الفني الذي أدى الى الانفجار وغرق الكثير وتحمل، الصيانة واختراق مصرف لصرف المياه الزائدة بالطرق والمحلات وإزالة الطين، والذي أتلف الطريق وأدى الى تهالكه والذي يتطلب إعادة رصفه من جديد نظرا كونها منطقة حيوية ويصب بها ميع القرى والعزب المجاورة ومسرى للسيارات والمارة.