خبير سياسي: قبول فلسطين بـ"الانتربول" يمنحها فرصة مواجهة اسرائيل جنائيًا
الأربعاء 27/سبتمبر/2017 - 09:04 م
غادة نعيم
طباعة
قال الدكتور سعيد اللاوندي أستاذ العلاقات الدولية بمركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية، أن قرار منظمة الشرطة الجنائية الدولية "الإنتربول" بقبول عضوية فلسطين بها، يعد انتصارًا للقضية الفلسطينية في مواجهة الاحتلال الصهيوني.
وأضاف "اللاوندي" أن قبول العضوية وسيلة لمواجهة جرائم إسرائيل وتوثيق لما فعلته في حرية الشعب الفلسطيني.
وأكد أستاذ العلاقات الدولية بمركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية، أن العضوية فرصة لاعتبار إسرائيل مجرمة حرب حيث يمكن استغلال قرار العضوية في رفع دعوى قضائية للجنائية الدولية عن الجرائم الإسرائيلية.
وأوضح "اللاوندي" أن انضمام فلسطين للإنتربول الدولي خطوة تأخرت ولكن في الصالح الفلسطيني، حيث يمكن من خلالها في حال تقديم فلسطين لطلب دفع تعويضات للفلسطينين عن سنوات الحرب التي مرت منذ عام 1948.
وأكد "اللاوندي" أن جرائم الحرب التي ارتكبتها إسرائيل في حق الفلسطينيين لن تسقط بالتقادم، كما أن هناك فرصة جديدة لفلسطين منحتها منظمة الانتربول.
وأضاف "اللاوندي" أن قبول العضوية وسيلة لمواجهة جرائم إسرائيل وتوثيق لما فعلته في حرية الشعب الفلسطيني.
وأكد أستاذ العلاقات الدولية بمركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية، أن العضوية فرصة لاعتبار إسرائيل مجرمة حرب حيث يمكن استغلال قرار العضوية في رفع دعوى قضائية للجنائية الدولية عن الجرائم الإسرائيلية.
وأوضح "اللاوندي" أن انضمام فلسطين للإنتربول الدولي خطوة تأخرت ولكن في الصالح الفلسطيني، حيث يمكن من خلالها في حال تقديم فلسطين لطلب دفع تعويضات للفلسطينين عن سنوات الحرب التي مرت منذ عام 1948.
وأكد "اللاوندي" أن جرائم الحرب التي ارتكبتها إسرائيل في حق الفلسطينيين لن تسقط بالتقادم، كما أن هناك فرصة جديدة لفلسطين منحتها منظمة الانتربول.