أول استجواب عاجل للحكومة.. تعرف على الأسباب
الخميس 05/أكتوبر/2017 - 12:25 م
أكد الدكتور إبراهيم عبد العزيز حجازي، عضو مجلس النواب، أنه تقدم بطلب استجواب عاجل للمهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء، بشأن المطالبة بالرد الرسمي للحكومة المصرية لما حدث في حفل "مشروع ليلى" الذي أقيم بكايرو فستيفال سيتى يوم الجمعة 22 سبتمبر 2017 من رفع علم المثليين، وما أحدثه من لغط يمس القيم، ويتعارض مع مبادئ جميع الأديان السماوية.
وقال النائب في طلب الاستجواب: "لم أجد أي بيان رسمي يوضح أين التقصير، ليس في إقامة حفلات ترفيهية لشباب مصر- مستقبل هذا الوطن ولكن في إعطاء التصاريح لفرقة موسيقية ترفض عدد من الدول العربية التصريح لها بالغناء، وإقامة الحفلات نظرا لطبيعة أفرادها المثليين ومبادئهم التي تدعو إلى مخالفة الطبيعة البشرية ومخالفتهم لكافة الأديان السماوية ومبادئ تلك الأديان السماوية التي نعمل كأعضاء السلطة التشريعية والرقابية على تفعيلها والتي ينادي بها المجتمع من سمو الأخلاق وطاعة لله عز وجل".
وذكر حجازي: "إننا لم نجد بيانًا رسميًا من الحكومة الموقرة تدين الموافقة على إعطاء التصاريح لتلك الفرقة لإقامة هذا الحفل، مؤكدا أن المشكلة تتمثل في أن تكون ضمن احتفال ترفيهي لأبناء الوطن الأبرياء الذين حضروا ليس لتلك الفرقة، ولكن للفرقة الرئيسية التي لها القبول والرضى بين الشباب".
وطالب بمحاسبة ومعاقبة المسئولين عن هذا الاحتفال بصرامة، سواء مالك الأرض "ميوزك بارك فستيفال Music Park Festival" الذي يؤجر الأرض أو منظم ومروج الحفل "وايد أي Wide Eye" الذي تربح من ورائه والمسئولين الحكوميين الذين منحوا التصاريح لتلك الفرقة الأجنبية بالمشاركة في حفل غنائى من خلال تسللهم خفية ضمن حفل له السمة المحترمة والرسالة الثقافية التي تتماشى مع جيل الألفية - شباب مصر الأبرياء.
وطالب الحكومة بتقديم بيان رسمي يظهر الحقائق عما حدث من مخالفات للقيام بمثل هذا الحدث الذي تضمن فرقة يعلم - على أقل تقدير منظمي الحفل - خلفيتهم، وكان يجب أن تعلم الجهات المانحة لتلك الفرقة الترخيص بالاشتراك بحفل سواء في مكان له طبيعة الملكية الخاصة يباع فيه التذاكر أو مكان عام متسائلا هل تلك الشركة المدعوة "كايرو بارك فستيفال" منح لها الترخيص بإقامة مثل هذه الحفلات علما بأن المكان غير مؤهل من الناحية الأمنية في حالة حدث المحظور من انفلات أمني لأنه فقط عبارة عن أرض فضاء فقط لاغير.
وتساءل: "هل الحكومة اتخذت الإجراءات والخطوات المناسبة للتدقيق عند منح التراخيص لإقامة مثل هذه الحفلات للشباب"، مؤكدا ضرورة منع اشتراك مثل تلك الفرق المدمرة لعقول الشباب والتي تدعو على عكس ما تنادي به الأديان السماوية، وما أكده الأزهر الشريف والكنيسة القبطية على السواء.
وقال النائب في طلب الاستجواب: "لم أجد أي بيان رسمي يوضح أين التقصير، ليس في إقامة حفلات ترفيهية لشباب مصر- مستقبل هذا الوطن ولكن في إعطاء التصاريح لفرقة موسيقية ترفض عدد من الدول العربية التصريح لها بالغناء، وإقامة الحفلات نظرا لطبيعة أفرادها المثليين ومبادئهم التي تدعو إلى مخالفة الطبيعة البشرية ومخالفتهم لكافة الأديان السماوية ومبادئ تلك الأديان السماوية التي نعمل كأعضاء السلطة التشريعية والرقابية على تفعيلها والتي ينادي بها المجتمع من سمو الأخلاق وطاعة لله عز وجل".
وذكر حجازي: "إننا لم نجد بيانًا رسميًا من الحكومة الموقرة تدين الموافقة على إعطاء التصاريح لتلك الفرقة لإقامة هذا الحفل، مؤكدا أن المشكلة تتمثل في أن تكون ضمن احتفال ترفيهي لأبناء الوطن الأبرياء الذين حضروا ليس لتلك الفرقة، ولكن للفرقة الرئيسية التي لها القبول والرضى بين الشباب".
وطالب بمحاسبة ومعاقبة المسئولين عن هذا الاحتفال بصرامة، سواء مالك الأرض "ميوزك بارك فستيفال Music Park Festival" الذي يؤجر الأرض أو منظم ومروج الحفل "وايد أي Wide Eye" الذي تربح من ورائه والمسئولين الحكوميين الذين منحوا التصاريح لتلك الفرقة الأجنبية بالمشاركة في حفل غنائى من خلال تسللهم خفية ضمن حفل له السمة المحترمة والرسالة الثقافية التي تتماشى مع جيل الألفية - شباب مصر الأبرياء.
وطالب الحكومة بتقديم بيان رسمي يظهر الحقائق عما حدث من مخالفات للقيام بمثل هذا الحدث الذي تضمن فرقة يعلم - على أقل تقدير منظمي الحفل - خلفيتهم، وكان يجب أن تعلم الجهات المانحة لتلك الفرقة الترخيص بالاشتراك بحفل سواء في مكان له طبيعة الملكية الخاصة يباع فيه التذاكر أو مكان عام متسائلا هل تلك الشركة المدعوة "كايرو بارك فستيفال" منح لها الترخيص بإقامة مثل هذه الحفلات علما بأن المكان غير مؤهل من الناحية الأمنية في حالة حدث المحظور من انفلات أمني لأنه فقط عبارة عن أرض فضاء فقط لاغير.
وتساءل: "هل الحكومة اتخذت الإجراءات والخطوات المناسبة للتدقيق عند منح التراخيص لإقامة مثل هذه الحفلات للشباب"، مؤكدا ضرورة منع اشتراك مثل تلك الفرق المدمرة لعقول الشباب والتي تدعو على عكس ما تنادي به الأديان السماوية، وما أكده الأزهر الشريف والكنيسة القبطية على السواء.