احذر..علامات لسرطان القولون قد لا تعرفها
السبت 25/يونيو/2016 - 10:41 ص
أميرة سليمان
طباعة
يعد سرطان القولون هو ثالث سرطان أكثر شيوعًا في الولايات المتّحدة. عندما يتم اكتشاف هذا المرض في مراحل متقدّمة يصبح العلاج أصعب ويصبح السرطان مميتًا.
غالبًا ما تُهمَل السرطانات التي تصيب القولون لأن عوارضه تكون خفيّة جدًا ويسهل ظنّها عوارض لأمراض أخرى أقل خطورة.
تعرفوا على علامات الإنذار الأكثر شيوعًا لسرطان القولون لا يعرفها الناس. إذا لاحظتم هذه العوارض في المراحل الأولى من المرض سينجح العلاج.
عوامل خطر الإصابة بسرطان القولون:
قد تكون بعض العوامل سببًا لسرطان القولون مثل العمر (أكثر من 50 سنة) واستمرار المشاكل المعويّة والسوابق العائلية والبدانة والتدخين والإفراط في تناول الكحول ونمط حياة مستقرّ والسرطان من النوع الثاني والإفراط في تناول اللحوم الحمراء والمأكولات المصنعة إلخ.
سرطان القولون مرض صعب المعالجة بحسب مرحلة تقدّم المرض وهنا تأتي أهميّة معرفة العلامات السابقة لمعالجة المرض في وقت مبكر ومضاعفة فرص الشفاء.
1- التشنّجات:
تشكّل التشنّجات في منطقة البطن أحد أوّل العوارض المُهمَلة لسرطان القولون. ولكن تشنّجات البطن ليست دائمًا علامات إنذار حمراء إلا أنكم إذا شعرتم بتشنّجات قويّة في المعدة لا تزول لا سيّما إذا كانت مترافقة بعوارض أخرى لسرطان القولون لا تتردّدوا في استشارة الطبيب.
2- التعب:
التعب هو عارض آخر لسرطان القولون لا يعرفه الناس. وبما أن التعب المزمن شائع جدًا في أيامنا هذه ليس من المفاجئ أن يُعتَبَر هذا العارض تافهًا في أغلب الأحيان. النقص في النوم ونمط الحياة العمليّة والضغط النفسي هي الأسباب الأكثر شيوعًا للتعب.
ولكن في حال لم يختف هذا التعب على الرغم من أنكم تستريحون، من الضروري أن تذهبوا لرؤية طبيب. إضافة إلى أن سرطان القولون يمكنه أن يسبّب نزيفًا شرجيًا وهو سبب آخر للتعب.
3- خسارة مفاجئة للوزن:
خسارة أكثر من 5% من وزن جسمكم بشكل مفاجئ وغير إرادي في غضون بضعة أشهر هي علامة إنذار خطيرة يجب معرفتها.
مثلًا إذا كان وزنكم 70 كلغ وخسرتم 3 كلغ من دون تغيير النظام الغذائي إذًا عليكم أن تستشيروا طبيبًا. في حالة سرطان القولون يمكن للورم أن يسدّ القولون فيؤثّر على حركة الأمعاء وبالتالي يسبّب فقدان الشهيّة وخسارة الوزن المفاجئة.
4- براز غير منتظم:
يمكن لتكرار وتناغم وظهور حركات الأمعاء أن تدلّ على أمور كثيرة متعلّقة بالصحّة كما يمكنها أن تدلّ على وجود سرطان القولون. تتطلّب التغيّرات في البراز إنتباهًا طبيًا طارئًا لأن أورام القولون تؤثّر على أداء الأمعاء الغليظة.
غالبًا ما تُهمَل السرطانات التي تصيب القولون لأن عوارضه تكون خفيّة جدًا ويسهل ظنّها عوارض لأمراض أخرى أقل خطورة.
تعرفوا على علامات الإنذار الأكثر شيوعًا لسرطان القولون لا يعرفها الناس. إذا لاحظتم هذه العوارض في المراحل الأولى من المرض سينجح العلاج.
عوامل خطر الإصابة بسرطان القولون:
قد تكون بعض العوامل سببًا لسرطان القولون مثل العمر (أكثر من 50 سنة) واستمرار المشاكل المعويّة والسوابق العائلية والبدانة والتدخين والإفراط في تناول الكحول ونمط حياة مستقرّ والسرطان من النوع الثاني والإفراط في تناول اللحوم الحمراء والمأكولات المصنعة إلخ.
سرطان القولون مرض صعب المعالجة بحسب مرحلة تقدّم المرض وهنا تأتي أهميّة معرفة العلامات السابقة لمعالجة المرض في وقت مبكر ومضاعفة فرص الشفاء.
1- التشنّجات:
تشكّل التشنّجات في منطقة البطن أحد أوّل العوارض المُهمَلة لسرطان القولون. ولكن تشنّجات البطن ليست دائمًا علامات إنذار حمراء إلا أنكم إذا شعرتم بتشنّجات قويّة في المعدة لا تزول لا سيّما إذا كانت مترافقة بعوارض أخرى لسرطان القولون لا تتردّدوا في استشارة الطبيب.
2- التعب:
التعب هو عارض آخر لسرطان القولون لا يعرفه الناس. وبما أن التعب المزمن شائع جدًا في أيامنا هذه ليس من المفاجئ أن يُعتَبَر هذا العارض تافهًا في أغلب الأحيان. النقص في النوم ونمط الحياة العمليّة والضغط النفسي هي الأسباب الأكثر شيوعًا للتعب.
ولكن في حال لم يختف هذا التعب على الرغم من أنكم تستريحون، من الضروري أن تذهبوا لرؤية طبيب. إضافة إلى أن سرطان القولون يمكنه أن يسبّب نزيفًا شرجيًا وهو سبب آخر للتعب.
3- خسارة مفاجئة للوزن:
خسارة أكثر من 5% من وزن جسمكم بشكل مفاجئ وغير إرادي في غضون بضعة أشهر هي علامة إنذار خطيرة يجب معرفتها.
مثلًا إذا كان وزنكم 70 كلغ وخسرتم 3 كلغ من دون تغيير النظام الغذائي إذًا عليكم أن تستشيروا طبيبًا. في حالة سرطان القولون يمكن للورم أن يسدّ القولون فيؤثّر على حركة الأمعاء وبالتالي يسبّب فقدان الشهيّة وخسارة الوزن المفاجئة.
4- براز غير منتظم:
يمكن لتكرار وتناغم وظهور حركات الأمعاء أن تدلّ على أمور كثيرة متعلّقة بالصحّة كما يمكنها أن تدلّ على وجود سرطان القولون. تتطلّب التغيّرات في البراز إنتباهًا طبيًا طارئًا لأن أورام القولون تؤثّر على أداء الأمعاء الغليظة.