في استجابة لـ"المواطن".. وكيل تعليم المنوفية يحيل مدير مدرسة والعاملين للتحقيق
الثلاثاء 26/سبتمبر/2017 - 01:35 م
منير والي
طباعة
في استجابة لـ"المواطن"، قام الدكتور عبدالله عمارة وكيل وزارة التربية والتعليم بالمنوفية، بزيارة مدرسة ميت خلف الابتدائية المشتركة لمتابعة عدم نظافة وصيانة دورات المياه بالمدرسة.
وقام "عمارة" بتحويل المدير وإدارة وقيادات وعمال المدرسة، للشئون القانونية، وذلك لتقاعسهم عن أداء عملهم وإهمالهم في حق العملية التعليمية داخل المدرسة، وعدم نظافة وصيانة دورات المياه بالمدرسة.
وشهدت مدرسة ميت خلف الابتدائية بمركز شبين الكوم بمحافظة المنوفية، عدم نظافة وتطهير الحمامات وما يعانيه أطفالنا الأبرياء من إهمال بشع وانتشار الامراض، بسبب عدم وجود العاملين وهو شعارات مكتوبة فقط على جدران المدرسة النظافة من الايمان، والمدرسة جميلة ولا يوجد لها أي أثر على أرض الواقع.
ومن هنا رصدت كاميرا "المواطن" حالة من الغضب والاستياء، تخيم على أولياء أمور الطلاب في قرية ميت خلف بمركز شبين الكوم بمحافظة المنوفية، وذلك بسبب سوء نظافة دورات المياه وأن الإهمال المستمر، على مستوى محافظة المنوفية بل مدارس الجمهورية.
وقال أحد أولياء الأمور لمحرر "المواطن" وهم غاضبين ومؤكدين وجود الروائح الكريهة، والمنظر الغير آدمي نتيجة غياب المسئولين وعدم المروار والرقابة على المكان، وأنه المستخدم للجميع سواء كان من معلمين أو من الطلاب فما يعانيه مرضى التهاب الكبد الوبائي يجعلنا نقف أمام نقل المرض إلى الابرياء.
وقام "عمارة" بتحويل المدير وإدارة وقيادات وعمال المدرسة، للشئون القانونية، وذلك لتقاعسهم عن أداء عملهم وإهمالهم في حق العملية التعليمية داخل المدرسة، وعدم نظافة وصيانة دورات المياه بالمدرسة.
وشهدت مدرسة ميت خلف الابتدائية بمركز شبين الكوم بمحافظة المنوفية، عدم نظافة وتطهير الحمامات وما يعانيه أطفالنا الأبرياء من إهمال بشع وانتشار الامراض، بسبب عدم وجود العاملين وهو شعارات مكتوبة فقط على جدران المدرسة النظافة من الايمان، والمدرسة جميلة ولا يوجد لها أي أثر على أرض الواقع.
ومن هنا رصدت كاميرا "المواطن" حالة من الغضب والاستياء، تخيم على أولياء أمور الطلاب في قرية ميت خلف بمركز شبين الكوم بمحافظة المنوفية، وذلك بسبب سوء نظافة دورات المياه وأن الإهمال المستمر، على مستوى محافظة المنوفية بل مدارس الجمهورية.
وقال أحد أولياء الأمور لمحرر "المواطن" وهم غاضبين ومؤكدين وجود الروائح الكريهة، والمنظر الغير آدمي نتيجة غياب المسئولين وعدم المروار والرقابة على المكان، وأنه المستخدم للجميع سواء كان من معلمين أو من الطلاب فما يعانيه مرضى التهاب الكبد الوبائي يجعلنا نقف أمام نقل المرض إلى الابرياء.