"الآثار" تنفي نقل قطع أثرية عبر سيارة نقل
الخميس 14/سبتمبر/2017 - 10:41 ص
علي أحمد
طباعة
نفى مركز المعلومات بمجلس الوزراء، ما تناقلته صفحات التواصل الاجتماعي من صور لسيارة نقل تحمل مجموعة من القطع الأثرية المذهبة، أمام المتحف المصري بالتحرير.
وتواصل المركز، مع وزارة الآثار، والتي أوضحت أن تلك الأنباء غير صحيحة على الإطلاق، مؤكدةً أن الصور المتداولة قديمة وتم تداولها من قبل في 12 يوليو 2016، وكانت خاصة بعملية نقل المستنسخات الأثرية التي يتم تصنيعها داخل الورش الفنية بوزارة الآثار، بهدف عرضها في المعرض الترويجي داخل المتحف المصري، موضحةً أن ما ورد بالصور ليست آثارًا ذات قيمة تاريخية بل هي مستنسخات أثرية وقطع مستنسخة.
وأشارت الوزارة، إلى أن الآثار يتم نقلها باهتمام شديد وحرص تام مع اتخاذ كافة إجراءات الأمن والسلامة اللازمة، حيث يتم وضعها في صناديق مخصصة ومغلفة بشكل محكم ومؤمن ولا يتم نقل أي آثار إلا في وجود شرطة السياحة والآثار، موضحةً أن عملية التغليف والنقل تتم بواسطة فريق فني متخصص من المتحف الكبير.
وأعلنت الوزارة، أن المتحف المصري شهد إقبالًا كبير من المواطنين طوال أيام عيد الأضحى المبارك، حيث إنه استقبل ما يقرب من 13 ألف زائر خلال أيام العيد من المصريين والأجانب الذين توافدوا على المتحف منذ اليوم الأول؛ لزيارته والتعرف على مقتنياته الآثرية.
وتواصل المركز، مع وزارة الآثار، والتي أوضحت أن تلك الأنباء غير صحيحة على الإطلاق، مؤكدةً أن الصور المتداولة قديمة وتم تداولها من قبل في 12 يوليو 2016، وكانت خاصة بعملية نقل المستنسخات الأثرية التي يتم تصنيعها داخل الورش الفنية بوزارة الآثار، بهدف عرضها في المعرض الترويجي داخل المتحف المصري، موضحةً أن ما ورد بالصور ليست آثارًا ذات قيمة تاريخية بل هي مستنسخات أثرية وقطع مستنسخة.
وأشارت الوزارة، إلى أن الآثار يتم نقلها باهتمام شديد وحرص تام مع اتخاذ كافة إجراءات الأمن والسلامة اللازمة، حيث يتم وضعها في صناديق مخصصة ومغلفة بشكل محكم ومؤمن ولا يتم نقل أي آثار إلا في وجود شرطة السياحة والآثار، موضحةً أن عملية التغليف والنقل تتم بواسطة فريق فني متخصص من المتحف الكبير.
وأعلنت الوزارة، أن المتحف المصري شهد إقبالًا كبير من المواطنين طوال أيام عيد الأضحى المبارك، حيث إنه استقبل ما يقرب من 13 ألف زائر خلال أيام العيد من المصريين والأجانب الذين توافدوا على المتحف منذ اليوم الأول؛ لزيارته والتعرف على مقتنياته الآثرية.