بالفيديو.. كروت الشحن تثير غضب الشارع.. والشباب: طريقنا إلى "السنجلة"
الجمعة 29/سبتمبر/2017 - 07:52 م
تقرير: عمر نبيل - تصوير:عمر خالد
طباعة
تسود حالة من السخط والغضب بين مستخدمي الهواتف المحمولة، بعدما قررت شركات المحمول رفع أسعار كروت الشحن المدفوع مقدما بنسبة 36%، ابتداءًا من اليوم الجمعة، وتقليص قيمة الرصيد التي تمنحه كروت الشحن، مما اضطر البعض للبحث عن بدائل اقتصادية لإجراء المكالمات المتمثلة في الخدمات المختلفة للإنترنت، خاصة تطبيقات التواصل الاجتماعي.
وأطلق مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاج "مش هنشحن" اعتراضا على الزيادة الأخيرة التي قررتها الشركات في أسعار كروت الشحن.
وانتشرت العديد من الحملات الشرسة التي أطلقها رواد مواقع التواصل الاجتماعي التي تدعو إلى المقاطعة وعدم الشحن خلال الفترة المقبلة، والتي لاقت رواجا وتفاعلا كبيرا من المواطنين، وأعلنوا أنهم سيقاطعوا شركات الاتصالات بدءا من اليوم وسيقوموا باستخدام برامج الاتصال المجاني عن طريق الانترنت مثل الواتس والفايبر وغيرها.
ورصدت عدسة "المواطن"، آراء الشارع المصري، حول الزيادة الأخيرة التي قررتها شركات المحمول على كروت الشحن.
وأعرب الكثير من المواطنين عن غضبهم من الزيادة التي طرأت علي كروت الشحن، متسائلين إلى متى يتوقف نزيف ارتفاع الأسعار؟.
وقال البعض، إن المرتبات التي يتقاضونها لا تكفي الاحتياجات الأساسية للأسرة من قبل ارتفاع أسعار كروت الشحن، متسائلين ماذا نفعل بعد ارتفاع كروت الشحن؟.
وقال أحد المغتربين عن القاهرة، إنه يظل في القاهرة بعيدا عن أهله لفترة من الزمن قد تمتد لشهور، من أجل العمل وتوفير المال اللازم من أجل الإنفاق علي أسرته، ويضطر إلى الشحن للاطمئنان على أسرته.
وأطلق مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاج "مش هنشحن" اعتراضا على الزيادة الأخيرة التي قررتها الشركات في أسعار كروت الشحن.
وانتشرت العديد من الحملات الشرسة التي أطلقها رواد مواقع التواصل الاجتماعي التي تدعو إلى المقاطعة وعدم الشحن خلال الفترة المقبلة، والتي لاقت رواجا وتفاعلا كبيرا من المواطنين، وأعلنوا أنهم سيقاطعوا شركات الاتصالات بدءا من اليوم وسيقوموا باستخدام برامج الاتصال المجاني عن طريق الانترنت مثل الواتس والفايبر وغيرها.
ورصدت عدسة "المواطن"، آراء الشارع المصري، حول الزيادة الأخيرة التي قررتها شركات المحمول على كروت الشحن.
وأعرب الكثير من المواطنين عن غضبهم من الزيادة التي طرأت علي كروت الشحن، متسائلين إلى متى يتوقف نزيف ارتفاع الأسعار؟.
وقال البعض، إن المرتبات التي يتقاضونها لا تكفي الاحتياجات الأساسية للأسرة من قبل ارتفاع أسعار كروت الشحن، متسائلين ماذا نفعل بعد ارتفاع كروت الشحن؟.
وقال أحد المغتربين عن القاهرة، إنه يظل في القاهرة بعيدا عن أهله لفترة من الزمن قد تمتد لشهور، من أجل العمل وتوفير المال اللازم من أجل الإنفاق علي أسرته، ويضطر إلى الشحن للاطمئنان على أسرته.
وأشار إلى أنه بعد ارتفاع أسعار كروت الشحن ليس أمامه إلا خيارين، إما أن يشتري كروت الشحن مع عدم توفير المال، أو أن يتصل على أسرته وصرف الكثير من المال على كروت الشحن.