وفد برلمانى من لاتفيا يزور مصر نهاية الشهر
الإثنين 16/أكتوبر/2017 - 04:05 م
أ ش أ
طباعة
صرحت إيفيتا شولتسا سفيرة لاتفيا بالقاهرة بأن وفدًا يمثل البرلمان اللاتفي "سايما" سوف يزور مصر يومى 29 و30 أكتوبر الجارى.
يأتى ذلك بهدف بحث تعزيز العلاقات بين البرلمانيين المصرى واللاتفى والتعاون فى مجال التعليم، موضحة أنها بحثت الإعداد لهذه الزيارة خلال لقائها مؤخرا مع أحمد سعد الدين الأمين العام للبرلمان المصرى والسفير ياسر رجب نائب مساعد وزير الخارجية للشئون البرلمانية.
وقالت شولتسا، إنها بحثت خلال مقابلتها مع المسؤولين المصريين تطور طرق متقدمة فى مجال التعليم الإلكترونى، مشيرة إلى أن هناك 44 ألف طالب مصرى يدرسون حاليا فى مجالات مختلفة كالهندسة والسياحة والعلوم الاجتماعية وأن لاتفيا تسعى لاستقبال المزيد منهم فى الجامعات اللاتفية.
وأعربت عن أملها فى بدء تبادل الطلاب والمنح الدراسية بين كل من البلدين وفتح قسم لدراسة اللغة العربية فى لاتفيا وقسم لدراسة اللغة اللاتفية فى مصر، قائلة إنه تم الاتفاق على تأسيس مجموعة صداقة برلمانية بين البرلمان المصرى والبرلمان اللاتفى فى مجلس النواب المصرى الذى يعد حجر أساس علاقة مستدامة بين الطرفين.
وأشارت إلى أن الجانب المصرى أكد عدم وجود أية عقبات لتعزيز التعاون فى مجال التعليم وأن وزارة الخارجية مستعدة تماماً لتسهيل سُبل التعاون بين البلدين.
يأتى ذلك بهدف بحث تعزيز العلاقات بين البرلمانيين المصرى واللاتفى والتعاون فى مجال التعليم، موضحة أنها بحثت الإعداد لهذه الزيارة خلال لقائها مؤخرا مع أحمد سعد الدين الأمين العام للبرلمان المصرى والسفير ياسر رجب نائب مساعد وزير الخارجية للشئون البرلمانية.
وقالت شولتسا، إنها بحثت خلال مقابلتها مع المسؤولين المصريين تطور طرق متقدمة فى مجال التعليم الإلكترونى، مشيرة إلى أن هناك 44 ألف طالب مصرى يدرسون حاليا فى مجالات مختلفة كالهندسة والسياحة والعلوم الاجتماعية وأن لاتفيا تسعى لاستقبال المزيد منهم فى الجامعات اللاتفية.
وأعربت عن أملها فى بدء تبادل الطلاب والمنح الدراسية بين كل من البلدين وفتح قسم لدراسة اللغة العربية فى لاتفيا وقسم لدراسة اللغة اللاتفية فى مصر، قائلة إنه تم الاتفاق على تأسيس مجموعة صداقة برلمانية بين البرلمان المصرى والبرلمان اللاتفى فى مجلس النواب المصرى الذى يعد حجر أساس علاقة مستدامة بين الطرفين.
وأشارت إلى أن الجانب المصرى أكد عدم وجود أية عقبات لتعزيز التعاون فى مجال التعليم وأن وزارة الخارجية مستعدة تماماً لتسهيل سُبل التعاون بين البلدين.