"الأزهري": لابد من التنسيق بين "تشريعية النواب" ومجلس مكافحة الإرهاب
الإثنين 23/أكتوبر/2017 - 12:29 م
محمد علي
طباعة
أكد الدكتور أسامة الأزهرى، وكيل لجنة الشئون الدينية والأوقاف بمجلس النواب، ومستشار رئيس الجمهورية للشئون الدينية، ضرورة التنسيق بين اللجنة والمجلس الأعلى لمكافحة الإرهاب والتطرف الذى يرأسه رئيس الجمهورية.
في حين أشار الدكتور أسامة العبد، رئيس لجنة الشئون الدينية، أن اللجنة أيضا ستنسق مع المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام والهيئة الوطنية للصحافة، نظرا لأهمية دور الإعلام فى مواجهة الإرهاب والتطرف، وتطالب بتفعيل ميثاق الشرف الإعلامى والصحفى، مشيرا إلى أن بعض الإعلاميين يثيرون الفتن والبلبلة فى المجتمع نتيجة التناول الخاطىء لبعض القضايا والتركيز على الإثارة.
وقال "العبد"، خلال اجتماع لجنة الشئون الدينية اليوم الإثنين، إن اللجنة وهى تناقش خطة عملها خلال دور الانعقاد الثالث تضع فى اعتبارها ضرورة التنسيق بين اللجنة والمجلس الأعلى لمكافحة الإرهاب والتطرف الذي يرأسه رئيس الجمهورية والمنوط به وضع السياسات العامة للدولة وحشد الطاقات لمواجهة الإرهاب والتطرف، خاصة أن هذا المجلس يضم في عضويته وزراء الدفاع والداخلية والأوقاف وشيخ الأزهر والبابا تواضروس وآخرين.
وأشار "العبد" إلى أهمية التواصل بين لجنة الشئون الدينية والمجلس الأعلى لمكافحة الإرهاب والتطرف، فى ظل اهتمام اللجنة بقضية تجديد الخطاب الدينى ومواجهة التطرف الفكرى والدينى.
وأضاف "العبد"، أن اللجنة ستواصل مجهوداتها فى قضية تجديد الخطاب الدينى، والتواصل مع الوزارات المختلفة مثل وزارات الثقافة والشباب والرياضة والتعليم العالى والتربية والتعليم والأوقاف، عند عقد مؤتمر "تجديد الخطاب الدينى ومحاربة التطرف".
في حين أشار الدكتور أسامة العبد، رئيس لجنة الشئون الدينية، أن اللجنة أيضا ستنسق مع المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام والهيئة الوطنية للصحافة، نظرا لأهمية دور الإعلام فى مواجهة الإرهاب والتطرف، وتطالب بتفعيل ميثاق الشرف الإعلامى والصحفى، مشيرا إلى أن بعض الإعلاميين يثيرون الفتن والبلبلة فى المجتمع نتيجة التناول الخاطىء لبعض القضايا والتركيز على الإثارة.
وقال "العبد"، خلال اجتماع لجنة الشئون الدينية اليوم الإثنين، إن اللجنة وهى تناقش خطة عملها خلال دور الانعقاد الثالث تضع فى اعتبارها ضرورة التنسيق بين اللجنة والمجلس الأعلى لمكافحة الإرهاب والتطرف الذي يرأسه رئيس الجمهورية والمنوط به وضع السياسات العامة للدولة وحشد الطاقات لمواجهة الإرهاب والتطرف، خاصة أن هذا المجلس يضم في عضويته وزراء الدفاع والداخلية والأوقاف وشيخ الأزهر والبابا تواضروس وآخرين.
وأشار "العبد" إلى أهمية التواصل بين لجنة الشئون الدينية والمجلس الأعلى لمكافحة الإرهاب والتطرف، فى ظل اهتمام اللجنة بقضية تجديد الخطاب الدينى ومواجهة التطرف الفكرى والدينى.
وأضاف "العبد"، أن اللجنة ستواصل مجهوداتها فى قضية تجديد الخطاب الدينى، والتواصل مع الوزارات المختلفة مثل وزارات الثقافة والشباب والرياضة والتعليم العالى والتربية والتعليم والأوقاف، عند عقد مؤتمر "تجديد الخطاب الدينى ومحاربة التطرف".