خبير عسكرى: إسرائيل تسعى لاستقطاع جزء من سيناء.. و"السيسى" يجاهد من أجل لم شمل العرب
الخميس 05/أكتوبر/2017 - 10:37 ص
غادة نعيم
طباعة
قال اللواء علاء عز الدين الخبير العسكري والإستراتيجي فى تصريحات خاصة لـ" المواطن"، أنه أثناء اندلاع حرب أكتوبر عام 1973 كان طالبا في الصف الأول الثانوي ثم تطوع في النقابة الشعبية ومعسكر التدريب المتواجد في حلوان.
وأضاف "عز الدين"، أن الروح الوطنية كانت تدفعه للتفاعل مع الموقف الوطني الذي تفاعل معه الشعب بالكامل، داعيا المصريين للحفاظ علي أرض مصر الطاهرة من الطغاة.
وأكد الخبير العسكري والإستراتيجي، أنه قبل أحداث ثورة 30 يونيو كانت مصر تخوض حربا شرسة ضد الإرهاب الذي حاول أن يستوطن في سيناء لفترة طويلة واتخذ منها مقرا لتوجيه الارهاب الى العالم.
وكشف "عز الدين"، أن القوات المسلحة لعبت دورا كبيرا في التصدي للإرهاب المتواجد في سيناء وضحت بأرواح العظماء من شبابها للقضاء عليهم، موضحا أن ما يحدث في سيناء حاليا ليس أكثر من حلاوة روح للإرهابيين المتواجدين في سيناء الآن.
وأكد "الخبير العسكري"، أن فلول الجماعات الإرهابية في الآونة الأخيرة بدأت تتحرك الى قلب القاهرة خوفا من محاصرة جنود القوات المسلحة لها والبطش بهم في سيناء وهو ما يؤكد أن الجيش المصري نجح في التحرر من سيطرة الجماعات الارهابية التي حاولت السيطرة على سيناء بدعم من نظام جماعة الرئيس المعزول محمد مرسي.
وأعلن "عز الدين"، أن الحرب في الفترة الحالية علي الإرهاب أشد خطورة وضراوة من الحرب علي العدو الإسرائيلي لأن العدو الإسرائيلي منذ قديم الأزل يسعى لاستقطاع جزء من سيناء والسيطرة عليها للاحتلال، أما الإرهاب يدفع الغالي والنفيس من أجل إقامة إمارة علي أرض سيناء تلك الإمارة لتفتيت الأمة العربية.
كما أشاد "عز الدين" بالدور الذي يلعبه الرئيس عبد الفتاح السيسي في المنطقة حيث يحاول جاهدا إلى لم شمل العرب من جديد وتحقيق الوحدة العربية عن طريق التخلص من الارهاب ودعم الملفات الحيوية وإدارتها بنجاح، موضحا أنه لعب دور القائد بنجاح في الفترة الحالية ويستحق فترة انتخابية أخرى متوقعا أن تشهد الفترة المقبلة نجاح آخر في إدارة الملفات الهامة مع الدول الأخري.
وأضاف "عز الدين"، أن الروح الوطنية كانت تدفعه للتفاعل مع الموقف الوطني الذي تفاعل معه الشعب بالكامل، داعيا المصريين للحفاظ علي أرض مصر الطاهرة من الطغاة.
وأكد الخبير العسكري والإستراتيجي، أنه قبل أحداث ثورة 30 يونيو كانت مصر تخوض حربا شرسة ضد الإرهاب الذي حاول أن يستوطن في سيناء لفترة طويلة واتخذ منها مقرا لتوجيه الارهاب الى العالم.
وكشف "عز الدين"، أن القوات المسلحة لعبت دورا كبيرا في التصدي للإرهاب المتواجد في سيناء وضحت بأرواح العظماء من شبابها للقضاء عليهم، موضحا أن ما يحدث في سيناء حاليا ليس أكثر من حلاوة روح للإرهابيين المتواجدين في سيناء الآن.
وأكد "الخبير العسكري"، أن فلول الجماعات الإرهابية في الآونة الأخيرة بدأت تتحرك الى قلب القاهرة خوفا من محاصرة جنود القوات المسلحة لها والبطش بهم في سيناء وهو ما يؤكد أن الجيش المصري نجح في التحرر من سيطرة الجماعات الارهابية التي حاولت السيطرة على سيناء بدعم من نظام جماعة الرئيس المعزول محمد مرسي.
وأعلن "عز الدين"، أن الحرب في الفترة الحالية علي الإرهاب أشد خطورة وضراوة من الحرب علي العدو الإسرائيلي لأن العدو الإسرائيلي منذ قديم الأزل يسعى لاستقطاع جزء من سيناء والسيطرة عليها للاحتلال، أما الإرهاب يدفع الغالي والنفيس من أجل إقامة إمارة علي أرض سيناء تلك الإمارة لتفتيت الأمة العربية.
كما أشاد "عز الدين" بالدور الذي يلعبه الرئيس عبد الفتاح السيسي في المنطقة حيث يحاول جاهدا إلى لم شمل العرب من جديد وتحقيق الوحدة العربية عن طريق التخلص من الارهاب ودعم الملفات الحيوية وإدارتها بنجاح، موضحا أنه لعب دور القائد بنجاح في الفترة الحالية ويستحق فترة انتخابية أخرى متوقعا أن تشهد الفترة المقبلة نجاح آخر في إدارة الملفات الهامة مع الدول الأخري.