تسكين 11 ألف طالب وطالبة بمختلف مباني المدينة الجامعية بأسيوط
الأحد 24/سبتمبر/2017 - 12:12 م
ليلي كامل
طباعة
أعلن الدكتور أحمد عبده جعيص رئيس جامعة أسيوط عن انتهاء الجامعة من تسكين نحو 11 ألف وطالبة وذلك ممن تنطبق عليهم قواعد وشروط التسكين بمختلف مباني المدينة الجامعية والتي تتضمن 8101 طالبة و2820 طالب من المقبولين بالتسكين إلى جانب متبقي أكثر من ألف طالب وطالبة من المقبولين بالتسكين ولكن لم ينتهوا بعد من إجراءات القيد بالتسكين.
جاء ذلك خلال جولة رئيس جامعة أسيوط داخل قطاع مبانى المدن الجامعية للطالبات وذلك بحضور السيد عرفة أبو العلا مدير عام المدن الجامعية، وعلية عبد الموجود مديرة المدن الجامعية للطالبات وآمال سعيد مديرة إدارة المتابعة وفاطمة فؤاد مديرة العلاقات العامـة ورباب أبو العلا مديرة رعاية الشباب بالمدينة الجامعية للطالبات، وعلاء أمين مدير رعاية الشباب بقطاع المدن الجامعية للطلاب.
وقد شدد رئيس جامعة أسيوط على استعداد الجامعة لتسكين كافة الطلاب المنطبقة عليهم شروط وقواعد التسكين مع اتخاذ التدابير اللازمة لزيادة الأعداد فى بعض الحالات الاستثنائية المحدودة وكذلك توفير فرص للتسكين بمقابل مادي رمزي بالليلة لبعض الطلاب المغتربين وذلك وفق النظم المتبعة فى هذا الشأن، مؤكدًا على حرص الجامعة على مراعاة الأبعاد الاجتماعية والاقتصادية للطلاب المغتربين وهو ما يلقى على إدارة الجامعة بمسؤولية جسيمة في الوفاء بمتطلبات الطلاب وثقة أولياء الأمور فى قدرة الجامعة على توفير بيئة آمنة وملائمة تيسر لهم مواصلة دراستهم العملية والنظرية على النحو الأمثل.
جاء ذلك خلال جولة رئيس جامعة أسيوط داخل قطاع مبانى المدن الجامعية للطالبات وذلك بحضور السيد عرفة أبو العلا مدير عام المدن الجامعية، وعلية عبد الموجود مديرة المدن الجامعية للطالبات وآمال سعيد مديرة إدارة المتابعة وفاطمة فؤاد مديرة العلاقات العامـة ورباب أبو العلا مديرة رعاية الشباب بالمدينة الجامعية للطالبات، وعلاء أمين مدير رعاية الشباب بقطاع المدن الجامعية للطلاب.
وقد شدد رئيس جامعة أسيوط على استعداد الجامعة لتسكين كافة الطلاب المنطبقة عليهم شروط وقواعد التسكين مع اتخاذ التدابير اللازمة لزيادة الأعداد فى بعض الحالات الاستثنائية المحدودة وكذلك توفير فرص للتسكين بمقابل مادي رمزي بالليلة لبعض الطلاب المغتربين وذلك وفق النظم المتبعة فى هذا الشأن، مؤكدًا على حرص الجامعة على مراعاة الأبعاد الاجتماعية والاقتصادية للطلاب المغتربين وهو ما يلقى على إدارة الجامعة بمسؤولية جسيمة في الوفاء بمتطلبات الطلاب وثقة أولياء الأمور فى قدرة الجامعة على توفير بيئة آمنة وملائمة تيسر لهم مواصلة دراستهم العملية والنظرية على النحو الأمثل.