آمنة نصير: فيديوهات مسلمي الروهينجا ليست "مفبركة"
السبت 09/سبتمبر/2017 - 03:54 م
رشا مصطفى
طباعة
قالت النائبة آمنة نصير، عضو مجلس النواب، عن تداول فيديوهات مسلمي بورما على مواقع التواصل الاجتماعي، أن الغرض والهدف الرئيسي وراء نشرها هو "كسر نفس المسلمين ومحاولة إحباطهم".
وأضافت "نصير"، في تصريحات خاصة لـ"المواطن"، أن من يشكك في صحة الفيديوهات أو يدعي أنها مفبركة يأتي بدليل أو بصورة صحيحة لما يحدث هناك، مؤكدة أن الفيديوهات المنشورة ليست جمعيها مفبركة "وهذا بمنطق العقل وأنه لا يوجد دخان بلا نار".
وصرحت "نصير"، أنها تؤيد رأي فضيلة الإمام أحمد الطيب شيخ الأزهر، فيما قاله في بيانه، مساء أمس، عن غياب الضمير العالمي، وأنه السبب الرئيسي في المشهد الهمجي وعن سؤاله أين منظمات حقوق الإنسان، وأن البيان جاء في وقته، وناشدت الإعلام يالحياديه وعدم التحيز.
وأشارت "نصير"، إلى أن المأساة الإنسانية التي يتعرض لها مسلمو ميانمار، تمثل من قضايا الإرهاب التي لا يصلح فيها جهد منفرد لمؤسسة أو دولة، بل المسألة تحتاج إلى تكاتف جميع الأطياف، ويجب من إدراك أن ترك الإرهاب يتمدد وينتشر سوف يتأذى منه الجميع.
وأضافت "نصير"، أن المسألة بدأت تتضح للجميع والنوايا الخفية للدول الغربية والعربية، وتشعر بها بعض الدول الغربية، فصمود مصر دفعها لأن تقدم كنوزًا غالية من أولادها.
وأشارت "نصير"، إلى أنها تعتز بانتمائها إلى المؤسسة الأزهرية، بالرغم من أوجه التقصير وعدم اظهار مزايا وعظمة الإسلام، داعية جميع حكماء المسلمين، والدول والحكومات الإسلامية ومنظمة التعاون الإسلامي، إلى التحرك السريع وتقديم الدعم السريع لمسلمي بورما.
وأضافت "نصير"، في تصريحات خاصة لـ"المواطن"، أن من يشكك في صحة الفيديوهات أو يدعي أنها مفبركة يأتي بدليل أو بصورة صحيحة لما يحدث هناك، مؤكدة أن الفيديوهات المنشورة ليست جمعيها مفبركة "وهذا بمنطق العقل وأنه لا يوجد دخان بلا نار".
وصرحت "نصير"، أنها تؤيد رأي فضيلة الإمام أحمد الطيب شيخ الأزهر، فيما قاله في بيانه، مساء أمس، عن غياب الضمير العالمي، وأنه السبب الرئيسي في المشهد الهمجي وعن سؤاله أين منظمات حقوق الإنسان، وأن البيان جاء في وقته، وناشدت الإعلام يالحياديه وعدم التحيز.
وأشارت "نصير"، إلى أن المأساة الإنسانية التي يتعرض لها مسلمو ميانمار، تمثل من قضايا الإرهاب التي لا يصلح فيها جهد منفرد لمؤسسة أو دولة، بل المسألة تحتاج إلى تكاتف جميع الأطياف، ويجب من إدراك أن ترك الإرهاب يتمدد وينتشر سوف يتأذى منه الجميع.
وأضافت "نصير"، أن المسألة بدأت تتضح للجميع والنوايا الخفية للدول الغربية والعربية، وتشعر بها بعض الدول الغربية، فصمود مصر دفعها لأن تقدم كنوزًا غالية من أولادها.
وأشارت "نصير"، إلى أنها تعتز بانتمائها إلى المؤسسة الأزهرية، بالرغم من أوجه التقصير وعدم اظهار مزايا وعظمة الإسلام، داعية جميع حكماء المسلمين، والدول والحكومات الإسلامية ومنظمة التعاون الإسلامي، إلى التحرك السريع وتقديم الدعم السريع لمسلمي بورما.