"أوقاف كفر الشيخ": الشورى والمساواة من الدروس التي رسخ لها النبي في بدر
الأربعاء 22/يونيو/2016 - 10:29 م
ميادة فتحى
طباعة
أقامت مديرية الأوقاف بكفر الشيخ،مساء اليوم الأربعاء،احتفالًا بمناسبة غزوة بدر الكبرى،حيث أقيم الاحتفال بمسجد سيدي طلحة بمدينة كفر الشيخ وحضرة المئات من أبناء المحافظة واللواء السيد نصر، محافظ كفر الشيخ،والمهندس محمد الصيرة،السكرتير العام والقيادات الشعبية والتنفيذية وقيادات الدعوة بإوقاف كفر الشيخ.
وفى كلمته،أكد الشيخ سعد الفقي وكيل وزارة الأوقاف بكفر الشيخ،أنه علي مر الزمان والمكان لم يكن شهر رمضان واحة للاسترخاء والكسل والانزواء، فالثابت المعتمد أن المسلمون فيه قدموا أروع الأمثلة في العطاء والتفاني،حيث فتح القائد المسلم طارق بن زياد بلاد الأندلس وفية كانت موقعة حطين وقد انتصر فيها صلاح الدين الأيوبي علي الصليبين.وفية انتصر المسلمون علي الفرس في موقعة القادسية.
أضاف الفقى،ان شهر رمضان شهد العددي من الانتصارات،حيث أنتصر خالد بن الوليد في موقعة اليرموك، كانت غزوة بدر الكبرى وقد فرق الله فيها بين الحق والباطل وكانت معركة بين فئتين الأولي تقاتل في سبيل الله والأخرى تقاتل في سبيل الشيطان ورسخ فيها النبي صلي الله علية وسلم لكل القيم النبيلة ومنها إرساء مبدأ الشورى وتجلي ذلك في موقفين أولهما عندما استشار النبي صلي الله علية وسلم أصحابة في أمر المعركة وثانيهما في أمر الأسري تباينت الرؤى إلا أنة كان مع الأغلبية التي رأت الافتداء وسيلة للم الشمل وانحصار العداوة.
أوضح وكيل وزارة الأوقاف بكفر الشيخ،ان هذا الشهر رُسخت فيه العدالة والمساواة وقد تجلي ذلك في موقف النبي صلي الله علية وسلم مع سواد وهو صحابي غمزة النبي في بطنه عندما برز عن الصف ولم تتوقف عطاءات الخير في شهر رمضان،و كانت موقعة المنصورة الشهيرة وقد دارت رحاها من 8 الي 11 فبراير عام 1250 ميلادية، بين القوات الصليبية بقيادة لويس التاسع ملك فرنسا والقوات الأيوبية بقيادة الأمير فخر الدين وأسفرت المعركة عن هزيمة ساحقة للصليبين وكانت نقطة البداية التي أخذت بعدها الهزائم تتوالي عليهم حتي تم تحرير كامل أراضي الشام من الحكم الصليبي.
تابع الفقى قائلًا" تم أسر لويس التاسع في دار بن لقمان بمدينة المنصورة. وفي رمضان كانت معركة العاشر من رمضان السادس من أكتوبر عام 1973 وقد التف الشعب حول القائد وقدم المصريون المثل والقدوة وكانوا جميعا علي قلب رجل واحد ومما يؤثر أن معدلات الجريمة في أيام الحرب قد تراجعت بشكل ملحوظ بالمخالفة لكل أبجديات القواعد المتعارف عليها،وكان من نتائجها تحطيم خط بارليف هذا المانع المائي والذي لطالما روجت آلة الإعلام الصهيونية انه لا يقهر وتم كسر الجمود الذي سيطر علي القضية العربية لمدة ست سنوات. والقضاء علي أسطورة الجيش الإسرائيلي.
