بطل التنس الإسباني نادال: الموهبة هي الفوز
الخميس 23/يونيو/2016 - 11:30 م
أكد بطل التنس الإسباني رافائيل نادال أن أفضل تعريف للموهبة هو "الفوز" وقال من يحقق الفوز "هو الأكثر موهبة".
وأضاف نادال في مقابلة مع مجلة (فوج إسبانيا) "لقد ناقشنا هذه النقطة عدة مرات، وفي النهاية توصلنا إلى أن الموهبة هي الفوز، هذا هو الواقع".
وأشار لاعب التنس، في تصريحاته التي نقلتها وكالة الأنباء الإسبانية، إلى أنه توج بـ14 بطولة "جراند سلام" خلال مسيرته.. وقال "إذا فاز أحدهم عقب التدريب لمدة خمس دقائق، فإنه يتمتع بقدر كبير جدا من الموهبة. هناك موهبة عقلية، موهبة بدنية، موهبة في لعبة التنس، موهبة تتعلق بالتنسيق الجيد. على أية حال، يمكن رؤية هذا الأمر من عدة عوامل مختلفة. لكن بيت القصيد هو أننا نلعب التنس والهدف هو الفوز. وعادة يفوز من يتمتع بقدر أكبر من الموهبة".
وبعد أن غاب عن دورة الألعاب الأوليمبية "لندن 2012" بسبب الإصابة التي حرمته من الدفاع عن الميدالية الذهبية التي حصل عليها في الدورة السابقة في بكين (2008)، أكد نادال أنه يواجه هذا التحدي (في أوليمبياد ريو 2016) بحماس وطاقة جديدين.
وأضاف "أثق في قدراتي وأتمتع بالهدوء وهكذا ستكون الأمور أكثر سهولة"، مشيرا إلى أن "اللعب بحماسة هو الأهم بالنسبة لي. ففي النهاية، تبقى الألعاب (الأوليمبية) الحدث الأهم في عالم الرياضة، ومنحي الفرصة للعودة مرة أخرى يعد أمرا مميزا للغاية".
وكان المصنف الرابع عالميا بين لاعبي التنس المحترفين قد اعترف أن عدم مشاركته في دورة الألعاب الأوليمبية "لندن 2012" كانت "من أكثر الأمور المؤلمة" بالنسبة إليه، حيث حرمته الإصابة من رفع علم الوفد الإسباني، لكنه سيكون حامل الراية في دورة ريو دي جانيرو التي تقام في أغسطس القادم.
وعن عالم الموضة، قال نادال، وهو الوجه الدعائي لدار "تومي هيلفيجر" منذ عامين، إنه ليس من المهووسين بالأزياء المبالغ فيها ولكنه يتابع أحدث الصيحات.
وأضاف نادال في مقابلة مع مجلة (فوج إسبانيا) "لقد ناقشنا هذه النقطة عدة مرات، وفي النهاية توصلنا إلى أن الموهبة هي الفوز، هذا هو الواقع".
وأشار لاعب التنس، في تصريحاته التي نقلتها وكالة الأنباء الإسبانية، إلى أنه توج بـ14 بطولة "جراند سلام" خلال مسيرته.. وقال "إذا فاز أحدهم عقب التدريب لمدة خمس دقائق، فإنه يتمتع بقدر كبير جدا من الموهبة. هناك موهبة عقلية، موهبة بدنية، موهبة في لعبة التنس، موهبة تتعلق بالتنسيق الجيد. على أية حال، يمكن رؤية هذا الأمر من عدة عوامل مختلفة. لكن بيت القصيد هو أننا نلعب التنس والهدف هو الفوز. وعادة يفوز من يتمتع بقدر أكبر من الموهبة".
وبعد أن غاب عن دورة الألعاب الأوليمبية "لندن 2012" بسبب الإصابة التي حرمته من الدفاع عن الميدالية الذهبية التي حصل عليها في الدورة السابقة في بكين (2008)، أكد نادال أنه يواجه هذا التحدي (في أوليمبياد ريو 2016) بحماس وطاقة جديدين.
وأضاف "أثق في قدراتي وأتمتع بالهدوء وهكذا ستكون الأمور أكثر سهولة"، مشيرا إلى أن "اللعب بحماسة هو الأهم بالنسبة لي. ففي النهاية، تبقى الألعاب (الأوليمبية) الحدث الأهم في عالم الرياضة، ومنحي الفرصة للعودة مرة أخرى يعد أمرا مميزا للغاية".
وكان المصنف الرابع عالميا بين لاعبي التنس المحترفين قد اعترف أن عدم مشاركته في دورة الألعاب الأوليمبية "لندن 2012" كانت "من أكثر الأمور المؤلمة" بالنسبة إليه، حيث حرمته الإصابة من رفع علم الوفد الإسباني، لكنه سيكون حامل الراية في دورة ريو دي جانيرو التي تقام في أغسطس القادم.
وعن عالم الموضة، قال نادال، وهو الوجه الدعائي لدار "تومي هيلفيجر" منذ عامين، إنه ليس من المهووسين بالأزياء المبالغ فيها ولكنه يتابع أحدث الصيحات.