مجددًا.. "سارة نتنياهو" تواجه تهمة "سوء المعاملة"
الجمعة 27/أكتوبر/2017 - 11:01 ص
![سارة نتنياهو](/upload/photo/news/32/5/600x338o/839.jpg?q=1)
سارة نتنياهو
دعاء جمال
طباعة
أفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية بأن سارة نتنياهو زوجة رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، تواجه مجددًا تهمة "سوء المعاملة" عقب دعوى قضائية جديدة قدمت بحقها من قبل خادمتها.
ونقلت قناة i24news الإسرائيلية عن أحرونوت بأن خادمة سارة نتنياهو هي شابة كانت تعمل لديها، وفي هذه المرة يدور الحديث عن أم لثلاثة أطفال وهي تنتمي للطائفة الحريدية (المتزمتة دينيا)، ويشار إليها بالأحرف "شر".
وطلبت الخادمة تعويضها بمبلغ 225 ألف شيكل أي ما يعادل أكثر من 64 ألف دولار، قائلة :"بدأت العمل امرأة سعيدة وخرجت منه حطاما".
وتحدثت "شر" التي عملت لمدة شهر في تنظيف بيت نتنياهو عن الإهانات التي تعرضت لها قائلة "شعرتُ وكأنني عبدة".
وأضافت الخادمة أن عقيلة نتنياهو كانت دائما ما تصيح بوجهها، قائلة :" كتلة من لا شيء" بداعي التصغير والاحتقار، وفي إحدى المرات كادت أن تضربها وتعتدي عليها.
وأوضحت "شر" أن سارة نتنياهو تفضل خدامها أن يكونوا من الحريديم لأنها واثقة من أن نساء الطائفة انطوائيات وحريصات على عدم التسريب أو الشكوى، واصفة من يعملون لديها بـ "العبيد".
وأشارت العاملة إلى أن سارة نتنياهو كانت ترغمها على العمل وعدم الخروج بوقت العطلات حتى وإن مرضت، مشيرة إلى أن سارة نتنياهو وضعت نظاما داخليا للموظفين في بيتها، تمنعهم من استعمال المراحيض داخل البيت والذهاب لمراحيض الحرس لقضاء حاجاتهم، إلى جانب إرغامهم على غسل يديهم بالمياه الساخنة عشرات المرات يوميا واستعمال أوراق خاصة لهم، إلى جانب فرضها لغرامات مالية على الموظفين.
ونقلت قناة i24news الإسرائيلية عن أحرونوت بأن خادمة سارة نتنياهو هي شابة كانت تعمل لديها، وفي هذه المرة يدور الحديث عن أم لثلاثة أطفال وهي تنتمي للطائفة الحريدية (المتزمتة دينيا)، ويشار إليها بالأحرف "شر".
وطلبت الخادمة تعويضها بمبلغ 225 ألف شيكل أي ما يعادل أكثر من 64 ألف دولار، قائلة :"بدأت العمل امرأة سعيدة وخرجت منه حطاما".
وتحدثت "شر" التي عملت لمدة شهر في تنظيف بيت نتنياهو عن الإهانات التي تعرضت لها قائلة "شعرتُ وكأنني عبدة".
وأضافت الخادمة أن عقيلة نتنياهو كانت دائما ما تصيح بوجهها، قائلة :" كتلة من لا شيء" بداعي التصغير والاحتقار، وفي إحدى المرات كادت أن تضربها وتعتدي عليها.
وأوضحت "شر" أن سارة نتنياهو تفضل خدامها أن يكونوا من الحريديم لأنها واثقة من أن نساء الطائفة انطوائيات وحريصات على عدم التسريب أو الشكوى، واصفة من يعملون لديها بـ "العبيد".
وأشارت العاملة إلى أن سارة نتنياهو كانت ترغمها على العمل وعدم الخروج بوقت العطلات حتى وإن مرضت، مشيرة إلى أن سارة نتنياهو وضعت نظاما داخليا للموظفين في بيتها، تمنعهم من استعمال المراحيض داخل البيت والذهاب لمراحيض الحرس لقضاء حاجاتهم، إلى جانب إرغامهم على غسل يديهم بالمياه الساخنة عشرات المرات يوميا واستعمال أوراق خاصة لهم، إلى جانب فرضها لغرامات مالية على الموظفين.