1.5مليون جنيه لتطوير معمل البصمة الجينية بطب طنطا
الأربعاء 22/يونيو/2016 - 02:23 م
حصل معمل مركز البصمة الجينية للسرطان، بكلية الطب جامعة طنطا، على تمويل بقيمة 1.5 مليون جنيه، من وحدة إدارة مشروعات تطوير التعليم العالي، للمساهمة في تطويره وتأهيله للاعتماد.
جاء ذلك خلال الاتفاق الذي وقعه الدكتور عبد الحكيم عبد الخالق خليل، رئيس الجامعة، والدكتور أمجد عبد الرؤوف، عميد كلية الطب، من جهة عن جامعة طنطا، والدكتور أحمد السعيد طلبة المدير التنفيذي لوحدة إدارة مشروعات التعليم العالي من جهة أخرى عن الوحدة.
وأكد الدكتور عبد الحكيم أن هذا الاتفاق يأتي في إطار التمويل المتاح لتنفيذ مشروعات تنافسية للاعتماد الدولي للمعامل بمؤسسات التعليم العالي "LAIP" في المجالات التطبيقية التي تحتاجها القطاعات الإنتاجية والخدمية في المجتمع، مشيراً أن هذه المشروعات تهدف إلى نشر ثقافة جودة المعامل في المجالات التطبيقية ورفع مستوى أدائها طبقاً للمعايير الدولية، وتطوير نظام إدارة المعامل ورفع قدرات الكوادر الفنية والوصول إلى آليات مستدامة للتمويل الذاتي، بالإضافة إلى تقوية وتفعيل العلاقة بين المؤسسة التعليمية والمجتمع الإنتاجي والخدمي.
وأضاف رئيس الجامعة أن مشروع تطوير مركز البصمة الجينية للسرطان وتأهيله للاعتماد تم تحكيمه على عدة مستويات في إطار تنافسي مع باقي المشروعات المتقدمة وتم اعتماده كأحد المشروعات الممولة.
جاء ذلك خلال الاتفاق الذي وقعه الدكتور عبد الحكيم عبد الخالق خليل، رئيس الجامعة، والدكتور أمجد عبد الرؤوف، عميد كلية الطب، من جهة عن جامعة طنطا، والدكتور أحمد السعيد طلبة المدير التنفيذي لوحدة إدارة مشروعات التعليم العالي من جهة أخرى عن الوحدة.
وأكد الدكتور عبد الحكيم أن هذا الاتفاق يأتي في إطار التمويل المتاح لتنفيذ مشروعات تنافسية للاعتماد الدولي للمعامل بمؤسسات التعليم العالي "LAIP" في المجالات التطبيقية التي تحتاجها القطاعات الإنتاجية والخدمية في المجتمع، مشيراً أن هذه المشروعات تهدف إلى نشر ثقافة جودة المعامل في المجالات التطبيقية ورفع مستوى أدائها طبقاً للمعايير الدولية، وتطوير نظام إدارة المعامل ورفع قدرات الكوادر الفنية والوصول إلى آليات مستدامة للتمويل الذاتي، بالإضافة إلى تقوية وتفعيل العلاقة بين المؤسسة التعليمية والمجتمع الإنتاجي والخدمي.
وأضاف رئيس الجامعة أن مشروع تطوير مركز البصمة الجينية للسرطان وتأهيله للاعتماد تم تحكيمه على عدة مستويات في إطار تنافسي مع باقي المشروعات المتقدمة وتم اعتماده كأحد المشروعات الممولة.