أختتم كلمته قائلًا "ان ف تلك المعركة عادت الأرض التي تم اغتصابها عقب حرب يونيو 67 وجلست إسرائيل صاغرة علي طاولة المفاوضات وتراجعت عما صدر من قادتها من قبل وانزوت فكرة التوسع من النيل الي الفرات وهذا قليل من كثير من تجليات في قوة العزيمة والإرادة والتي كانت زادا للمسلمين وكان البلاء في أبهي صورة.
وفى كلمته،أكد الشيخ سعد الفقي وكيل وزارة الأوقاف بكفر الشيخ،أنه علي مر الزمان والمكان لم يكن شهر رمضان واحة للاسترخاء والكسل والانزواء، فالثابت المعتمد أن المسلمون فيه قدموا أروع الأمثلة في العطاء والتفاني،حيث فتح القائد المسلم طارق بن زياد بلاد الأندلس وفية كانت موقعة حطين وقد انتصر فيها صلاح الدين الأيوبي علي الصليبين.وفية انتصر المسلمون علي الفرس في موقعة القادسية.
أضاف الفقى،ان شهر رمضان شهد العددي من الانتصارات،حيث أنتصر خالد بن الوليد في موقعة اليرموك، كانت غزوة بدر الكبرى وقد فرق الله فيها بين الحق والباطل وكانت معركة بين فئتين الأولي تقاتل في سبيل الله والأخرى تقاتل في سبيل الشيطان ورسخ فيها النبي صلي الله علية وسلم لكل القيم النبيلة ومنها إرساء مبدأ الشورى وتجلي ذلك في موقفين أولهما عندما استشار النبي صلي الله علية وسلم أصحابة في أمر المعركة وثانيهما في أمر الأسري تباينت الرؤى إلا أنة كان مع الأغلبية التي رأت الافتداء وسيلة للم الشمل وانحصار العداوة.
أوضح وكيل وزارة الأوقاف بكفر الشيخ،ان هذا الشهر رُسخت فيه العدالة والمساواة وقد تجلي ذلك في موقف النبي صلي الله علية وسلم مع سواد وهو صحابي غمزة النبي في بطنه عندما برز عن الصف ولم تتوقف عطاءات الخير في شهر رمضان،و كانت موقعة المنصورة الشهيرة وقد دارت رحاها من 8 الي 11 فبراير عام 1250 ميلادية، بين القوات الصليبية بقيادة لويس التاسع ملك فرنسا والقوات الأيوبية بقيادة الأمير فخر الدين وأسفرت المعركة عن هزيمة ساحقة للصليبين وكانت نقطة البداية التي أخذت بعدها الهزائم تتوالي عليهم حتي تم تحرير كامل أراضي الشام من الحكم الصليبي.
تابع الفقى قائلًا" تم أسر لويس التاسع في دار بن لقمان بمدينة المنصورة. وفي رمضان كانت معركة العاشر من رمضان السادس من أكتوبر عام 1973 وقد التف الشعب حول القائد وقدم المصريون المثل والقدوة وكانوا جميعا علي قلب رجل واحد ومما يؤثر أن معدلات الجريمة في أيام الحرب قد تراجعت بشكل ملحوظ بالمخالفة لكل أبجديات القواعد المتعارف عليها،وكان من نتائجها تحطيم خط بارليف هذا المانع المائي والذي لطالما روجت آلة الإعلام الصهيونية انه لا يقهر وتم كسر الجمود الذي سيطر علي القضية العربية لمدة ست سنوات. والقضاء علي أسطورة الجيش الإسرائيلي.
أختتم كلمته قائلًا "ان ف تلك المعركة عادت الأرض التي تم اغتصابها عقب حرب يونيو 67 وجلست إسرائيل صاغرة علي طاولة المفاوضات وتراجعت عما صدر من قادتها من قبل وانزوت فكرة التوسع من النيل الي الفرات وهذا قليل من كثير من تجليات في قوة العزيمة والإرادة والتي كانت زادا للمسلمين وكان البلاء في أبهي صورة.