"الشهابي": مشاركة "الرئيس" في عمومية الأمم المتحدة تعزز مكانة مصر
الأحد 17/سبتمبر/2017 - 11:02 ص
منار سالم
طباعة
قال ناجي الشهابي، رئيس حزب الجيل الديمقراطي، إن مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي، في أعمال الدورة الـ 72 للجمعية العمومية للأمم المتحدة، هى المشاركة الرابعة له منذ توليه منصبه في يونيو 2014، وهى مشاركة تجسد حرص الرئيس على التواصل المستمر والتواجد فى المحافل العالمية والدبلوماسية الجماعية.
وتابع الشهابي، في تصريح خاص لـ"المواطن"، مشاركة الرئيس المنتظمة في الجمعية العامة في دوراتها الثلاث السابقة هى مشاركة غير مسبوقة لرئيس مصر، وتأتي إدراكا منه لأهمية العمل الدولي متعدد الأطراف، بما يساهم في تعزيز الجهود الرامية للتوصل لحلول سياسية للأزمات الإقليمية والدولية القائمة، بالإضافة إلى مناقشته القضايا الاقتصادية والتنموية والاجتماعية ذات الاهتمام الدولي انطلاقا من دور مصر كعضو فى كلا من مجلس الامن الدولى ومجلس السلم والأمن الأفريقى.
واستطرد، مشاركة الرئيس فى أعمال الجمعية، توفر له فرصة عرض رؤية مصر الشاملة لقضايا الشرق الأوسط وأفريقيا والعالم من أعلى منبر دولي، بالاضافة الى عقده الكثير من لقاءات القمة الثنائية والجماعية التي تحقق مصالح مصر وتعزز مكانتها وعلاقاتها الدولية، كما توضح حقيقة المواقف المصرية إزاء مختلف القضايا المهمة على كافة الأصعدة، وفى مقدمتها الرؤية المصرية لمكافحة الإرهاب والجهود التي تبذلها الدولة المصرية في هذا المجال.
وأضاف الشهابي، لقد شكل ملفا مكافحة الإرهاب والفكر المتطرف، ودعم الاقتصاد الوطني، قاسما مشتركا في أجندة الرئيس السيسي، خلال مشاركاته السابقة فى أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة، وذلك باعتبارهما ركائز أساسية وخيارات إستراتيجية في السياسة الخارجية المصرية الحالية، والتى وضع فيها.
وتابع الشهابي، الدبلوماسية المصرية في خدمة الاقتصاد المصري، وجعل الاقتصاد على رأس الأولويات، وسيحتل الملف الاقتصادي وقضية دعم الاقتصاد المصري وتهيئة البيئة المناسبة لجذب الاستثمارات الأجنبية الاهتمام الأكبر من الرئيس خلال زيارات الحالية لنيويورك وسيعمل على توظيف تحركات السياسة الخارجية المصرية لخدمة الاقتصاد وعملية التنمية في إطار ما يطلق عليه "دبلوماسية التنمية".
وأضاف الشهابي، الرئيس سيحرص على عقد لقاءات مكثفة مع رجال أعمال وشركات وكيانات اقتصادية عالمية ومجالس أعمال مشتركة، وسيستعرض خلالها الإجراءات والتشريعات التي اتخذتها مصر من أجل جذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة، وفي مقدمتها مكافحة الفساد والقضاء على الروتين والبيروقراطية.
وتابع، اعتقد اأ الرئيس سيطالب بضرورة بلورة إستراتيجية دولية ضد الإرهاب وتوفير ضمانات حماية الأمن القومي المصري ومحاربة الإرهاب.
وتابع الشهابي، في تصريح خاص لـ"المواطن"، مشاركة الرئيس المنتظمة في الجمعية العامة في دوراتها الثلاث السابقة هى مشاركة غير مسبوقة لرئيس مصر، وتأتي إدراكا منه لأهمية العمل الدولي متعدد الأطراف، بما يساهم في تعزيز الجهود الرامية للتوصل لحلول سياسية للأزمات الإقليمية والدولية القائمة، بالإضافة إلى مناقشته القضايا الاقتصادية والتنموية والاجتماعية ذات الاهتمام الدولي انطلاقا من دور مصر كعضو فى كلا من مجلس الامن الدولى ومجلس السلم والأمن الأفريقى.
واستطرد، مشاركة الرئيس فى أعمال الجمعية، توفر له فرصة عرض رؤية مصر الشاملة لقضايا الشرق الأوسط وأفريقيا والعالم من أعلى منبر دولي، بالاضافة الى عقده الكثير من لقاءات القمة الثنائية والجماعية التي تحقق مصالح مصر وتعزز مكانتها وعلاقاتها الدولية، كما توضح حقيقة المواقف المصرية إزاء مختلف القضايا المهمة على كافة الأصعدة، وفى مقدمتها الرؤية المصرية لمكافحة الإرهاب والجهود التي تبذلها الدولة المصرية في هذا المجال.
وأضاف الشهابي، لقد شكل ملفا مكافحة الإرهاب والفكر المتطرف، ودعم الاقتصاد الوطني، قاسما مشتركا في أجندة الرئيس السيسي، خلال مشاركاته السابقة فى أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة، وذلك باعتبارهما ركائز أساسية وخيارات إستراتيجية في السياسة الخارجية المصرية الحالية، والتى وضع فيها.
وتابع الشهابي، الدبلوماسية المصرية في خدمة الاقتصاد المصري، وجعل الاقتصاد على رأس الأولويات، وسيحتل الملف الاقتصادي وقضية دعم الاقتصاد المصري وتهيئة البيئة المناسبة لجذب الاستثمارات الأجنبية الاهتمام الأكبر من الرئيس خلال زيارات الحالية لنيويورك وسيعمل على توظيف تحركات السياسة الخارجية المصرية لخدمة الاقتصاد وعملية التنمية في إطار ما يطلق عليه "دبلوماسية التنمية".
وأضاف الشهابي، الرئيس سيحرص على عقد لقاءات مكثفة مع رجال أعمال وشركات وكيانات اقتصادية عالمية ومجالس أعمال مشتركة، وسيستعرض خلالها الإجراءات والتشريعات التي اتخذتها مصر من أجل جذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة، وفي مقدمتها مكافحة الفساد والقضاء على الروتين والبيروقراطية.
وتابع، اعتقد اأ الرئيس سيطالب بضرورة بلورة إستراتيجية دولية ضد الإرهاب وتوفير ضمانات حماية الأمن القومي المصري ومحاربة الإرهاب.