بالفيديو.. موقع إسرائيلي يسلط الضوء على حل لغز بناء أهرامات الجيزة
الإثنين 25/سبتمبر/2017 - 10:59 ص
دعاء جمال
طباعة
سلط موقع "والا" الإسرائيلي الضوء على حل لغز بناء أعجوبة من عجائب الدنيا السبع وهي "بناء أهرامات الجيزة".
وقال الموقع الإسرائيلي إنه تم الكشف عن أدلة جديدة تكشف أن المصريين القدماء شيدوا الهرم الأكبر (خوفو) في الجيزة بعد نقل 170 ألف طن من الحجر الجيري في قوارب، عبرت ممرًا مائيًا كان يقع تحت سفح الهرم.
وتبين الأدلة أن آلافا من العمال المحترفين نقلوا 170 ألف طن من الحجر الجيري، على طول نهر النيل، في قوارب خشبية مبنية من الألواح والحبال، كما تم نقل أطنان من الكتل الجيرية، من خلال مجرى مائي، مكون من شبكة قنوات صممت خصيصًا لسريان المراكب المحملة بالصخور، رست في ميناء قريب من قاعدة الهرم الأكبر.
وأششار الموقع إلى أن منطقة طرة، على بعد 8 أميال من الجيزة، كانت مصدر الصخور أو أحجار الصوان المستخدمة في البناء الداخلي للهرم، بينما كانت أسوان، على بعد 533 ميلًا من الجيزة مصدر الجرانيت المستخدم في بناء الهيكل الهرمي الخارجي لخوفو.
ومع ذلك، فقد اختلف علماء الآثار بشأن كيفية نقل مواد البناء من طرة وأسوان إلى الجيزة، لبناء مقبرة الفرعون خوفو عام 2600 قبل الميلاد.
ومن جانبها، ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أمس الأحد أن اكتشاف بردية قديمة وقارب احتفالي وشبكة من الممرات المائية، ساهمت في فك طلاسم هذا الغموض.
وتوضح البردية، وفقا لعالم الآثار الأميركي مارك ليهنر، كيف تم نقل الحجر الجيري من المحجر في طرة إلى الجيزة، باستخدام الممرات المائية تحت هضبة الهرم الأكبر.
وأكد قائلا: "لقد حددنا الحوض المركزي للقناة المائية الذي نعتقد أنه كان المنطقة الرئيسية لتسليم الأحجار إلى سفح هضبة الجيزة".
وقال الموقع الإسرائيلي إنه تم الكشف عن أدلة جديدة تكشف أن المصريين القدماء شيدوا الهرم الأكبر (خوفو) في الجيزة بعد نقل 170 ألف طن من الحجر الجيري في قوارب، عبرت ممرًا مائيًا كان يقع تحت سفح الهرم.
وتبين الأدلة أن آلافا من العمال المحترفين نقلوا 170 ألف طن من الحجر الجيري، على طول نهر النيل، في قوارب خشبية مبنية من الألواح والحبال، كما تم نقل أطنان من الكتل الجيرية، من خلال مجرى مائي، مكون من شبكة قنوات صممت خصيصًا لسريان المراكب المحملة بالصخور، رست في ميناء قريب من قاعدة الهرم الأكبر.
وأششار الموقع إلى أن منطقة طرة، على بعد 8 أميال من الجيزة، كانت مصدر الصخور أو أحجار الصوان المستخدمة في البناء الداخلي للهرم، بينما كانت أسوان، على بعد 533 ميلًا من الجيزة مصدر الجرانيت المستخدم في بناء الهيكل الهرمي الخارجي لخوفو.
ومع ذلك، فقد اختلف علماء الآثار بشأن كيفية نقل مواد البناء من طرة وأسوان إلى الجيزة، لبناء مقبرة الفرعون خوفو عام 2600 قبل الميلاد.
ومن جانبها، ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أمس الأحد أن اكتشاف بردية قديمة وقارب احتفالي وشبكة من الممرات المائية، ساهمت في فك طلاسم هذا الغموض.
وتوضح البردية، وفقا لعالم الآثار الأميركي مارك ليهنر، كيف تم نقل الحجر الجيري من المحجر في طرة إلى الجيزة، باستخدام الممرات المائية تحت هضبة الهرم الأكبر.
وأكد قائلا: "لقد حددنا الحوض المركزي للقناة المائية الذي نعتقد أنه كان المنطقة الرئيسية لتسليم الأحجار إلى سفح هضبة الجيزة".