زلزال المكسيك.. قصة من تحت الأنقاض
الخميس 21/سبتمبر/2017 - 01:19 م
عواطف الوصيف
طباعة
تتوالى القصص الإنسانية الخارجة من ركام المباني، التي دمرها زلزال قوي ضرب المكسيك الثلاثاء الماضي، وأوقع أكثر من مئتي قتيل، ومئات الجرحى.
ومن بينها تبرز قصة انهيار كنيسة كانت تقع في ولاية بويبلا شرقي البلاد، أثناء عملية تعميد طفل راح ضحية الانهيار، إلى جانب ثلاثة أطفال، وسبعة أشخاص آخرين.
وأفادت صحيفة "سول دي بويبلا" المحلية، بأن قبة الكنيسة المسماة "سانتياغو أبوستول"، التي تم تشييدها في القرن الـ17، انهارت وأن الناجي الوحيد من الحادثة كان قسيس الكنيسة الذي لم يصب بأي أذى.
ويواصل السكان المحليون إزالة حطام الكنيسة، مخاطرين بحياتهم، لأن هناك خطرا من انهيار جدران الكنيسة وبرج الجرس، وفقا للصحيفة.
يذكر أن ما لا يقل عن 230 شخصا لقوا حتفهم نتيجة الزلال الذي ضرب المكسيك الثلاثاء 19 سبتمبر الحالي وبلغت قوته 7,1 درجات.
ومن بينها تبرز قصة انهيار كنيسة كانت تقع في ولاية بويبلا شرقي البلاد، أثناء عملية تعميد طفل راح ضحية الانهيار، إلى جانب ثلاثة أطفال، وسبعة أشخاص آخرين.
وأفادت صحيفة "سول دي بويبلا" المحلية، بأن قبة الكنيسة المسماة "سانتياغو أبوستول"، التي تم تشييدها في القرن الـ17، انهارت وأن الناجي الوحيد من الحادثة كان قسيس الكنيسة الذي لم يصب بأي أذى.
ويواصل السكان المحليون إزالة حطام الكنيسة، مخاطرين بحياتهم، لأن هناك خطرا من انهيار جدران الكنيسة وبرج الجرس، وفقا للصحيفة.
يذكر أن ما لا يقل عن 230 شخصا لقوا حتفهم نتيجة الزلال الذي ضرب المكسيك الثلاثاء 19 سبتمبر الحالي وبلغت قوته 7,1 درجات.