"سحابة كل عام " .. أبرز الملفات التى عجزت وزارة التعليم عن حلها
الجمعة 29/سبتمبر/2017 - 01:50 م
محمد الغني
طباعة
تعااني وزارة التربية والتعليم من بعض المشكلات المتراكمة لسنوات طويلة وهناك تحديات هذا العام أمام الدكتور طارق شوقي ووزارته لحل هذه المشاكل، ويرصد "المواطن" في هذه النقاط أبرز الملفات المعقدة على طاولة الدكتور طارق شوقي، والتي يسعى لحلها.
ازدحام المدارس والفصول
لا زالت الكثافات الطلابية العالية هي أزمة تواجهها المدارس وتعيق تطور الحركة التعليمية، حيث تصل كثافة الطلاب في الفصل الواحد في بعض المدارس إلى 140 طالبا في الفصل الواحد، ويجب أن تكون هناك خطة لبناء مدارس في المناطق ذات الكثافة السكانية المرتفعة خاصة في القرى والنجوع الفقيرة.
ملف الدروس الخصوصية
هو ملف قديم جدا وصداع في رأس كل حكومة، ولابد أن تأخذ الوزارة هذا الملف على محمل الجدية وتتخذ إجراءات أو خطط لانها تكلف الأسر المصرية أكثر من 17 مليار جنيه سنويا، ومن المؤكد أن الرقم سيزداد مع تطبيق النظام الجديد للثانوية العامة التراكمي لثلااث حيث سيزيد من بيزنس الدروس الخصوصية، ويزيد العبء على كاهل المواطنيين.
المدارس الخاصة والدولية
مشاكل كبيرة في المدارس الخاصة والدولية بسبب الزيادات الغير منتظمة في المصروفات التي أقرها الوزير وتم تطبيقها من هذا العام وبطرق مضاعفة دون أدنى رقابة من مسؤولي المدارس الخاصة، مماجعل أولياء الأمور خاصة أن أي نزوح من طلاب المدارس الخاصة إلى الحكومية سيمثل عبئا كبيرا على المدارس الحكومية، وسيضع المنظومة التعليمية على المحك.
الكتب المدرسية
يجب إيجاد حلول لاخطاء الكتب المدرسية والخارجية كوضع كعلم إسرائيل على غلاف الدراسات الاجتماعية للصف الثاني الاعدادي، وتكدس في المناهج، وعدم وضع حلايب وشلاتين على خريطة مصر.
منظومة التعليم الفني
يجب ايجاد طريق للخروج من أزمة التعليم الفني والتي أصبحت منهارة، ولم يحدث فيها أي تطور حيث أن التجهيزات والمباني قديمة، بالرغم من الزيارات الدائمة للمدارس والوفود الألمانية التي تأتي إلى مصر لتطوير المنظومة، فأصبح الطلاب الخريجين لا يجدون أية فرص عمل ويلجأون إلى فرص أخرى بعيدا عن مجالات دراساتهم مما أحدث خللا كبيرا في الصناعات الحرفية.
ازدحام المدارس والفصول
لا زالت الكثافات الطلابية العالية هي أزمة تواجهها المدارس وتعيق تطور الحركة التعليمية، حيث تصل كثافة الطلاب في الفصل الواحد في بعض المدارس إلى 140 طالبا في الفصل الواحد، ويجب أن تكون هناك خطة لبناء مدارس في المناطق ذات الكثافة السكانية المرتفعة خاصة في القرى والنجوع الفقيرة.
ملف الدروس الخصوصية
هو ملف قديم جدا وصداع في رأس كل حكومة، ولابد أن تأخذ الوزارة هذا الملف على محمل الجدية وتتخذ إجراءات أو خطط لانها تكلف الأسر المصرية أكثر من 17 مليار جنيه سنويا، ومن المؤكد أن الرقم سيزداد مع تطبيق النظام الجديد للثانوية العامة التراكمي لثلااث حيث سيزيد من بيزنس الدروس الخصوصية، ويزيد العبء على كاهل المواطنيين.
المدارس الخاصة والدولية
مشاكل كبيرة في المدارس الخاصة والدولية بسبب الزيادات الغير منتظمة في المصروفات التي أقرها الوزير وتم تطبيقها من هذا العام وبطرق مضاعفة دون أدنى رقابة من مسؤولي المدارس الخاصة، مماجعل أولياء الأمور خاصة أن أي نزوح من طلاب المدارس الخاصة إلى الحكومية سيمثل عبئا كبيرا على المدارس الحكومية، وسيضع المنظومة التعليمية على المحك.
الكتب المدرسية
يجب إيجاد حلول لاخطاء الكتب المدرسية والخارجية كوضع كعلم إسرائيل على غلاف الدراسات الاجتماعية للصف الثاني الاعدادي، وتكدس في المناهج، وعدم وضع حلايب وشلاتين على خريطة مصر.
منظومة التعليم الفني
يجب ايجاد طريق للخروج من أزمة التعليم الفني والتي أصبحت منهارة، ولم يحدث فيها أي تطور حيث أن التجهيزات والمباني قديمة، بالرغم من الزيارات الدائمة للمدارس والوفود الألمانية التي تأتي إلى مصر لتطوير المنظومة، فأصبح الطلاب الخريجين لا يجدون أية فرص عمل ويلجأون إلى فرص أخرى بعيدا عن مجالات دراساتهم مما أحدث خللا كبيرا في الصناعات الحرفية.