تعرف على أضرار نقص البروتين في الجسم
الأربعاء 01/نوفمبر/2017 - 10:07 م
ندى محمد
طباعة
هناك الكثير من الاعراض والعلامات التي تصاحب نقص البروتين، واهم العلامات واسباب نقص البروتين بالاضافة الى تأثير نقص البروتين على الشعر حصريا على مجلة رجيم الاولى عربيا في عالم الرشاقة الصحه والجمال، فالبروتين من العناصر الغذائية المهمّة للجسم، وله العديد من الوظائف، علمًا أنّ نقصه يسبب الكثير من المشاكل الصحية.
والبروتينات هي أساس بناء العضلات وتدخل في تركيب أنسجة الجسم، كما أنّ لها دورًا في تركيب الحمض النووي DNA والأنزيمات والهرمونات، لذلك فإنّ نقصها يؤثّر على العديد من العمليات الحيوية في الجسم.
وتوجد تحاليل معينة يتم عن طريقها الكشف عن نقص البروتين في الجسم، فضلًا عن بعض الأعراض التي تظهر في هذه الحالات:
1. الشعور بالضعف والتعب.
2. تساقط الشعر وتكسر الاظافر وتقشرها.
3. جفاف الجلد.
4. في بعض الحالات المرضية، نقص البروتين الشديد يؤدي إلى تورم أجزاء من الجسم بسبب احتباس السوائل من جرّاء هذا النقص.
وحول كيفية تعويض نقص البروتين في الجسم، عدد الاختصاصيون النقاط الآتية:
1- تعويض أي نقص من العناصر الغذائية في الجسم، بتناول المصادر الطبيعية له من الغذاء. لأنّ الجسم يمتصها ويستفيد منها بشكل أفضل، وفي حالات النقص الشديد يمكن الاستعانة بالمكملات الغذائية في البداية، لمساعدة الجسم في استعادة الكمية اللازمة والتوقف عنها بعد فترة. وكل ذلك يكون تحت إشراف اختصاصي تغذية لاحتساب الكميات الصحيحة، واختيار الانواع المناسبة لكل حالة.
2- في الأحوال العادية الشخص الطبيعي يحتاج 0.8ج من البروتين لكل كج من وزنه، لكن تختلف هذه النسبه تبعًا للحالة الصحية والعمر والمجهود اليومي، وإذا ما كان الشخص رياضيًّا أم لا، أو مصابًا بسوء تغذية أم لا.
لذلك من الأفضل الرجوع لاختصاصي التغذية، لمعرفة الحاجة اليومية بحسب حالة كل شخص، وتوزيعها ضمن الحمية الغذائية بطريقة تضمن الاستفادة منها لأقصى درجة.
3- يمكن الحصول على البروتين من مصادره الطبيعية عالية القيمة الحيوية (أي تلك التي تحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية ) بتناول البيض، واللحوم، والدجاج، والأسماك، ومشتقات الحليب، أو بتناول البقوليات والحبوب، وفي هذه الحالة يفضل الجمع بين أكثر من نوع منها في الوجبة الواحدة، لأنّ كل صنف لا يحتوي على جميع الاحماض الامينية.
والبروتينات هي أساس بناء العضلات وتدخل في تركيب أنسجة الجسم، كما أنّ لها دورًا في تركيب الحمض النووي DNA والأنزيمات والهرمونات، لذلك فإنّ نقصها يؤثّر على العديد من العمليات الحيوية في الجسم.
وتوجد تحاليل معينة يتم عن طريقها الكشف عن نقص البروتين في الجسم، فضلًا عن بعض الأعراض التي تظهر في هذه الحالات:
1. الشعور بالضعف والتعب.
2. تساقط الشعر وتكسر الاظافر وتقشرها.
3. جفاف الجلد.
4. في بعض الحالات المرضية، نقص البروتين الشديد يؤدي إلى تورم أجزاء من الجسم بسبب احتباس السوائل من جرّاء هذا النقص.
وحول كيفية تعويض نقص البروتين في الجسم، عدد الاختصاصيون النقاط الآتية:
1- تعويض أي نقص من العناصر الغذائية في الجسم، بتناول المصادر الطبيعية له من الغذاء. لأنّ الجسم يمتصها ويستفيد منها بشكل أفضل، وفي حالات النقص الشديد يمكن الاستعانة بالمكملات الغذائية في البداية، لمساعدة الجسم في استعادة الكمية اللازمة والتوقف عنها بعد فترة. وكل ذلك يكون تحت إشراف اختصاصي تغذية لاحتساب الكميات الصحيحة، واختيار الانواع المناسبة لكل حالة.
2- في الأحوال العادية الشخص الطبيعي يحتاج 0.8ج من البروتين لكل كج من وزنه، لكن تختلف هذه النسبه تبعًا للحالة الصحية والعمر والمجهود اليومي، وإذا ما كان الشخص رياضيًّا أم لا، أو مصابًا بسوء تغذية أم لا.
لذلك من الأفضل الرجوع لاختصاصي التغذية، لمعرفة الحاجة اليومية بحسب حالة كل شخص، وتوزيعها ضمن الحمية الغذائية بطريقة تضمن الاستفادة منها لأقصى درجة.
3- يمكن الحصول على البروتين من مصادره الطبيعية عالية القيمة الحيوية (أي تلك التي تحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية ) بتناول البيض، واللحوم، والدجاج، والأسماك، ومشتقات الحليب، أو بتناول البقوليات والحبوب، وفي هذه الحالة يفضل الجمع بين أكثر من نوع منها في الوجبة الواحدة، لأنّ كل صنف لا يحتوي على جميع الاحماض الامينية.